قال الدكتور عبد الرحمن فخرو رئيس مجلس إدارة جمعية البحرين لمكافحة السرطان إن الجمعية وللعام التاسع على التوالي تنظم بالتعاون مع الاتحاد الخليجي لمكافحة السرطان والمركز الخليجي لمكافحة السرطان وكافة الجهات المعنية بمكافحة السرطان في دول مجلس التعاون حملات توعوية لمكافحة السرطان وذلك تزامن مع الأسبوع الخليجي للتوعية بالسرطان تحت شعار" 40 % حماية 40 % شفاء "في الفترة من 1 إلى 7 فبراير 2024.
وأوضح في تصريح خاص لوكالة أنباء البحرين (بنا) أن الحملة تهدف إلى تعزيز الوعي الصحي وحماية المجتمع الخليجي من خطر الإصابة بالسرطان، وتوطيد العلاقة بين أفراد المجتمعات كافة في نشر الوعي الصحي من خلال إعداد وتنفيذ برامج وأنشطة توعوية مشتركة ذات مهنية عالية في مكافحة السرطان والوقاية منه، ورفع مستوى الوعي حول عوامل الأخطار المؤدية للإصابة بالسرطان، بالإضافة إلى تشجيع إتباع نمط غذائي صحي وممارسة النشاط الرياضي بين جميع فئات المجتمع، وتشجيع حماية البيئة (الماء والغذاء والهواء) والصحة العامة والمهنية.
وأضاف أن من أهداف الحملة أيضا رفع مستوى الوعي حول أهمية طرق الكشف المبكر عن السرطان وأهميتها في تحسين فرص الشفاء، وتفعيل البرامج الوطنية لمكافحة السرطان كمسؤولية مشتركة بين القطاعات الحكومية وغير الحكومية.
وذكر فخرو بأن الفعالية ستشهد تنظيم عدة برامج ومحاضرات لزيادة الوعي حول السرطان ومكافحته والطرق التي يجب إتباعها للحد من انتشاره ومكافحته.
وأضاف بأن جمعية البحرين لمكافحة السرطان تحرص على المشاركة في التظاهرات العالمية بمناسبة اليوم العالمي للتوعية بالسرطان الذي يصادف في الرابع من فبراير من كل عام، وتأتي الفعالية وللعام الثاني على التوالي وتحت شعار (نحو رعاية عادلة لمرضى السرطان) بالشراكة مع الجمعيات التي تعنى بمكافحة السرطان في جميع أنحاء العالم.
وأشار إلى أنه من أهداف الجمعية التي تم إنشاؤها عام 1991، توعية المجتمع وتعزيز الوعي لدى الأفراد بمرض السرطان وطرق الوقاية منه وعلاجه وتكثيف وتعزيز حملات الكشف المبكر ومن ضمنها الحملة الوطنية للكشف المبكر عن سرطان الثدي والتي أطلقتها الجمعية في العام 2002 كذلك دعم وتشجيع إجراء البحوث العلمية عن السرطان ودعم المرضى وتقديم أوجه الدعم المختلفة للمرضى.
وأكد بأن مرض السرطان يشكل عبئا ماليا على الحكومات والأفراد مشددا على أهمية الكشف المبكر عن أمراض السرطان وتشخيصه في مراحله الأولى وسرعة علاجه.
وأضاف أن جمعية البحرين لمكافحة السرطان تثمن عاليا جهود الدولة في مكافحة هذا المرض وتعزيز طرق الوقاية منه، من خلال تنفيذ أسس ومبادئ الرعاية الصحية الشاملة للمواطنين.
وقال الدكتور فخرو إن الإحصائيات لعام 2021 تشير إلى أن أنواع السرطانات الأكثر شيوعا في البحرين هي سرطان الثدي، سرطان القولون والمستقيم، والرئة، والغدد الليمفاوية لا هودجكن، واللوكيميا، والمثانة والبروستاتة والمعدة، والجهاز العصبي، وسرطان المبيض.
