"التعاون الرقمي" تطلق مبادرات جديدة بينها "سفارة البيانات"
أعلنت منظمة التعاون الرقمي خلال اجتماعها في البحرين عن مبادرات جديدة لدفع عجلة التعاون الرقمي، بينها سفارة البيانات، ومركز التميز للذكاء الاصطناعي التوليدي وسلامة المحتوى عبر الإنترنت، فيما قال وزير المواصلات والاتصالات ورئيس مجلس منظمة التعاون الرقمي للدورة الحالية محمد الكعبي إن البحرين تسعى إلى تبوء الريادة الإقليميّة في مجال الاقتصاد الرقمي من خلال إطلاق عديد المبادرات والمشاريع.
وأضاف الكعبي، خلال الجلسة الافتتاحية، إن "المشاركة الواسعة من قبل الوزراء والمسؤولين تعكس التزامهم بتحقيق أهداف منظمة التعاون الرقمي وتعزيز التعاون الرقمي العالمي وتذليل التحديات الرئيسية للوصول إلى اقتصاد رقمي شامل ومزدهر ومستدام".
وأضاف: "تفخر مملكة البحرين باستضافة الاجتماع الثالث للجمعية العمومية لمنظمة التعاون الرقمي، والذي يؤكد التزام المملكة بدفع عجلة التقدم والابتكار في العالم الرقمي للجميع بما يحقق أهداف منظمة التعاون الرقمي وتطلعاتها في مجال الاقتصاد الرقمي، سعياً إلى تعزيز التعاون الدولي لمواجهة التحديات العالمية وتحقيق التنمية المستدامة".
وقال إنّ "مملكة البحرين، كواحدة من الدول المؤسسة لمنظمة التعاون الرقمي، تضع أهداف المنظمة التي ترمي إلى خلق مستقبل رقمي شامل للجميع، مع التركيز على تمكين المرأة والشباب ورواد الأعمال، وتطوير الاقتصاد الرقمي عبر تحفيز النمو المبني على الابتكار، في صميم استراتيجيتها لتطوير قطاع الاتصالات. كما تسعى المملكة إلى تبوء الريادة الإقليميّة في مجال الاقتصاد الرقمي من خلال إطلاق المبادرات والمشاريع التي تدعم نمو القطاع الرقمي بمختلف مجالاته، إذ تضمنت هذه المبادرات وضع إطار تنظيمي قوي، وإرساء بنية تحتيّة متطورة، فضلًا عن تعزيز قدرات الكوادر الوطنيّة وصقل مهاراتها."
وتابع أنه "كون مملكة البحرين من الدول المؤسسة لمنظمة التعاون الرقمي، نعتبر أهداف المنظمة المتبلورة في تحقيق مستقبل رقمي للجميع من خلال تمكين المرأة والشباب ورواد الأعمال، وتنمية الاقتصاد الرقمي عبر قفزات تنموية قائمة على الإبتكار، من ركائز استراتيجية قطاع الاتصالات".
ونوه بأنه "تم خلال فترة رئاسة مملكة البحرين للجمعية العمومية للمنظمة انضمام كل من دولة قطر وجمهورية بنغلاديش الشعبية والجمهورية الهيلينية "اليونان"، وكذلك بادرت مملكة البحرين بالمشاركة الفاعلة في أنشطة ومبادرات منظمة التعاون الرقمي المختلفة، من أهمها مبادرة جائزة الازدهار الرقمي التي ابتكرتها المنظمة لتشجيع التعاون وتسهيل الابتكار والتحول الرقمي للدول الأعضاء للمشاركة، والتي تضمنت محور الابتكار الرقمي والتحول الرقمي وتمكين المجتمع".
وتقدم وزير المواصلات والاتصالات بالشكر والتقدير للحضور، مشيدا بـ"مخرجات اجتماع الجمعية العمومية التي تسعى لتشجيع التعاون الرقمي والاقتصادي بين دول العالم، والاستفادة من فرص الرقمنة لتحقيق أهدافها الاجتماعية، وتسريع النمو الشامل للاقتصاد الرقمي العالمي".
