استقبل الدكتور محمد بن إبراهيم العسيري الرئيس التنفيذي للهيئة الوطنية لعلوم الفضاء، مجموعة من المتأهلين إلى المرحلة النهائية من المشروع الوطني "لامع" في نسخته الثالثة وهم المهندسة عائشة الحرم والمهندس عبدالله كشفي، وذلك لمناقشة كيفية استغلال التقنيات الحديثة وعلوم الفضاء لتحقيق الأمن الغذائي في مملكة البحرين.
وخلال اللقاء، أشاد الدكتور العسيري برؤية سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشئون الشباب، في تمكين الشباب البحريني الامر الذي جعل من المملكة نموذجاً عالمياً في تمكين الشباب وإعدادهم لأداء دورهم المحوري في صناعة مستقبل البحرين. بالإضافة إلى ذلك، تمت مناقشة الدور الرئيسي الذي تلعبه الهيئة الوطنية لعلوم الفضاء في دعم الأمن الغذائي في مملكة البحرين باستخدام الصور والبيانات الفضائية، حيث يمكن إجراء دراسات متقدمة حول المساحات الخضراء، بما في ذلك عمليات تعداد دقيقة للأشجار والنخيل وتقييم صحتها للوقاية من الافات الزراعية وتحديد مواقع انتشارها، إضافة إلى تقدير كمية الإنتاج لمختلف أنواع الثمار. علاوة على ذلك، تتيح هذه التقنيات الفضائية الفرصة لرصد الحيوانات المتنوعة وتحديد أماكن تواجدها بدقة. كما يمكن استخدامها في مراقبة حركة الأسماك ضمن المياه الإقليمية لمملكة البحرين. وفي نهاية الاجتماع، شدد الدكتور العسيري على أهمية قضية الأمن الغذائي، مؤكدًا على أن تحقيق هذا الهدف يتطلب جهودًا مشتركة من مختلف الوزارات والهيئات في المملكة، بالتعاون مع القطاع الخاص، الأفراد، ومؤسسات المجتمع المدني.:
أعرب المشاركون في المشروع الوطني لامع عن بالغ شكرهم وتقديرهم لسعادة الدكتور محمد العسيري، لاستقبالهم وتقديمه الدعم المستمر للشباب البحريني، ولتزويدهم بمعلومات حيوية وضرورية حول دور الهيئة في تعزيز الأمن الغذائي، مما يُعد خطوة هامة ستسهم بشكل فعال في تطوير وصياغة سياسات عامة متعلقة بالأمن الغذائي في المملكة.
وخلال اللقاء، أشاد الدكتور العسيري برؤية سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشئون الشباب، في تمكين الشباب البحريني الامر الذي جعل من المملكة نموذجاً عالمياً في تمكين الشباب وإعدادهم لأداء دورهم المحوري في صناعة مستقبل البحرين. بالإضافة إلى ذلك، تمت مناقشة الدور الرئيسي الذي تلعبه الهيئة الوطنية لعلوم الفضاء في دعم الأمن الغذائي في مملكة البحرين باستخدام الصور والبيانات الفضائية، حيث يمكن إجراء دراسات متقدمة حول المساحات الخضراء، بما في ذلك عمليات تعداد دقيقة للأشجار والنخيل وتقييم صحتها للوقاية من الافات الزراعية وتحديد مواقع انتشارها، إضافة إلى تقدير كمية الإنتاج لمختلف أنواع الثمار. علاوة على ذلك، تتيح هذه التقنيات الفضائية الفرصة لرصد الحيوانات المتنوعة وتحديد أماكن تواجدها بدقة. كما يمكن استخدامها في مراقبة حركة الأسماك ضمن المياه الإقليمية لمملكة البحرين. وفي نهاية الاجتماع، شدد الدكتور العسيري على أهمية قضية الأمن الغذائي، مؤكدًا على أن تحقيق هذا الهدف يتطلب جهودًا مشتركة من مختلف الوزارات والهيئات في المملكة، بالتعاون مع القطاع الخاص، الأفراد، ومؤسسات المجتمع المدني.:
أعرب المشاركون في المشروع الوطني لامع عن بالغ شكرهم وتقديرهم لسعادة الدكتور محمد العسيري، لاستقبالهم وتقديمه الدعم المستمر للشباب البحريني، ولتزويدهم بمعلومات حيوية وضرورية حول دور الهيئة في تعزيز الأمن الغذائي، مما يُعد خطوة هامة ستسهم بشكل فعال في تطوير وصياغة سياسات عامة متعلقة بالأمن الغذائي في المملكة.