نيودلهي- ثامر طيفور
قال الرئيس التنفيذي لمركز التحالف الدولي للطاقة الشمسية، جوش ويكليف، إن المملكة البحرين رائدة في ميدان الطاقة المتجددة بمنطقة الخليج، وتمتلك القدرة على دعم قطاع الطاقة المتجددة في دول الخليج العربي.
وأكد ويكليف أهمية إنشاء الهيئة الوطنية للطاقة المستدامة في البحرين، مشيراً إلى أن وجود البحرين ودول الخليج العربي في منطقة استقبال الطاقة الشمسية، يجعلها محوراً مهماً لتلبية احتياجات العالم من الطاقة في ما بعد عصر النفط.
وأوضح، أن الاستثمار الأمثل في الطاقة الشمسية يتيح فرصًا كبيرة للقطاع الخاص في مجال الطاقة المتجددة، مع إمكانية توجيه التعليم الجامعي نحو تخصصات تلبي احتياجات سوق العمل. وأشار إلى أن المملكة قادرة على استغلال مواردها بشكل فعال من خلال الاستثمار في الطاقة الشمسية، وأنه من المهم العمل على تحويل التركيز من الاستثمارات التقليدية في الوقود الأحفوري إلى الطاقة المتجددة. وأكد ويكليف على أن التحالف الدولي للطاقة الشمسية يواصل تحقيق التحول نحو الاعتماد على مصادر الطاقة النظيفة والمتجددة، ويسعى جاهداً لتحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2060.
وأثنى على التعاون المستمر بين الدول الأعضاء لتنفيذ مشاريع تقليل الانبعاثات وتعزيز استدامة الموارد الطاقوية. وختم تصريحاته بالتأكيد على دور المملكة البحرينية كعضو فعّال في التحالف الدولي للطاقة الشمسية، وكقوة رائدة في تطوير وتعزيز الاعتماد على الطاقة المتجددة في المنطقة والعالم.
{{ article.visit_count }}
قال الرئيس التنفيذي لمركز التحالف الدولي للطاقة الشمسية، جوش ويكليف، إن المملكة البحرين رائدة في ميدان الطاقة المتجددة بمنطقة الخليج، وتمتلك القدرة على دعم قطاع الطاقة المتجددة في دول الخليج العربي.
وأكد ويكليف أهمية إنشاء الهيئة الوطنية للطاقة المستدامة في البحرين، مشيراً إلى أن وجود البحرين ودول الخليج العربي في منطقة استقبال الطاقة الشمسية، يجعلها محوراً مهماً لتلبية احتياجات العالم من الطاقة في ما بعد عصر النفط.
وأوضح، أن الاستثمار الأمثل في الطاقة الشمسية يتيح فرصًا كبيرة للقطاع الخاص في مجال الطاقة المتجددة، مع إمكانية توجيه التعليم الجامعي نحو تخصصات تلبي احتياجات سوق العمل. وأشار إلى أن المملكة قادرة على استغلال مواردها بشكل فعال من خلال الاستثمار في الطاقة الشمسية، وأنه من المهم العمل على تحويل التركيز من الاستثمارات التقليدية في الوقود الأحفوري إلى الطاقة المتجددة. وأكد ويكليف على أن التحالف الدولي للطاقة الشمسية يواصل تحقيق التحول نحو الاعتماد على مصادر الطاقة النظيفة والمتجددة، ويسعى جاهداً لتحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2060.
وأثنى على التعاون المستمر بين الدول الأعضاء لتنفيذ مشاريع تقليل الانبعاثات وتعزيز استدامة الموارد الطاقوية. وختم تصريحاته بالتأكيد على دور المملكة البحرينية كعضو فعّال في التحالف الدولي للطاقة الشمسية، وكقوة رائدة في تطوير وتعزيز الاعتماد على الطاقة المتجددة في المنطقة والعالم.