وأعرب عن ثقته في "الرئاسة المقبلة لمجلس المنظمة"، متمنياً للمملكة الأردنية الهاشمية الشقيقة "التوفيق في تحقيق الأهداف الرامية إلى تعزيز التعاون والازدهار الرقمي".
من جهتها، قالت الأمين العام لمنظمة التعاون الرقمي ديمة اليحيى: "بالنيابة عن أمانة منظمة التعاون الرقمي أتوجه ببالغ الشكر والتقدير لحكومة مملكة البحرين، كما أعرب عن عميق امتناننا لوزير المواصلات والاتصالات الكعبي ومجلس الدول الأعضاء على توجيهاتهم السديدة، ودعمهم المستمر على مدار العام. نحن اليوم، وأكثر من أي وقت مضى، نحتاج إلى التعاون بين جميع الأطراف والمعنيين، في ظل ما يواجهه العالم من حيث عدم المساواة الرقمية المتفاقمة نتيجة سرعة التقدم التكنولوجي -ولا سيما في مجال الذكاء الاصطناعي-. فمن خلال التعاون والعمل المشترك، يمكننا ضمان أن يكون هذا التقدم شاملاً ومستداماً باختيارنا، دون أن نتركه للصدفة. فنحن بلا شك نمتلك الأدوات والموهبة والقدرة على سد الفجوة الرقمية، وتمكين الأقل تمثيلاً، وتمهيد الطريق نحو مستقبل يشمل الجميع دون استثناء".
وأضافت: "تبرز منظمة التعاون الرقمي اليوم كبارقة أمل لغدٍ مشرق، إذ تعمل على تعزيز التعاون من خلال الجمع بين الحكومات والقطاع الخاص والمجتمع المدني في جميع أنحاء العالم تحت سقف واحد. وكلنا ثقة بأن القرارات التي اتخذت في الجمعية العامة بمملكة البحرين ستساعد أكثر من 800 مليون إنسان في دولنا الأعضاء البالغ عددها 16 دولة، وستترك أثراً واضحاً للأجيال المقبلة".
وتم خلال جلسات الاجتماع مناقشة موضوعات تعزيز التعاون الرقمي العالمي، ومنها: نمو الأسواق العابرة للحدود، وقيمة البيانات والاقتصاد الرقمي المستدام المتمحور حول الإنسان؛ والتعاون الرقمي لتحقيق التأثير والتجارة الرقمية والاستثمار وريادة الأعمال؛ وتعزيز التعاون الرقمي.
وأعلنت منظمة التعاون الرقمي خلال الاجتماع عن مبادرات جديدة لدفع عجلة التعاون الرقمي، منها مبادرة سفارة البيانات Data Embassy، ومبادرة مركز التميز للذكاء الاصطناعي التوليدي GenAI Center of Excellence، ومبادرة سلامة المحتوى عبر الإنترنت Online Content Integrity، حيث تهدف كافة المبادرات التي تقودها المنظمة بالتعاون مع الدول الأعضاء والمراقبين والشركاء إلى تحقيق إقتصاد رقمي شمولي ومستدام وعابر للحدود.
وخلال الإعلان عن قرارات المجلس، أكدت الدول الأعضاء في منظمة التعاون الرقمي مجددًا التزامها ببناء منظمة متعددة الأطراف تتسم بالمرونة والكفاءة، مع الاعتراف بالمرحلة المفصلية في تقدم الاقتصاد الرقمي العالمي والتأكيد على أهمية التعاون بين الأطراف المعنية في القطاعات المختلفة، وأهمية التعاون الرقمي لدفع وتسريع النمو الشمولي والمستدام للاقتصاد الرقمي العالمي.
