رفع علي بن صالح الصالح، رئيس مجلس الشورى، خالص التهاني وأطيب التبريكات، إلى المقام السامي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظَّم، بمناسبة اليوم الدبلوماسي لمملكة البحرين، الذي تحتفي به المملكة في الرابع عشر من شهر يناير كل عام، معبرًا معاليه عن الفخر وعظيم الاعتزاز بمواقف مملكة البحرين التاريخية المشرفة في ترسيخ قيم التسامح، والتعايش بين الشعوب والثقافات والأديان.
وأشاد معالي رئيس مجلس الشورى بما تحقق في العهد الزاهر لجلالة الملك المعظَّم، أيَّده الله، من إنجازات ونهضة دبلوماسية رائدة لمملكة البحرين، تعمَّقت من خلالها العلاقات الخارجية والدولية، والثوابت الوطنية في مد جسور التعاون، وبناء روابط تقوم على أساس احترام سيادة الدول وحُسن الجوار، والعمل المشترك لترسيخ الأمن والسلام الإقليمي والدولي، منوّهًا معاليه بالنهج الثابت في السياسة الخارجية، الذي يحظى بدعم جلالة الملك المعظَّم، ومتابعة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، بما رسَّخ مكانة المملكة، وجعلها نموذجًا يحتذى به في العلاقات مع الدول الشقيقة والصديقة.
وأشار معالي رئيس مجلس الشورى إلى أنَّ تخصيص يوم للاحتفاء بالدبلوماسية البحرينية يؤكد نهج جلالة الملك المعظَّم، المُواكِب للمفاهيم الدبلوماسية المتقدمة، ويعتبر محطة وطنية لإبراز سجل النجاحات التي حصدتها الدبلوماسية البحرينية على مدى العقود الماضية، والمستويات العالية التي وصلت إليها مملكة البحرين في توطيد العلاقات والروابط مع دول العالم كافة، داعيًا المولى عزَّ وجل أن يحفظ جلالة الملك المعظَّم، ويديم على جلالته نعمة الصحة والعافية، وأن يديم على الوطن الغالي العزة والرخاء والرفعة في ظل قيادة جلالته الحكيمة.
وتقدَّم معالي رئيس مجلس الشورى، بخالص التهاني والتبريكات، إلى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، بمناسبة اليوم الدبلوماسي لمملكة البحرين، مؤكدًا أنَّ هذه المناسبة تعكس الاهتمام الوطني بالدور الذي تقوم به الدبلوماسية البحرينية في مختلف المناسبات، وفي كافة المجالات والمحافل الدولية.
وأثنى معالي رئيس مجلس الشورى على النهج الدبلوماسي الحكيم لصاحب الجلالة الملك المعظَّم، وبما تحقق من إنجازات ومسيرة دبلوماسية رائدة لمملكة البحرين، رسّخت الثوابت الوطنية في بناء العلاقات الدولية وفق سياسات خارجية معتدلة ومتزنة، وأسهمت في تعزيز العلاقات البحرينية مع دول العالم، بفضل دعم الحكومة الموقرة برئاسة سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، ومساندة سموّه الكريم للخطط والمبادرات الرامية لإبراز نهج مملكة البحرين، الداعم للتسامح والتعايش والسلام في مختلف القضايا العربية والإسلامية والعالمية، سائلًا المولى عزَّ وجل أن يحفظ سموّه، وأن يديم على الوطن الغالي العزة والرخاء والرفعة والمزيد من التقدم في ظل القيادة الحكيمة.
{{ article.visit_count }}
وأشاد معالي رئيس مجلس الشورى بما تحقق في العهد الزاهر لجلالة الملك المعظَّم، أيَّده الله، من إنجازات ونهضة دبلوماسية رائدة لمملكة البحرين، تعمَّقت من خلالها العلاقات الخارجية والدولية، والثوابت الوطنية في مد جسور التعاون، وبناء روابط تقوم على أساس احترام سيادة الدول وحُسن الجوار، والعمل المشترك لترسيخ الأمن والسلام الإقليمي والدولي، منوّهًا معاليه بالنهج الثابت في السياسة الخارجية، الذي يحظى بدعم جلالة الملك المعظَّم، ومتابعة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، بما رسَّخ مكانة المملكة، وجعلها نموذجًا يحتذى به في العلاقات مع الدول الشقيقة والصديقة.
وأشار معالي رئيس مجلس الشورى إلى أنَّ تخصيص يوم للاحتفاء بالدبلوماسية البحرينية يؤكد نهج جلالة الملك المعظَّم، المُواكِب للمفاهيم الدبلوماسية المتقدمة، ويعتبر محطة وطنية لإبراز سجل النجاحات التي حصدتها الدبلوماسية البحرينية على مدى العقود الماضية، والمستويات العالية التي وصلت إليها مملكة البحرين في توطيد العلاقات والروابط مع دول العالم كافة، داعيًا المولى عزَّ وجل أن يحفظ جلالة الملك المعظَّم، ويديم على جلالته نعمة الصحة والعافية، وأن يديم على الوطن الغالي العزة والرخاء والرفعة في ظل قيادة جلالته الحكيمة.
وتقدَّم معالي رئيس مجلس الشورى، بخالص التهاني والتبريكات، إلى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، بمناسبة اليوم الدبلوماسي لمملكة البحرين، مؤكدًا أنَّ هذه المناسبة تعكس الاهتمام الوطني بالدور الذي تقوم به الدبلوماسية البحرينية في مختلف المناسبات، وفي كافة المجالات والمحافل الدولية.
وأثنى معالي رئيس مجلس الشورى على النهج الدبلوماسي الحكيم لصاحب الجلالة الملك المعظَّم، وبما تحقق من إنجازات ومسيرة دبلوماسية رائدة لمملكة البحرين، رسّخت الثوابت الوطنية في بناء العلاقات الدولية وفق سياسات خارجية معتدلة ومتزنة، وأسهمت في تعزيز العلاقات البحرينية مع دول العالم، بفضل دعم الحكومة الموقرة برئاسة سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، ومساندة سموّه الكريم للخطط والمبادرات الرامية لإبراز نهج مملكة البحرين، الداعم للتسامح والتعايش والسلام في مختلف القضايا العربية والإسلامية والعالمية، سائلًا المولى عزَّ وجل أن يحفظ سموّه، وأن يديم على الوطن الغالي العزة والرخاء والرفعة والمزيد من التقدم في ظل القيادة الحكيمة.