بتوجيهات من معالي الفريق طبيب الشيخ محمد بن عبدُالله آل خليفة رئيس مجلس إدارة جمعية السكري البحرينية، وبدعوة كريمة من قبل الجمعية القطرية للسكري، شاركت جمعية السكري البحرينية في مخيم البواسل للأطفال المصابين بالسكري خلال الفترة من 23 حتى 28 ديسمبر 2023 حيث شارك 3 أطفال من مملكة البحرين، وهم جاسم عبدالرحمن وفاطمة الشاوش والمهرة راشد، وبمرافقه الممرضة لميس المقهوي وبإشراف الأستاذ سامي العمادي عضو جمعية السكري، حيث ترأس وفد البحرين الدكتورة سامية القطان عضو مجلس إدارة الجمعية.
ويهدف المخيم إلى إتاحة الفرصة للأطفال للالتقاء بأطفال من دول الإقليم مصابون بالسكري، حيث يشارك ما يقارب 50 طفلاً من دول الإقليم لشرق الأوسط وشمال أفريقيا والاستفادة بهذا الملتقى بالمخيم لتبادل الخبرات وكيفية التعايش بأمان مع السكري من خلال أنشطة تعليمية وترفيهية مختلفة بوجود فريق من الأطباء والممرضين والمثقفين وأخصائي التغذية.
ومن جهتها، قدمت الدكتورة مريم الهاجري نائب رئيس الجمعية نيابة عن أعضاء مجلس الإدارة شكرها وتقديرها لمعالي الرئيس للدعم والمساندة الدائمة لمشاركة وفد مملكه البحرين في مخيم البواسل، مشيرة إلى أن مشاركة أعضاء وأطفال جمعية السكري مع اخوانهم واخواتهم من دول الإقليم هي فرصة لتبادل الخبرات، كما يعزز المهارات لدى الأطفال في العناية الذاتية بمرض السكر، ويقوي عزيمتهم وثقتهم بأنفسهم، كما يعزز ثقه أولياء الأمور بأبنائهم السكريين في مشاركتهم خارج المملكة بمرافقة وبإشراف وفد صحي وإداري ذو خبرة من جمعية السكري البحرينية، حيث يحتاج الطفل إلى رعاية وعناية صحية وتوعية وتدريب بكيفية التعايش بأمان مع السكري.
كما أثنت الهاجري على ما قدمه الوفد من جهود مخلصة بمختلف الأنشطة والفعاليات المصاحبة ضمن برنامج مخيم البواسل، حيث مثل الوفد مملكه البحرين بصورة مشرفة، أثنى جميع المشاركين من مختلف الدول بهذه الجهود الوطنية البحرينية وهذا ما تسعى إليه جمعية السكري البحرينية دائما لرفع اسم مملكة البحرين عاليا في مثل هذه المشاركات والمحافل الإقليمية والعالمية.
ويهدف المخيم إلى إتاحة الفرصة للأطفال للالتقاء بأطفال من دول الإقليم مصابون بالسكري، حيث يشارك ما يقارب 50 طفلاً من دول الإقليم لشرق الأوسط وشمال أفريقيا والاستفادة بهذا الملتقى بالمخيم لتبادل الخبرات وكيفية التعايش بأمان مع السكري من خلال أنشطة تعليمية وترفيهية مختلفة بوجود فريق من الأطباء والممرضين والمثقفين وأخصائي التغذية.
ومن جهتها، قدمت الدكتورة مريم الهاجري نائب رئيس الجمعية نيابة عن أعضاء مجلس الإدارة شكرها وتقديرها لمعالي الرئيس للدعم والمساندة الدائمة لمشاركة وفد مملكه البحرين في مخيم البواسل، مشيرة إلى أن مشاركة أعضاء وأطفال جمعية السكري مع اخوانهم واخواتهم من دول الإقليم هي فرصة لتبادل الخبرات، كما يعزز المهارات لدى الأطفال في العناية الذاتية بمرض السكر، ويقوي عزيمتهم وثقتهم بأنفسهم، كما يعزز ثقه أولياء الأمور بأبنائهم السكريين في مشاركتهم خارج المملكة بمرافقة وبإشراف وفد صحي وإداري ذو خبرة من جمعية السكري البحرينية، حيث يحتاج الطفل إلى رعاية وعناية صحية وتوعية وتدريب بكيفية التعايش بأمان مع السكري.
كما أثنت الهاجري على ما قدمه الوفد من جهود مخلصة بمختلف الأنشطة والفعاليات المصاحبة ضمن برنامج مخيم البواسل، حيث مثل الوفد مملكه البحرين بصورة مشرفة، أثنى جميع المشاركين من مختلف الدول بهذه الجهود الوطنية البحرينية وهذا ما تسعى إليه جمعية السكري البحرينية دائما لرفع اسم مملكة البحرين عاليا في مثل هذه المشاركات والمحافل الإقليمية والعالمية.