وأكدت الدول الأعضاء في البيان التزامها بمنع الفجوة الرقمية العالمية من أن تصبح أحد تحديات التنمية، مع الاعتراف بإمكانية التحول الرقمي لتحقيق أهداف التنمية المستدامة. ولتحقيق ذلك، حثوا جميع أصحاب المصلحة في الاقتصاد الرقمي العالمي على التعاون بشكل دؤوب في إطار متعدد الأطراف لضمان حصول كل دولة وشركة وفرد على فرصة للازدهار في الاقتصاد الرقمي العالمي.
وشهد اجتماع الجمعية العمومية لمنظمة التعاون الرقمي الإعلان انضمام 17 مراقبًا جديدًا من القطاع المختلفة، وهو ما يعكس الإرادة العالمية لتعزيز التعاون الرقمي بين مختلف فئات أصحاب المصلحة، وتأكيد الدول الأعضاء في المنظمة التزامها بتقليص الفجوة الرقمية العالمية من خلال الإمكانات التي يوفّرها التحول الرقمي لتحقيق أهداف التنمية المستدامة.
وتم على هامش الاجتماع عقد اجتماعات ثنائية مع وفود الدول المشاركة والتي شملت جمهورية رواندا، المملكة المغربية، دولة الكويت، اليونان، جمهورية غامبيا، سلطنة عمان، جمهورية باكستان الإسلامي، دولة قطر، وجمهورية غانا.
وشارك في اجتماع الجمعية العمومية الثالث لمنظمة التعاون الرقمي عدد من الوزراء وسفراء الدول الشقيقة لدى المملكة وكبار المسؤولين والأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، وبحضور مجموعة من المراقبين الدوليين والمحليين ذوي العلاقة.
الجدير بالذكر أن اجتماع الجمعية العمومية لمنظمة التعاون الرقمي الثالث عقد برعاية كلاً من شركة إس تي سي البحرين (stc Bahrain)، وشركة البحرين للاتصالات السلكية و اللاسلكية (بتلكو) كرعاة الاتصالات، وشركة هواوي كشريك الاتصالات، بالإضافة إلى الرُعاة الفضيين؛ وشركة بنفت وشركة خدمات مطار البحرين.
أعلنت منظمة التعاون الرقمي خلال اجتماعها في البحرين عن مبادرات جديدة لدفع عجلة التعاون الرقمي، بينها سفارة البيانات، ومركز التميز للذكاء الاصطناعي التوليدي وسلامة المحتوى عبر الإنترنت، فيما قال وزير المواصلات والاتصالات ورئيس مجلس منظمة التعاون الرقمي للدورة الحالية محمد الكعبي إن البحرين تسعى إلى تبوء الريادة الإقليميّة في مجال الاقتصاد الرقمي من خلال إطلاق عديد المبادرات والمشاريع.
وأضاف الكعبي، خلال الجلسة الافتتاحية، إن "المشاركة الواسعة من قبل الوزراء والمسؤولين تعكس التزامهم بتحقيق أهداف منظمة التعاون الرقمي وتعزيز التعاون الرقمي العالمي وتذليل التحديات الرئيسية للوصول إلى اقتصاد رقمي شامل ومزدهر ومستدام".
وأضاف: "تفخر مملكة البحرين باستضافة الاجتماع الثالث للجمعية العمومية لمنظمة التعاون الرقمي، والذي يؤكد التزام المملكة بدفع عجلة التقدم والابتكار في العالم الرقمي للجميع بما يحقق أهداف منظمة التعاون الرقمي وتطلعاتها في مجال الاقتصاد الرقمي، سعياً إلى تعزيز التعاون الدولي لمواجهة التحديات العالمية وتحقيق التنمية المستدامة".
