الاستمرار بالاستزراع السمكي للوفاء باحتياجات السوق..
استقبل حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، هذا اليوم في قصر الصافرية سمو الشيخ عبد الله بن حمد آل خليفة الممثل الشخصي لجلالة الملك المعظم رئيس المجلس الأعلى للبيئة، وسمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب، ومعالي الشيخ خالد بن أحمد آل خليفة وزير الديوان الملكي، والفريق أول معالي الشيخ راشد بن عبد الله آل خليفة وزير الداخلية، وسعادة الدكتور محمد بن مبارك بن دينة وزير النفط والبيئة المبعوث الخاص لشؤون المناخ.
وخلال اللقاء ، وجه جلالة الملك المعظم حفظه الله سمو الشيخ عبدالله بن حمد آل خليفة لعمل ضوابط لتنمية الثروة السمكية وحمايتها والاستمرار في عملية الاستزراع السمكي بما يفي متطلبات واحتياجات السوق المحلي، بالإضافة إلى وضع الإجراءات التي من شأنها المحافظة على الثروة السمكية باعتبارها من الموارد المهمة للمواطنين.
كما أشاد حضرة صاحب الجلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه بالجهود المقدرة التي يبذلها المجلس الأعلى للبيئة بالتعاون مع مختلف الوزارات والجهات الحكومية المعنية في سبيل تطوير الثروة السمكية والبحرية وتنميتها وحفظها للأجيال الحالية والقادمة، منوهاً جلالته بخطط وبرامج المجلس في هذا الخصوص.
وأكد جلالته أن المملكة تولي اهتمامًا كبيرًا بتنمية الثروة البحرية وضمان استدامتها وحماية مواردها باعتبارها ثروة وطنية وإحدى ركائز تعزيز الأمن الغذائي في البلاد، متمنيًا للجميع دوام التوفيق والسداد.
وقد رفع سمو الشيخ عبدالله بن حمد آل خليفة أسمى آيات الشكر وعظيم التقدير ووافر الامتنان لجلالة الملك المعظم على توجيهات جلالته السامية، وعلى دعم جلالته لجهود المجلس الأعلى للبيئة، وخططه الرامية لتحقيق كل الأهداف والتطلعات المنشودة لخدمة الوطن العزيز، وقد أثنى سموه بجهود وزارة الداخلية من خلال خفر السواحل في حماية الثروة البحرية وتطبيق الإجراءات القانونية على المخالفين.
استقبل حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، هذا اليوم في قصر الصافرية سمو الشيخ عبد الله بن حمد آل خليفة الممثل الشخصي لجلالة الملك المعظم رئيس المجلس الأعلى للبيئة، وسمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب، ومعالي الشيخ خالد بن أحمد آل خليفة وزير الديوان الملكي، والفريق أول معالي الشيخ راشد بن عبد الله آل خليفة وزير الداخلية، وسعادة الدكتور محمد بن مبارك بن دينة وزير النفط والبيئة المبعوث الخاص لشؤون المناخ.
وخلال اللقاء ، وجه جلالة الملك المعظم حفظه الله سمو الشيخ عبدالله بن حمد آل خليفة لعمل ضوابط لتنمية الثروة السمكية وحمايتها والاستمرار في عملية الاستزراع السمكي بما يفي متطلبات واحتياجات السوق المحلي، بالإضافة إلى وضع الإجراءات التي من شأنها المحافظة على الثروة السمكية باعتبارها من الموارد المهمة للمواطنين.
كما أشاد حضرة صاحب الجلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه بالجهود المقدرة التي يبذلها المجلس الأعلى للبيئة بالتعاون مع مختلف الوزارات والجهات الحكومية المعنية في سبيل تطوير الثروة السمكية والبحرية وتنميتها وحفظها للأجيال الحالية والقادمة، منوهاً جلالته بخطط وبرامج المجلس في هذا الخصوص.
وأكد جلالته أن المملكة تولي اهتمامًا كبيرًا بتنمية الثروة البحرية وضمان استدامتها وحماية مواردها باعتبارها ثروة وطنية وإحدى ركائز تعزيز الأمن الغذائي في البلاد، متمنيًا للجميع دوام التوفيق والسداد.
وقد رفع سمو الشيخ عبدالله بن حمد آل خليفة أسمى آيات الشكر وعظيم التقدير ووافر الامتنان لجلالة الملك المعظم على توجيهات جلالته السامية، وعلى دعم جلالته لجهود المجلس الأعلى للبيئة، وخططه الرامية لتحقيق كل الأهداف والتطلعات المنشودة لخدمة الوطن العزيز، وقد أثنى سموه بجهود وزارة الداخلية من خلال خفر السواحل في حماية الثروة البحرية وتطبيق الإجراءات القانونية على المخالفين.