أعلنت جمعية الهلال الأحمر البحريني جدول توزيع مساعدات شهر رمضان المبارك على الأسر المتعففة، وذلك جرياً على عادتها السنوية في توزيع هذه المساعدات والتي تشمل 74 مدينة وقرية من مختلف مناطق مملكة البحرين.
وأوضحت الجمعية أن توزيع المساعدات سيبدأ في مقر الجمعيةبالمنطقة الدبلوماسية يوم الأحد 25 فبراير وينتهي الخميس 7 مارس، من الساعة 4 وحتى 6 مساءًا، داعيةً كافة مستحقي المساعدات إلى التواصل معها للاطلاع على جدول التوزيع بحسب كل منطقة إذ ستستمر عملية التوزيع على مدى عشرة أيام جرى تخصيص كل يوم منها لعدد من المناطق المتقاربة وفقاً لجدول زمني محدد.
وأوضح الأستاذ مبارك الحادي الأمين العام لجمعية الهلال الأحمر البحريني أن جميع أقسام الجمعية تعمل بشكل متكامل على استكشاف المحتاجين الفعليين والوصول إليهم وضمهم إلى قوائم الجمعية لضمان استفادتهم من هذه المساعدات، وتلبية احتياجاتهم وصون إنسانيتهم وكرامتهم، مستفيدةً في ذلك من خبرات ومعرفة عميقة ومتراكمة بمتطلبات الأسر المتعففة على مدى أكثر من أربعين عاماً.
وأضاف أن الجمعية اتخذت جميع الاستعدادات لضمان سير توزيع المساعدات على المستحقين بيسير وسهولة، مؤكداً حرص الجمعية على تنفيذ مشاريعها الرمضانية بشكل يجسد قيم التكافل والتآلف والإيثار والتعاون، ويؤكد أهمية مواصلة العطاء والاستمرار في برامج المساعدات الرمضانية لإسعاد أفراد المجتمع ومساعدة المتعففين.
وأعرب الأستاذ الحادي عن شكره للمتبرعين الكرام من مواطنين ومقيمين وشركات عامة وخاصة لإنجاح هذا التوجه، كما قدم شكره وتقديره وامتنانه لمتطوعي الجمعية ومنتسبيها لعملهم الدؤوب على تلبية حاجات المستحقين، وتسخير وقتهم وجهودهم في سبيل خدمتهم.
وأوضحت الجمعية أن توزيع المساعدات سيبدأ في مقر الجمعيةبالمنطقة الدبلوماسية يوم الأحد 25 فبراير وينتهي الخميس 7 مارس، من الساعة 4 وحتى 6 مساءًا، داعيةً كافة مستحقي المساعدات إلى التواصل معها للاطلاع على جدول التوزيع بحسب كل منطقة إذ ستستمر عملية التوزيع على مدى عشرة أيام جرى تخصيص كل يوم منها لعدد من المناطق المتقاربة وفقاً لجدول زمني محدد.
وأوضح الأستاذ مبارك الحادي الأمين العام لجمعية الهلال الأحمر البحريني أن جميع أقسام الجمعية تعمل بشكل متكامل على استكشاف المحتاجين الفعليين والوصول إليهم وضمهم إلى قوائم الجمعية لضمان استفادتهم من هذه المساعدات، وتلبية احتياجاتهم وصون إنسانيتهم وكرامتهم، مستفيدةً في ذلك من خبرات ومعرفة عميقة ومتراكمة بمتطلبات الأسر المتعففة على مدى أكثر من أربعين عاماً.
وأضاف أن الجمعية اتخذت جميع الاستعدادات لضمان سير توزيع المساعدات على المستحقين بيسير وسهولة، مؤكداً حرص الجمعية على تنفيذ مشاريعها الرمضانية بشكل يجسد قيم التكافل والتآلف والإيثار والتعاون، ويؤكد أهمية مواصلة العطاء والاستمرار في برامج المساعدات الرمضانية لإسعاد أفراد المجتمع ومساعدة المتعففين.
وأعرب الأستاذ الحادي عن شكره للمتبرعين الكرام من مواطنين ومقيمين وشركات عامة وخاصة لإنجاح هذا التوجه، كما قدم شكره وتقديره وامتنانه لمتطوعي الجمعية ومنتسبيها لعملهم الدؤوب على تلبية حاجات المستحقين، وتسخير وقتهم وجهودهم في سبيل خدمتهم.