وقال إنّ "مملكة البحرين، كواحدة من الدول المؤسسة لمنظمة التعاون الرقمي، تضع أهداف المنظمة التي ترمي إلى خلق مستقبل رقمي شامل للجميع، مع التركيز على تمكين المرأة والشباب ورواد الأعمال، وتطوير الاقتصاد الرقمي عبر تحفيز النمو المبني على الابتكار، في صميم استراتيجيتها لتطوير قطاع الاتصالات. كما تسعى المملكة إلى تبوء الريادة الإقليميّة في مجال الاقتصاد الرقمي من خلال إطلاق المبادرات والمشاريع التي تدعم نمو القطاع الرقمي بمختلف مجالاته، إذ تضمنت هذه المبادرات وضع إطار تنظيمي قوي، وإرساء بنية تحتيّة متطورة، فضلًا عن تعزيز قدرات الكوادر الوطنيّة وصقل مهاراتها."
وتابع أنه "كون مملكة البحرين من الدول المؤسسة لمنظمة التعاون الرقمي، نعتبر أهداف المنظمة المتبلورة في تحقيق مستقبل رقمي للجميع من خلال تمكين المرأة والشباب ورواد الأعمال، وتنمية الاقتصاد الرقمي عبر قفزات تنموية قائمة على الإبتكار، من ركائز استراتيجية قطاع الاتصالات".
ونوه بأنه "تم خلال فترة رئاسة مملكة البحرين للجمعية العمومية للمنظمة انضمام كل من دولة قطر وجمهورية بنغلاديش الشعبية والجمهورية الهيلينية "اليونان"، وكذلك بادرت مملكة البحرين بالمشاركة الفاعلة في أنشطة ومبادرات منظمة التعاون الرقمي المختلفة، من أهمها مبادرة جائزة الازدهار الرقمي التي ابتكرتها المنظمة لتشجيع التعاون وتسهيل الابتكار والتحول الرقمي للدول الأعضاء للمشاركة، والتي تضمنت محور الابتكار الرقمي والتحول الرقمي وتمكين المجتمع".
وتقدم وزير المواصلات والاتصالات بالشكر والتقدير للحضور، مشيدا بـ"مخرجات اجتماع الجمعية العمومية التي تسعى لتشجيع التعاون الرقمي والاقتصادي بين دول العالم، والاستفادة من فرص الرقمنة لتحقيق أهدافها الاجتماعية، وتسريع النمو الشامل للاقتصاد الرقمي العالمي".
وأعرب عن ثقته في "الرئاسة المقبلة لمجلس المنظمة"، متمنياً للمملكة الأردنية الهاشمية الشقيقة "التوفيق في تحقيق الأهداف الرامية إلى تعزيز التعاون والازدهار الرقمي".
من جهتها، قالت الأمين العام لمنظمة التعاون الرقمي ديمة اليحيى: "بالنيابة عن أمانة منظمة التعاون الرقمي أتوجه ببالغ الشكر والتقدير لحكومة مملكة البحرين، كما أعرب عن عميق امتناننا لوزير المواصلات والاتصالات الكعبي ومجلس الدول الأعضاء على توجيهاتهم السديدة، ودعمهم المستمر على مدار العام. نحن اليوم، وأكثر من أي وقت مضى، نحتاج إلى التعاون بين جميع الأطراف والمعنيين، في ظل ما يواجهه العالم من حيث عدم المساواة الرقمية المتفاقمة نتيجة سرعة التقدم التكنولوجي -ولا سيما في مجال الذكاء الاصطناعي-. فمن خلال التعاون والعمل المشترك، يمكننا ضمان أن يكون هذا التقدم شاملاً ومستداماً باختيارنا، دون أن نتركه للصدفة. فنحن بلا شك نمتلك الأدوات والموهبة والقدرة على سد الفجوة الرقمية، وتمكين الأقل تمثيلاً، وتمهيد الطريق نحو مستقبل يشمل الجميع دون استثناء".
وأضافت: "تبرز منظمة التعاون الرقمي اليوم كبارقة أمل لغدٍ مشرق، إذ تعمل على تعزيز التعاون من خلال الجمع بين الحكومات والقطاع الخاص والمجتمع المدني في جميع أنحاء العالم تحت سقف واحد. وكلنا ثقة بأن القرارات التي اتخذت في الجمعية العامة بمملكة البحرين ستساعد أكثر من 800 مليون إنسان في دولنا الأعضاء البالغ عددها 16 دولة، وستترك أثراً واضحاً للأجيال المقبلة".
