خلال زيارته إلى جمهورية النمسا ، التقى الفريق أول الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة وزير الداخلية ، معالي السيد جيرهارد كارتر وزير الداخلية الاتحادية ، بحضور حسن موسى شفيعي القائم بالأعمال بالإنابة في بعثة مملكة البحرين لدى الأمم المتحدة في جنيف والمعتمد لدى النمسا وأعضاء الوفد المرافق لمعالي الوزير.
وقد رحب وزير الداخلية الاتحادية في النمسا ، بزيارة وزير الداخلية ، مؤكدا على دورها في تعزيز التعاون والتنسيق الأمني وتحقيق الأهداف المشتركة.
من جهته ، أكد وزير الداخلية على ما تنعم به مملكة البحرين من أمن واستقرار ، انطلاقا من الرؤية الملكية السامية لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ، ملك البلاد المعظم ، ومتابعة الحكومة الموقرة ، برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد ، رئيس مجلس الوزراء.
وأشار معاليه إلى دور الجهود المشتركة في تعزيز الأمن من خلال البرامج والمبادرات الهادفة ، وأهمية مواصلة هذه الجهود لتعزيز الأمن الشامل في اطار التعاون والتنسيق الأمني بين الدول الشقيقة والصديقة .
وتم خلال اللقاء، بحث مجالات التعاون وتبادل الخبرات وتطوير القدرات في كافة مجالات العمل الأمني ، في ظل ما يشهده العالم من متغيرات وتحديات أمنية ، وبما يسهم في حفظ تعزيز الأمن ، بالإضافة إلى أهمية البناء على الرؤى المستقبلية لتحقيق الأمن من خلال استشراف التحديات المستقبلية وكيفية مواجهتها.
وقد وقّع معالي وزير الداخلية ونظيره النمساوي "إعلان نوايا" بين وزارتي الداخلية في البلدين ، في اطار العمل على توثيق التعاون الأمني في مجالات إنفاذ القانون وتحقيق العدالة الجنائية. حيث تم الاتفاق على تفعيل الإعلان من خلال التواصل والتنسيق بين الجانبين.
وقد رحب وزير الداخلية الاتحادية في النمسا ، بزيارة وزير الداخلية ، مؤكدا على دورها في تعزيز التعاون والتنسيق الأمني وتحقيق الأهداف المشتركة.
من جهته ، أكد وزير الداخلية على ما تنعم به مملكة البحرين من أمن واستقرار ، انطلاقا من الرؤية الملكية السامية لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ، ملك البلاد المعظم ، ومتابعة الحكومة الموقرة ، برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد ، رئيس مجلس الوزراء.
وأشار معاليه إلى دور الجهود المشتركة في تعزيز الأمن من خلال البرامج والمبادرات الهادفة ، وأهمية مواصلة هذه الجهود لتعزيز الأمن الشامل في اطار التعاون والتنسيق الأمني بين الدول الشقيقة والصديقة .
وتم خلال اللقاء، بحث مجالات التعاون وتبادل الخبرات وتطوير القدرات في كافة مجالات العمل الأمني ، في ظل ما يشهده العالم من متغيرات وتحديات أمنية ، وبما يسهم في حفظ تعزيز الأمن ، بالإضافة إلى أهمية البناء على الرؤى المستقبلية لتحقيق الأمن من خلال استشراف التحديات المستقبلية وكيفية مواجهتها.
وقد وقّع معالي وزير الداخلية ونظيره النمساوي "إعلان نوايا" بين وزارتي الداخلية في البلدين ، في اطار العمل على توثيق التعاون الأمني في مجالات إنفاذ القانون وتحقيق العدالة الجنائية. حيث تم الاتفاق على تفعيل الإعلان من خلال التواصل والتنسيق بين الجانبين.