أعلنت شركة ديار المحرق، الشركة الرائدة في قطاع التطوير العقاري بمملكة البحرين، عن شروعها في تشجير وتدشين المسطحات الخضراء لمجتمع النسيم السكني، وذلك اعتبارًا من شهر يناير. ومن المقرر أن يستمر العمل بوتيرة متواصلة لاستكمال المشروع مع حلول الربع الأخير من العام 2024.
وتأتي هذه الخطوة تماشيًا مع توجهات ديار المحرق الرامية لخلق نمط حياة صحي يدعم ممارسة الأنشطة وتوطيد العلاقات المجتمعية في مشاريعها، حيث تعتزم الشركة لزيادة الرقعة الخضراء بزراعة أكثر من 1,200 شجرة متنوعة وأكثر من 33,000 شجيرة ليتمكن القاطنون والزوار من الاستمتاع ببيئة صحية ونقية في الهواء الطلق. وسيتضمن المشروع كذلك تدشين مناطق لعب للأطفال سيتم توزيعها في مواقع متعددة، كما سيتم توفير مناطق جلوس عامة، إضافة إلى تخصيص مسارات لممارسة الجري وركوب الدراجات.
وتعليقًا على هذه المناسبة، صرّح المهندس أحمد علي العمادي الرئيس التنفيذي لشركة ديار المحرق قائلًا: "نحن نسعى لتعزيز الاستدامة في كافة مشاريعنا، وذلك من منطلق مسؤوليتنا تجاه البيئة وتماشيًا مع التوجهات الوطنية الرامية لتحقيق الحياد الكربوني الصفري بحلول عام 2060، وهو ما يجعلنا نطلق مشروع تشجير "النسيم" الذي يُعد أحد أحدث وأرقى مشاريعنا السكنية. ونطمح بهذه الخطوة تمكين القاطنين والزوار على حدٍ سواء من ممارسة العديد من الرياضات والتنزه واللعب، بما يساعد في تبني نمط حياة صحي."
ويقدم مجتمع النسيم أسلوب حياة متكامل وتجربة فريدة عبر توفير نمط حياة عصري وفق أفضل المعايير. وهو يعد من أحد المشاريع المتميزة التي تحمل مفاهيم فريدة من نوعها، حيث يضم أول مجتمع مسوّر تم تطويره من قبل شركة ديار المحرق في المدينة، ويحتوي بداخله على أكثر من 300 فيلا للتملّك الحر على مساحة تبلغ نحو 328,000 متر مربع، بالإضافة لمجموعة من الخيارات السكنية ومنافذ الترفيه والاستجمام التي تلبي احتياجات شريحة كبيرة من الجمهور وتتمتع بالعديد من الوسائل والمرافق الأساسية.
والجدير بالذكر أن شركة ديار المحرق تتبنى ركائز الحوكمة الاجتماعية والبيئية والمؤسسية، وهي تلتزم بتوفير نمط حياة متكامل وفريد من نوعه، كما أنها تسعى لخلق مجتمعات مترابطة يشعر أفرادها بالانتماء، حيث تحتوي كلًا منها على الخدمات الرئيسية التي تتميز بسهولة الوصول إليها، والمساحات الخضراء الرحبة.
وتُعد ديار المحرق أكبر المدن السكنية المتكاملة في مملكة البحرين، حيث تتسم بطابعها الفاخر واحتفاظها بالقيم العائلية للمجتمع البحريني، وتحتضن بأرجائها خيارات متنوعة من حلول السكن وسبل الحياة العصرية الراقية. يأتي هذا بجانب المزيج الفريد الذي تقدمه ديار المحرق من المرافق السكنية والتجارية والترفيهية والصحية التي تأصل نموذج المدينة العصرية المتكاملة والمستقبلية.
وتأتي هذه الخطوة تماشيًا مع توجهات ديار المحرق الرامية لخلق نمط حياة صحي يدعم ممارسة الأنشطة وتوطيد العلاقات المجتمعية في مشاريعها، حيث تعتزم الشركة لزيادة الرقعة الخضراء بزراعة أكثر من 1,200 شجرة متنوعة وأكثر من 33,000 شجيرة ليتمكن القاطنون والزوار من الاستمتاع ببيئة صحية ونقية في الهواء الطلق. وسيتضمن المشروع كذلك تدشين مناطق لعب للأطفال سيتم توزيعها في مواقع متعددة، كما سيتم توفير مناطق جلوس عامة، إضافة إلى تخصيص مسارات لممارسة الجري وركوب الدراجات.
وتعليقًا على هذه المناسبة، صرّح المهندس أحمد علي العمادي الرئيس التنفيذي لشركة ديار المحرق قائلًا: "نحن نسعى لتعزيز الاستدامة في كافة مشاريعنا، وذلك من منطلق مسؤوليتنا تجاه البيئة وتماشيًا مع التوجهات الوطنية الرامية لتحقيق الحياد الكربوني الصفري بحلول عام 2060، وهو ما يجعلنا نطلق مشروع تشجير "النسيم" الذي يُعد أحد أحدث وأرقى مشاريعنا السكنية. ونطمح بهذه الخطوة تمكين القاطنين والزوار على حدٍ سواء من ممارسة العديد من الرياضات والتنزه واللعب، بما يساعد في تبني نمط حياة صحي."
ويقدم مجتمع النسيم أسلوب حياة متكامل وتجربة فريدة عبر توفير نمط حياة عصري وفق أفضل المعايير. وهو يعد من أحد المشاريع المتميزة التي تحمل مفاهيم فريدة من نوعها، حيث يضم أول مجتمع مسوّر تم تطويره من قبل شركة ديار المحرق في المدينة، ويحتوي بداخله على أكثر من 300 فيلا للتملّك الحر على مساحة تبلغ نحو 328,000 متر مربع، بالإضافة لمجموعة من الخيارات السكنية ومنافذ الترفيه والاستجمام التي تلبي احتياجات شريحة كبيرة من الجمهور وتتمتع بالعديد من الوسائل والمرافق الأساسية.
والجدير بالذكر أن شركة ديار المحرق تتبنى ركائز الحوكمة الاجتماعية والبيئية والمؤسسية، وهي تلتزم بتوفير نمط حياة متكامل وفريد من نوعه، كما أنها تسعى لخلق مجتمعات مترابطة يشعر أفرادها بالانتماء، حيث تحتوي كلًا منها على الخدمات الرئيسية التي تتميز بسهولة الوصول إليها، والمساحات الخضراء الرحبة.
وتُعد ديار المحرق أكبر المدن السكنية المتكاملة في مملكة البحرين، حيث تتسم بطابعها الفاخر واحتفاظها بالقيم العائلية للمجتمع البحريني، وتحتضن بأرجائها خيارات متنوعة من حلول السكن وسبل الحياة العصرية الراقية. يأتي هذا بجانب المزيج الفريد الذي تقدمه ديار المحرق من المرافق السكنية والتجارية والترفيهية والصحية التي تأصل نموذج المدينة العصرية المتكاملة والمستقبلية.