وتم خلال جلسات الاجتماع مناقشة موضوعات تعزيز التعاون الرقمي العالمي، ومنها: نمو الأسواق العابرة للحدود، وقيمة البيانات والاقتصاد الرقمي المستدام المتمحور حول الإنسان؛ والتعاون الرقمي لتحقيق التأثير والتجارة الرقمية والاستثمار وريادة الأعمال؛ وتعزيز التعاون الرقمي.
وأعلنت منظمة التعاون الرقمي خلال الاجتماع عن مبادرات جديدة لدفع عجلة التعاون الرقمي، منها مبادرة سفارة البيانات Data Embassy، ومبادرة مركز التميز للذكاء الاصطناعي التوليدي GenAI Center of Excellence، ومبادرة سلامة المحتوى عبر الإنترنت Online Content Integrity، حيث تهدف كافة المبادرات التي تقودها المنظمة بالتعاون مع الدول الأعضاء والمراقبين والشركاء إلى تحقيق إقتصاد رقمي شمولي ومستدام وعابر للحدود.
وخلال الإعلان عن قرارات المجلس، أكدت الدول الأعضاء في منظمة التعاون الرقمي مجددًا التزامها ببناء منظمة متعددة الأطراف تتسم بالمرونة والكفاءة، مع الاعتراف بالمرحلة المفصلية في تقدم الاقتصاد الرقمي العالمي والتأكيد على أهمية التعاون بين الأطراف المعنية في القطاعات المختلفة، وأهمية التعاون الرقمي لدفع وتسريع النمو الشمولي والمستدام للاقتصاد الرقمي العالمي.
وأكدت الدول الأعضاء في البيان التزامها بمنع الفجوة الرقمية العالمية من أن تصبح أحد تحديات التنمية، مع الاعتراف بإمكانية التحول الرقمي لتحقيق أهداف التنمية المستدامة. ولتحقيق ذلك، حثوا جميع أصحاب المصلحة في الاقتصاد الرقمي العالمي على التعاون بشكل دؤوب في إطار متعدد الأطراف لضمان حصول كل دولة وشركة وفرد على فرصة للازدهار في الاقتصاد الرقمي العالمي.
وشهد اجتماع الجمعية العمومية لمنظمة التعاون الرقمي الإعلان انضمام 17 مراقبًا جديدًا من القطاع المختلفة، وهو ما يعكس الإرادة العالمية لتعزيز التعاون الرقمي بين مختلف فئات أصحاب المصلحة، وتأكيد الدول الأعضاء في المنظمة التزامها بتقليص الفجوة الرقمية العالمية من خلال الإمكانات التي يوفّرها التحول الرقمي لتحقيق أهداف التنمية المستدامة.
وتم على هامش الاجتماع عقد اجتماعات ثنائية مع وفود الدول المشاركة والتي شملت جمهورية رواندا، المملكة المغربية، دولة الكويت، اليونان، جمهورية غامبيا، سلطنة عمان، جمهورية باكستان الإسلامي، دولة قطر، وجمهورية غانا.
وشارك في اجتماع الجمعية العمومية الثالث لمنظمة التعاون الرقمي عدد من الوزراء وسفراء الدول الشقيقة لدى المملكة وكبار المسؤولين والأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، وبحضور مجموعة من المراقبين الدوليين والمحليين ذوي العلاقة.
الجدير بالذكر أن اجتماع الجمعية العمومية لمنظمة التعاون الرقمي الثالث عقد برعاية كلاً من شركة إس تي سي البحرين (stc Bahrain)، وشركة البحرين للاتصالات السلكية و اللاسلكية (بتلكو) كرعاة الاتصالات، وشركة هواوي كشريك الاتصالات، بالإضافة إلى الرُعاة الفضيين؛ وشركة بنفت وشركة خدمات مطار البحرين.