أكد صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة رئيس مجلس الوزراء على ما يجمع مملكة البحرين والولايات المتحدة الأمريكية من علاقاتٍ راسخة تستند إلى أسس متينة من الشراكات والاتفاقيات المشتركة، والتي كان آخرها الاتفاقية الشاملة للتكامل الأمني والازدهار، مشيرًا سموه إلى الحرص على مواصلة البناء على ما تحقق من شراكةٍ استراتيجيةٍ متميّزة في شتى المجالات خاصةً العسكرية والدفاعية منها، بما يسهم في تحقيق التطلعات المشتركة.
جاء ذلك لدى لقاء سموه حفظه الله اليوم في الرفاع، بحضور سمو الشيخ عيسى بن سلمان بن حمد آل خليفة رئيس مجلس أمناء وقف عيسى بن سلمان التعليمي الخيري رئيس مجلس إدارة صندوق العمل، وسمو الشيخ محمد بن سلمان بن حمد آل خليفة، وسعادة السيد حمد بن فيصل المالكي وزير شؤون مجلس الوزراء، الفريق بحري تشارلز برادفورد كوبر قائد القوات البحرية بالقيادة المركزية الأمريكية قائد الأسطول الخامس، بمناسبة انتهاء فترة عمله، حيث أعرب سموه عن شكره وتقديره لقائد القوات البحرية بالقيادة المركزية الأمريكية قائد الأسطول الخامس على جهوده في تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين.
وأشار سموه إلى الدور الحيوي الذي تضطلع به الولايات المتحدة الأمريكية إلى جانب الدول الشقيقة والصديقة في تعزيز ركائز الأمن والسلام في المنطقة، مؤكدًا سموه أهمية مواصلة العمل على تعزيز أوجه التعاون الثنائي بين البلدين الصديقين، والدفع قدمًا بمسارات العمل والتنسيق المشترك نحو فضاءاتٍ أشمل بما يحقق الأهداف والمصالح المشتركة.
وجرى خلال اللقاء استعراض آخر المستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية، ومناقشة القضايا ذات الاهتمام المشترك.
جاء ذلك لدى لقاء سموه حفظه الله اليوم في الرفاع، بحضور سمو الشيخ عيسى بن سلمان بن حمد آل خليفة رئيس مجلس أمناء وقف عيسى بن سلمان التعليمي الخيري رئيس مجلس إدارة صندوق العمل، وسمو الشيخ محمد بن سلمان بن حمد آل خليفة، وسعادة السيد حمد بن فيصل المالكي وزير شؤون مجلس الوزراء، الفريق بحري تشارلز برادفورد كوبر قائد القوات البحرية بالقيادة المركزية الأمريكية قائد الأسطول الخامس، بمناسبة انتهاء فترة عمله، حيث أعرب سموه عن شكره وتقديره لقائد القوات البحرية بالقيادة المركزية الأمريكية قائد الأسطول الخامس على جهوده في تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين.
وأشار سموه إلى الدور الحيوي الذي تضطلع به الولايات المتحدة الأمريكية إلى جانب الدول الشقيقة والصديقة في تعزيز ركائز الأمن والسلام في المنطقة، مؤكدًا سموه أهمية مواصلة العمل على تعزيز أوجه التعاون الثنائي بين البلدين الصديقين، والدفع قدمًا بمسارات العمل والتنسيق المشترك نحو فضاءاتٍ أشمل بما يحقق الأهداف والمصالح المشتركة.
وجرى خلال اللقاء استعراض آخر المستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية، ومناقشة القضايا ذات الاهتمام المشترك.