تلقى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، برقية تهنئة من وزير الخارجية د.عبداللطيف الزياني، رفع فيها إلى سموه أسمى آيات التهاني والتبريكات بمناسبة اليوم الدبلوماسي لمملكة البحرين، احتفاءً بالدبلوماسية البحرينية وعطاء وجهود كوادرها المخلصة لتنمية علاقات التعاون بين مملكة البحرين مع الدول الشقيقة والصديقة، وحماية مصالحها وتعزيز مكانتها في المجتمع الدولي.
وأعرب الوزير عن الشكر والامتنان على ما تحظى به وزارة الخارجية ومنتسبوها من رعايةٍ واهتمام من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظم، ودعمٍ ومساندة من صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء لتعزيز الروابط والتعاون المشترك وتقوية العلاقات بين المملكة وكافة دول العالم، بما ينسجم مع مبادئ المملكة الراسخة والداعية إلى التضامن والتكاتف والتآخي مع كافة الأمم والشعوب في إطار قيم التسامح والتعايش الإنساني والتعاون البناء.
واستذكر منجزات المسيرة الدبلوماسية الوطنية والمستمرة منذ أكثر من 50 عاماً، وما حققته من نجاحات في كافة الميادين الدبلوماسية أسهمت في تعزيز مكانة البحرين في المجتمع الدولي كدولة داعية للسلم والأمن الدوليين.
واختتم وزير الخارجية برقيته بالدعاء إلى المولى العلي القدير أن ينعم على سموه بموفور الصحة والعافية، وأن يديم على البحرين الأمن والاستقرار والازدهار، في ظل المسيرة التنموية الشاملة بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك المعظم، ودعم ومساندة صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء.
وأعرب الوزير عن الشكر والامتنان على ما تحظى به وزارة الخارجية ومنتسبوها من رعايةٍ واهتمام من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظم، ودعمٍ ومساندة من صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء لتعزيز الروابط والتعاون المشترك وتقوية العلاقات بين المملكة وكافة دول العالم، بما ينسجم مع مبادئ المملكة الراسخة والداعية إلى التضامن والتكاتف والتآخي مع كافة الأمم والشعوب في إطار قيم التسامح والتعايش الإنساني والتعاون البناء.
واستذكر منجزات المسيرة الدبلوماسية الوطنية والمستمرة منذ أكثر من 50 عاماً، وما حققته من نجاحات في كافة الميادين الدبلوماسية أسهمت في تعزيز مكانة البحرين في المجتمع الدولي كدولة داعية للسلم والأمن الدوليين.
واختتم وزير الخارجية برقيته بالدعاء إلى المولى العلي القدير أن ينعم على سموه بموفور الصحة والعافية، وأن يديم على البحرين الأمن والاستقرار والازدهار، في ظل المسيرة التنموية الشاملة بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك المعظم، ودعم ومساندة صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء.