خلال زيارتها الرسمية إلى المملكة المتحدة
أكدت سعادة السيدة روان بنت نجيب توفيقي وزيرة شؤون الشباب اهتمام مملكة البحرين الكبير بفئة الشباب، من خلال التركيز على فرص التدريب، ورفع مستوى المهارات والخبرات عبر إطلاق مبادرات مع مختلف الجهات الدولية الداعمة للشباب، مؤكدة أن الشراكات الدولية التي عقدتها وزارة شؤون الشباب ساهمت في توفير فرص تدريبية متميزة للشباب البحريني وكانت نتائجها إيجابية في تمكينهم بمختلف المجالات.
جاء ذلك خلال لقاء سعادة وزيرة شؤون الشباب مع السيد شابير رانديري رئيس مجلس إدارة صندوق الأمير الائتماني الدولي في بريطانيا، وذلك أثناء الزيارة الرسمية التي تقوم بها إلى المملكة المتحدة والرامية إلى تعزيز التعاون الشبابي بين المملكتين الصديقتين.
وبينت سعادة وزيرة شؤون الشباب، أن الوزارة أطلقت استراتيجية ورؤية وطنية حددت من خلالها احتياجات الشباب وأولوياتهم، وسبل إشراكهم في عمليات صنع القرار، وتأكيد إدماجهم في تحقيق استدامة التنمية في المملكة، مشيرة إلى أهمية توفير المزيد من فرص التدريب للشباب والتركيز على مهارات المستقبل.
وأشادت سعادة وزيرة شؤون الشباب بالدور الذي يقوم به الصندوق والذي أسسه صاحب الجلالة الملك تشارلز الثالث ملك المملكة المتحدة لبريطانيا العظمى وأيرلندا الشمالية الصديقة، والهادف إلى دعم الشباب في مختلف دول العالم، مؤكدة تطلع وزارة شؤون الشباب إلى فتح آفاق أوسع للتعاون مع الصندوق عبر إطلاق برامج مشتركة تخدم الشباب في كلا البلدين.
ومن جانبه أكد السيد شابير رانديري رئيس مجلس إدارة صندوق الأمير الائتماني الدولي في بريطانيا، اهتمام الصندوق بالدخول في شراكة مع وزارة شؤون الشباب بمملكة البحرين لإكساب شباب البلدين الصديقين المزيد من المهارات والفرص التدريبية، مشيداً بما تحمله التجربة البحرينية الشبابية من برامج متميزة ونتائج إيجابية حققها الشباب في مختلف المجالات.
أكدت سعادة السيدة روان بنت نجيب توفيقي وزيرة شؤون الشباب اهتمام مملكة البحرين الكبير بفئة الشباب، من خلال التركيز على فرص التدريب، ورفع مستوى المهارات والخبرات عبر إطلاق مبادرات مع مختلف الجهات الدولية الداعمة للشباب، مؤكدة أن الشراكات الدولية التي عقدتها وزارة شؤون الشباب ساهمت في توفير فرص تدريبية متميزة للشباب البحريني وكانت نتائجها إيجابية في تمكينهم بمختلف المجالات.
جاء ذلك خلال لقاء سعادة وزيرة شؤون الشباب مع السيد شابير رانديري رئيس مجلس إدارة صندوق الأمير الائتماني الدولي في بريطانيا، وذلك أثناء الزيارة الرسمية التي تقوم بها إلى المملكة المتحدة والرامية إلى تعزيز التعاون الشبابي بين المملكتين الصديقتين.
وبينت سعادة وزيرة شؤون الشباب، أن الوزارة أطلقت استراتيجية ورؤية وطنية حددت من خلالها احتياجات الشباب وأولوياتهم، وسبل إشراكهم في عمليات صنع القرار، وتأكيد إدماجهم في تحقيق استدامة التنمية في المملكة، مشيرة إلى أهمية توفير المزيد من فرص التدريب للشباب والتركيز على مهارات المستقبل.
وأشادت سعادة وزيرة شؤون الشباب بالدور الذي يقوم به الصندوق والذي أسسه صاحب الجلالة الملك تشارلز الثالث ملك المملكة المتحدة لبريطانيا العظمى وأيرلندا الشمالية الصديقة، والهادف إلى دعم الشباب في مختلف دول العالم، مؤكدة تطلع وزارة شؤون الشباب إلى فتح آفاق أوسع للتعاون مع الصندوق عبر إطلاق برامج مشتركة تخدم الشباب في كلا البلدين.
ومن جانبه أكد السيد شابير رانديري رئيس مجلس إدارة صندوق الأمير الائتماني الدولي في بريطانيا، اهتمام الصندوق بالدخول في شراكة مع وزارة شؤون الشباب بمملكة البحرين لإكساب شباب البلدين الصديقين المزيد من المهارات والفرص التدريبية، مشيداً بما تحمله التجربة البحرينية الشبابية من برامج متميزة ونتائج إيجابية حققها الشباب في مختلف المجالات.