سيد حسين القصاب
أكد النائب حسن إبراهيم أن المراكز الشبابية تضطر إلى الصرف من مبالغها الخاصة أو من خلال تأجير الملاعب لكي تستطيع أن توفر ملاءة مالية بسيطة.
ولفت إلى أن مركز شباب بوقوة إلى أن المركز يدفع إيجاراً يبلغ 12 ألف دينار، وفي الطرف المقابل تصرف وزارة شؤون الشباب للمركز 7 آلاف دينار فقط في السنة ما لا يغطي إيجار الوقف، منوهاً بأنه تم اكتشاف أن الأرض لا تعود إلى الأوقاف الجعفرية بعد 3 سنوات من دفع الإيجار.
وذكر أن وزيرة شؤون الشباب روان توفيقي، أوضحت في الشق الأول من الإجابة على سؤاله البرلماني عن المبادرات والجوائز أن هناك 11 جائزة تطرحها الوزارة للمراكز، مبدياً شكره لمثل هذه المبادرات، لكنه عبّر عن أمله بالتوسع إعلامياً بشكل أكبر لكي تطال شريحة أكثر من الشباب.
وأشار إبراهيم، إلى أن مبادرة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب "ملاعب الفرجان"، تُعدّ من أفضل المبادرات للشباب البحريني.
من جهتها، أكدت الوزيرة، بشأن ما يخص إيجار مركز شباب بوقوة وجميع إيجارات المراكز، أنه سيتم التحقيق فيه من قبل إدارة الدعم والخدمات.
وبالنسبة إلى البرامج والجوائز، أوضحت أن الوزارة تطرح الكثير من الجوائز والبرامج، ويتم الفصل بين الاثنين، حيث عادة ما تكون البرامج محلية أو عالمية مثل مبادرة حديث، وهي مبادرة تمكّن الشباب من الجلوس مع الوزيرة لطرح خطط التطوير وطموحاتهم.
وأضافت أنه هناك مبادرة سفراء الشباب البحريني، حيث قدم عليها عدد كبير، وتم اختيار 6 أشخاص بناءً على تقييم لجنة، مبيّنةً أنهم رافقوها في مهمات رسمية واجتماعات خارجية للتعرّف على عملية اتخاذ القرار.
وبيّنت توفيقي، أن الوزارة تحتفل بيوم الشباب البحريني، بالإضافة إلى يوم الشباب الخليجي، بالإضافة إلى مدينة شباب 2030، حيث تم التوسّع بها خلال العام الماضي وعرض فرص تدريبية أكثر وذلك بناءً على توجيه من سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، لافتةً إلى المشروع الوطني لامع وبرنامج بادر، بالإضافة إلى برنامج مساري الذي تمّ من خلاله، توفير 45 بعثة دراسية.
وفي ما يخصّ الجوائز، ذكرت أن جائزة الملك حمد لتمكين الشباب لتحقيق أهداف التنمية المستدامة، موضحة الصدّى العالمي الكبير الذي حظيت به الجائزة، حيث تعمل الوزارة على جعلها جائزة أممية، بالإضافة إلى جائزة ناصر بن حمد العالمية للإبداع الشبابي التي بدأت محلية وانتقلت إلى كونها خليجية ووصلت إلى العالمية.
أكد النائب حسن إبراهيم أن المراكز الشبابية تضطر إلى الصرف من مبالغها الخاصة أو من خلال تأجير الملاعب لكي تستطيع أن توفر ملاءة مالية بسيطة.
ولفت إلى أن مركز شباب بوقوة إلى أن المركز يدفع إيجاراً يبلغ 12 ألف دينار، وفي الطرف المقابل تصرف وزارة شؤون الشباب للمركز 7 آلاف دينار فقط في السنة ما لا يغطي إيجار الوقف، منوهاً بأنه تم اكتشاف أن الأرض لا تعود إلى الأوقاف الجعفرية بعد 3 سنوات من دفع الإيجار.
وذكر أن وزيرة شؤون الشباب روان توفيقي، أوضحت في الشق الأول من الإجابة على سؤاله البرلماني عن المبادرات والجوائز أن هناك 11 جائزة تطرحها الوزارة للمراكز، مبدياً شكره لمثل هذه المبادرات، لكنه عبّر عن أمله بالتوسع إعلامياً بشكل أكبر لكي تطال شريحة أكثر من الشباب.
وأشار إبراهيم، إلى أن مبادرة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب "ملاعب الفرجان"، تُعدّ من أفضل المبادرات للشباب البحريني.
من جهتها، أكدت الوزيرة، بشأن ما يخص إيجار مركز شباب بوقوة وجميع إيجارات المراكز، أنه سيتم التحقيق فيه من قبل إدارة الدعم والخدمات.
وبالنسبة إلى البرامج والجوائز، أوضحت أن الوزارة تطرح الكثير من الجوائز والبرامج، ويتم الفصل بين الاثنين، حيث عادة ما تكون البرامج محلية أو عالمية مثل مبادرة حديث، وهي مبادرة تمكّن الشباب من الجلوس مع الوزيرة لطرح خطط التطوير وطموحاتهم.
وأضافت أنه هناك مبادرة سفراء الشباب البحريني، حيث قدم عليها عدد كبير، وتم اختيار 6 أشخاص بناءً على تقييم لجنة، مبيّنةً أنهم رافقوها في مهمات رسمية واجتماعات خارجية للتعرّف على عملية اتخاذ القرار.
وبيّنت توفيقي، أن الوزارة تحتفل بيوم الشباب البحريني، بالإضافة إلى يوم الشباب الخليجي، بالإضافة إلى مدينة شباب 2030، حيث تم التوسّع بها خلال العام الماضي وعرض فرص تدريبية أكثر وذلك بناءً على توجيه من سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، لافتةً إلى المشروع الوطني لامع وبرنامج بادر، بالإضافة إلى برنامج مساري الذي تمّ من خلاله، توفير 45 بعثة دراسية.
وفي ما يخصّ الجوائز، ذكرت أن جائزة الملك حمد لتمكين الشباب لتحقيق أهداف التنمية المستدامة، موضحة الصدّى العالمي الكبير الذي حظيت به الجائزة، حيث تعمل الوزارة على جعلها جائزة أممية، بالإضافة إلى جائزة ناصر بن حمد العالمية للإبداع الشبابي التي بدأت محلية وانتقلت إلى كونها خليجية ووصلت إلى العالمية.