زهراء حبيب
كشفت وزيرة الشباب روان توفيقي سعي الوزارة لتخصيص أراضٍ لـ20 مركزاً لتمكين الشباب، بالتنسيق مع إدارة شؤون الأملاك الحكومية بوزارة المالية والاقتصاد الوطني، موضحة أن إجمالي المراكز الشبابية في المحافظات الأربع يبلغ 38 مركزاً بينها 4 مراكز فقط بلا مقر.
وقالت وزيرة الشباب، في ردّها على سؤال من النائب حسن إبراهيم حيال المشاريع والمبادرات الموجهة للشباب، إن "مراكز تمكين الشباب، منتشرة في المحافظات الأربع والنصيب الأكبر في المحافظة الشمالية التي تحتوي على 15 مركزاً شبابياً، وتليها العاصمة بـ10 مراكز، ثم الجنوبية بـ9 مراكز، ومحافظة المحرق بـ4 مراكز فقط".
وأضافت الوزيرة توفيقي أن "إجمالي مراكز تمكين الشباب تصل إلى 38 مركزاً بينها 18 مركزاً لديه مقر، و16 منشأة مستأجرة يتم دعم مبلغ الإيجار من قبل الوزارة، وهناك 4 مراكز فقط لا تملك مقرات".
وفيما يخصّ الأعمال الإنشائية الخاصة بمركز تمكين الشباب في السهلة الشمالية وسلماباد، لفتت توفيقي إلى أن "الأعمال الإنشائية قائمة في موقع لمركز تمكين الشباب في السهلة الشمالية، إذ من المتوقع الانتهاء من المشروع في الربع الثاني من العام 2024، فيما تم تعديل وضعية العقار الخاص بمركز تمكين لدى هيئة التخطيط والتطوير العمراني، والوزارة الآن في مرحلة إعادة تعيين مكتب إستشاري بعد انتهاء العقد المبرم سابقاً تمهيداً لبدء العمل وفقاً لخطة المشاريع والميزانيات المتوفرة".
وأضافت أن "مراكز تمكين الشباب تُعدّ ركيزة أساساً لتحقيق الأهداف التي ترمي إليها استراتيجية الوزارة، وعليه تم تخصيص ميزانية لدعم المراكز والمساهمة في رفع مستوى الأنشطة والبرامج التي تقدّمها، وتقدّم الوزارة العديد من الفرص التدريبية والشراكة المجتمعية للمراكز من خلال برامج وأنشطة تعدّها الوزارة بالتعاون مع كافة الجهات مثل الوزارات الحكومية والجامعات والسفارات والمدربين المختصين والمؤثرين على شبكات التواصل الاجتماعي".
وحول المشاريع والمبادرات والجوائز، قالت الوزيرة توفيقي إن "هناك 11 برنامجاً ومبادرة منها صوت الشباب، وسفراء الشباب البحريني، والاحتفال بيوم الشباب البحريني ويصادف 25 مارس في كل عام، ويوم الشباب الخليجي 6 يونيو من كل عام، ومدينة الشباب 2030، وجائزة الملك حمد لتمكين الشباب لتحقيق أهداف التنمية المستدامة، وجائزة ناصر بن حمد العالمية للإبداع الشباب، وبرنامج بادر لدعم المبادرات الشبابية المبدعية، والمشروع الوطني لامع، ومشروع مساري لتنمية الشباب في 7 مسارات وهي: البعثات الدراسية، والتدريب على رأس العمل، والتبادل الثقافي، وغيرها. وفي النسخة الأولى تمّ توفير 45 بعثة دراسية، و3 فرص تدريبية، و8 برامج للتبادل، والتعاون مع 5 منظمات دولية، وآخرها برنامج عوايدنا المرتبط بالعادات والتقاليد والسلوكيات الاجتماعية، بالإضافة إلى العديد من المشاريع التي تقديمها الوزارة وتشرف عليها المراكز الشبابية في مختلف المحافظات الأربع".
كشفت وزيرة الشباب روان توفيقي سعي الوزارة لتخصيص أراضٍ لـ20 مركزاً لتمكين الشباب، بالتنسيق مع إدارة شؤون الأملاك الحكومية بوزارة المالية والاقتصاد الوطني، موضحة أن إجمالي المراكز الشبابية في المحافظات الأربع يبلغ 38 مركزاً بينها 4 مراكز فقط بلا مقر.
وقالت وزيرة الشباب، في ردّها على سؤال من النائب حسن إبراهيم حيال المشاريع والمبادرات الموجهة للشباب، إن "مراكز تمكين الشباب، منتشرة في المحافظات الأربع والنصيب الأكبر في المحافظة الشمالية التي تحتوي على 15 مركزاً شبابياً، وتليها العاصمة بـ10 مراكز، ثم الجنوبية بـ9 مراكز، ومحافظة المحرق بـ4 مراكز فقط".
وأضافت الوزيرة توفيقي أن "إجمالي مراكز تمكين الشباب تصل إلى 38 مركزاً بينها 18 مركزاً لديه مقر، و16 منشأة مستأجرة يتم دعم مبلغ الإيجار من قبل الوزارة، وهناك 4 مراكز فقط لا تملك مقرات".
وفيما يخصّ الأعمال الإنشائية الخاصة بمركز تمكين الشباب في السهلة الشمالية وسلماباد، لفتت توفيقي إلى أن "الأعمال الإنشائية قائمة في موقع لمركز تمكين الشباب في السهلة الشمالية، إذ من المتوقع الانتهاء من المشروع في الربع الثاني من العام 2024، فيما تم تعديل وضعية العقار الخاص بمركز تمكين لدى هيئة التخطيط والتطوير العمراني، والوزارة الآن في مرحلة إعادة تعيين مكتب إستشاري بعد انتهاء العقد المبرم سابقاً تمهيداً لبدء العمل وفقاً لخطة المشاريع والميزانيات المتوفرة".
وأضافت أن "مراكز تمكين الشباب تُعدّ ركيزة أساساً لتحقيق الأهداف التي ترمي إليها استراتيجية الوزارة، وعليه تم تخصيص ميزانية لدعم المراكز والمساهمة في رفع مستوى الأنشطة والبرامج التي تقدّمها، وتقدّم الوزارة العديد من الفرص التدريبية والشراكة المجتمعية للمراكز من خلال برامج وأنشطة تعدّها الوزارة بالتعاون مع كافة الجهات مثل الوزارات الحكومية والجامعات والسفارات والمدربين المختصين والمؤثرين على شبكات التواصل الاجتماعي".
وحول المشاريع والمبادرات والجوائز، قالت الوزيرة توفيقي إن "هناك 11 برنامجاً ومبادرة منها صوت الشباب، وسفراء الشباب البحريني، والاحتفال بيوم الشباب البحريني ويصادف 25 مارس في كل عام، ويوم الشباب الخليجي 6 يونيو من كل عام، ومدينة الشباب 2030، وجائزة الملك حمد لتمكين الشباب لتحقيق أهداف التنمية المستدامة، وجائزة ناصر بن حمد العالمية للإبداع الشباب، وبرنامج بادر لدعم المبادرات الشبابية المبدعية، والمشروع الوطني لامع، ومشروع مساري لتنمية الشباب في 7 مسارات وهي: البعثات الدراسية، والتدريب على رأس العمل، والتبادل الثقافي، وغيرها. وفي النسخة الأولى تمّ توفير 45 بعثة دراسية، و3 فرص تدريبية، و8 برامج للتبادل، والتعاون مع 5 منظمات دولية، وآخرها برنامج عوايدنا المرتبط بالعادات والتقاليد والسلوكيات الاجتماعية، بالإضافة إلى العديد من المشاريع التي تقديمها الوزارة وتشرف عليها المراكز الشبابية في مختلف المحافظات الأربع".