أقامت وزارة الخارجية ورشة عمل بعنوان: "الحفاظ على الأمن في عصر التكنولوجيا"، ضمن فعاليات الملتقى الدبلوماسي لمملكة البحرين، قدمها السيد مارك بنتلي خبير البيانات والاتصالات العالمي، وذلك عبر الاتصال الإلكتروني المرئي، بحضور رؤساء البعثات الدبلوماسية والقنصلية في الخارج، وكبار المسؤولين بوزارة الخارجية ورؤساء القطاعات ومدراء الإدارات بالوزارة.
وقد تناولت الورشة أهمية الحفاظ على الأمن السيبراني في ظل التكنولوجيا الحديثة التي تحيط بنا في هذا العصر، وإيضاح مدى خطورة عدم الالتزام بضوابط الأمن السيبراني، وأهمية الالتزام بتطبيق هذه الضوابط بما يضمن حماية بيانات الوزارة وبعثاتها في الخارج.
وأكد الخبير مارك بنتلي خلال الورشة على أهمية تزويد أصحاب المعالي والسعادة رؤساء البعثات في الخارج ومسؤولي الوزارة بالمعرفة الدقيقة اللازمة بشأن الحفاظ على بياناتهم وخصوصيتهم في مختلف الوسائل الإلكترونية من الإيميل والمواقع ووسائل التواصل الاجتماعي، وضرورة اطلاعهم على مسؤولياتهم تجاه ضمان حماية البيانات وعدم تعريض منظومة الوزارة السيبرانية للخطر.
واستعرضت الورشة أفضل الممارسات وأحدث الحلول في مجال الأمن السيبراني إقليميًا ودوليًا، بالإضافة إلى مناقشة عدد من أمثلة الهجمات السيبرانية وأنواعها وسبل التصدي لها، وتأثير هذه الهجمات على المصالح السياسية والاقتصادية والأمنية للدول، وطرق تأمين الأجهزة بما يضمن عدم تعرضها للاختراق والتصيد الإلكتروني.
وهدفت الورشة إلى تعزيز الوعي بالأمن السيبراني وتحدياته التي تواجه العمل الدبلوماسي، وبناء قدرات رؤساء البعثات والمسؤولين في الوزارة وتأهيلهم لتخطي مختلف هذه التحديات التي جاءت نتيجة للتطور التكنولوجي الذي نمر به، والعمل كفريق واحد من أجل حماية مصالح مملكة البحرين.
{{ article.visit_count }}
وقد تناولت الورشة أهمية الحفاظ على الأمن السيبراني في ظل التكنولوجيا الحديثة التي تحيط بنا في هذا العصر، وإيضاح مدى خطورة عدم الالتزام بضوابط الأمن السيبراني، وأهمية الالتزام بتطبيق هذه الضوابط بما يضمن حماية بيانات الوزارة وبعثاتها في الخارج.
وأكد الخبير مارك بنتلي خلال الورشة على أهمية تزويد أصحاب المعالي والسعادة رؤساء البعثات في الخارج ومسؤولي الوزارة بالمعرفة الدقيقة اللازمة بشأن الحفاظ على بياناتهم وخصوصيتهم في مختلف الوسائل الإلكترونية من الإيميل والمواقع ووسائل التواصل الاجتماعي، وضرورة اطلاعهم على مسؤولياتهم تجاه ضمان حماية البيانات وعدم تعريض منظومة الوزارة السيبرانية للخطر.
واستعرضت الورشة أفضل الممارسات وأحدث الحلول في مجال الأمن السيبراني إقليميًا ودوليًا، بالإضافة إلى مناقشة عدد من أمثلة الهجمات السيبرانية وأنواعها وسبل التصدي لها، وتأثير هذه الهجمات على المصالح السياسية والاقتصادية والأمنية للدول، وطرق تأمين الأجهزة بما يضمن عدم تعرضها للاختراق والتصيد الإلكتروني.
وهدفت الورشة إلى تعزيز الوعي بالأمن السيبراني وتحدياته التي تواجه العمل الدبلوماسي، وبناء قدرات رؤساء البعثات والمسؤولين في الوزارة وتأهيلهم لتخطي مختلف هذه التحديات التي جاءت نتيجة للتطور التكنولوجي الذي نمر به، والعمل كفريق واحد من أجل حماية مصالح مملكة البحرين.