أكدت النائب الدكتورة مريم الظاعن أن الحرس الوطني يمثل صرحا عسكريا رائدا يعنى بالدفاع عن مملكة البحرين وأمنها واستقرارها، ويساهم في الدفاع عن سيادة الوطن وأمنه واستقراره ومكتسباته الحضارية والتنموية.
وقالت في تصريح بمناسبة الذكرى السابعة والعشرين لتأسيس الحرس الوطني أن هذه المناسبة فرصة لتسليط الضوء على الأهمية المحورية التي يشكلها الحرس الوطني باعتباره ركنا أساسيا في المنظومة الدفاعية والأمنية، مشيرة إلى الجاهزية العالية التي وصلت إليها بفضل الدعم والرعاية الملكية السامية من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم القائد الأعلى للقوات المسلحة حفظه الله ورعاه، والرؤية الحكيمة
لجلالته والتي يعد محورها تعزيز دعائم الأمن والاستقرار من أجل الدفع بعجلة النهضة التنموية الشاملة للبلاد.
ونوهت الظاعن بقدرات منتسبي الحري الوطني والتدريبات التي تساهم في رفع كفاءة العنصر البشري والجاهزية القتالية لضباط وأفراد الحرس الوطني البواسل، وبالدور الذي يقومون به لتأدية واجباتهم الوطنية بكل كفاءة واقتدار، لتمثل تلك القوات سداً منيعاً للدفاع عن الوطن وحماية مكتسباته والحفاظ على أمن مواطنيه ومقيميه،
واشادت الظاعن بالدور الفعال للحرس الوطني في الارتقاء بالمنظومة الأمنية من خلال التعاون والتنسيق المشترك مع قوة دفاع البحرين، ووزارة الداخلية، وهو ما يحظى بدعم واهتمام الحكومة الموقرة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، حيث تعتبر العدالة والأمن والاستقرار احدى أبرز أولويات برنامج الحكومة.
وأضافت :"استطاع رجال الحرس الوطني بقيادة الفريق أول ركن سمو الشيخ محمد بن عيسى آل خليفة رئيس الحرس الوطني مواجهة مختلف التحديات والذود عن الوطن وأمنه،
مما يؤكد على ما يتحلون به من كفاءة وروح العطاء والتضحية، ولا شك بأن دور الحرس الوطني يعتبر ركيزة مهمة وفاعلة لبث الطمأنينة في نفوس المواطنين والمقيمين".
ولفتت الظاعن لأهمية تدعيم التعاون مع الدول الشقيقة والصديقة، لتحقيق التعاون الأمني والتكامل الاستراتيجي من أجل ترسيخ دعائم الأمن والاستقرار في المنطقة، مما يصب في إطار الحفاظ على المكتسبات الوطنية وتحقيق المزيد من المنجزات الحضارية والتنموية لمملكة البحرين.
وقالت في تصريح بمناسبة الذكرى السابعة والعشرين لتأسيس الحرس الوطني أن هذه المناسبة فرصة لتسليط الضوء على الأهمية المحورية التي يشكلها الحرس الوطني باعتباره ركنا أساسيا في المنظومة الدفاعية والأمنية، مشيرة إلى الجاهزية العالية التي وصلت إليها بفضل الدعم والرعاية الملكية السامية من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم القائد الأعلى للقوات المسلحة حفظه الله ورعاه، والرؤية الحكيمة
لجلالته والتي يعد محورها تعزيز دعائم الأمن والاستقرار من أجل الدفع بعجلة النهضة التنموية الشاملة للبلاد.
ونوهت الظاعن بقدرات منتسبي الحري الوطني والتدريبات التي تساهم في رفع كفاءة العنصر البشري والجاهزية القتالية لضباط وأفراد الحرس الوطني البواسل، وبالدور الذي يقومون به لتأدية واجباتهم الوطنية بكل كفاءة واقتدار، لتمثل تلك القوات سداً منيعاً للدفاع عن الوطن وحماية مكتسباته والحفاظ على أمن مواطنيه ومقيميه،
واشادت الظاعن بالدور الفعال للحرس الوطني في الارتقاء بالمنظومة الأمنية من خلال التعاون والتنسيق المشترك مع قوة دفاع البحرين، ووزارة الداخلية، وهو ما يحظى بدعم واهتمام الحكومة الموقرة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، حيث تعتبر العدالة والأمن والاستقرار احدى أبرز أولويات برنامج الحكومة.
وأضافت :"استطاع رجال الحرس الوطني بقيادة الفريق أول ركن سمو الشيخ محمد بن عيسى آل خليفة رئيس الحرس الوطني مواجهة مختلف التحديات والذود عن الوطن وأمنه،
مما يؤكد على ما يتحلون به من كفاءة وروح العطاء والتضحية، ولا شك بأن دور الحرس الوطني يعتبر ركيزة مهمة وفاعلة لبث الطمأنينة في نفوس المواطنين والمقيمين".
ولفتت الظاعن لأهمية تدعيم التعاون مع الدول الشقيقة والصديقة، لتحقيق التعاون الأمني والتكامل الاستراتيجي من أجل ترسيخ دعائم الأمن والاستقرار في المنطقة، مما يصب في إطار الحفاظ على المكتسبات الوطنية وتحقيق المزيد من المنجزات الحضارية والتنموية لمملكة البحرين.