وأضاف أن الجمعية تواصل جهودها الحثيثة لنشر الوعي بين أفراد المجتمع لنشر الوعي والأهمية القصوى لعمل الفحوصات الدورية والمنتظمة وطرق الكشف المبكر وتزويد الأفراد والمؤسسات بالمنشورات التثقيفية عن أنواع السرطانات المختلفة للوقوف على الإرشادات والتوصيات والتي يمكن إتباعها والتي من شأنها أن تقلل من معدلات الإصابة.
وأوضح في تصريح خاص لوكالة أنباء البحرين (بنا) أن الحملة تهدف إلى تعزيز الوعي الصحي وحماية المجتمع الخليجي من خطر الإصابة بالسرطان، وتوطيد العلاقة بين أفراد المجتمعات كافة في نشر الوعي الصحي من خلال إعداد وتنفيذ برامج وأنشطة توعوية مشتركة ذات مهنية عالية في مكافحة السرطان والوقاية منه، ورفع مستوى الوعي حول عوامل الأخطار المؤدية للإصابة بالسرطان، بالإضافة إلى تشجيع إتباع نمط غذائي صحي وممارسة النشاط الرياضي بين جميع فئات المجتمع، وتشجيع حماية البيئة (الماء والغذاء والهواء) والصحة العامة والمهنية.
وأضاف أن من أهداف الحملة أيضا رفع مستوى الوعي حول أهمية طرق الكشف المبكر عن السرطان وأهميتها في تحسين فرص الشفاء، وتفعيل البرامج الوطنية لمكافحة السرطان كمسؤولية مشتركة بين القطاعات الحكومية وغير الحكومية.
وذكر فخرو بأن الفعالية ستشهد تنظيم عدة برامج ومحاضرات لزيادة الوعي حول السرطان ومكافحته والطرق التي يجب إتباعها للحد من انتشاره ومكافحته.
وأضاف بأن جمعية البحرين لمكافحة السرطان تحرص على المشاركة في التظاهرات العالمية بمناسبة اليوم العالمي للتوعية بالسرطان الذي يصادف في الرابع من فبراير من كل عام، وتأتي الفعالية وللعام الثاني على التوالي وتحت شعار (نحو رعاية عادلة لمرضى السرطان) بالشراكة مع الجمعيات التي تعنى بمكافحة السرطان في جميع أنحاء العالم.
وأشار إلى أنه من أهداف الجمعية التي تم إنشاؤها عام 1991، توعية المجتمع وتعزيز الوعي لدى الأفراد بمرض السرطان وطرق الوقاية منه وعلاجه وتكثيف وتعزيز حملات الكشف المبكر ومن ضمنها الحملة الوطنية للكشف المبكر عن سرطان الثدي والتي أطلقتها الجمعية في العام 2002 كذلك دعم وتشجيع إجراء البحوث العلمية عن السرطان ودعم المرضى وتقديم أوجه الدعم المختلفة للمرضى.
وأكد بأن مرض السرطان يشكل عبئا ماليا على الحكومات والأفراد مشددا على أهمية الكشف المبكر عن أمراض السرطان وتشخيصه في مراحله الأولى وسرعة علاجه.
وأضاف أن جمعية البحرين لمكافحة السرطان تثمن عاليا جهود الدولة في مكافحة هذا المرض وتعزيز طرق الوقاية منه، من خلال تنفيذ أسس ومبادئ الرعاية الصحية الشاملة للمواطنين.
وقال الدكتور فخرو إن الإحصائيات لعام 2021 تشير إلى أن أنواع السرطانات الأكثر شيوعا في البحرين هي سرطان الثدي، سرطان القولون والمستقيم، والرئة، والغدد الليمفاوية لا هودجكن، واللوكيميا، والمثانة والبروستاتة والمعدة، والجهاز العصبي، وسرطان المبيض.
وأضاف أن الجمعية تواصل جهودها الحثيثة لنشر الوعي بين أفراد المجتمع لنشر الوعي والأهمية القصوى لعمل الفحوصات الدورية والمنتظمة وطرق الكشف المبكر وتزويد الأفراد والمؤسسات بالمنشورات التثقيفية عن أنواع السرطانات المختلفة للوقوف على الإرشادات والتوصيات والتي يمكن إتباعها والتي من شأنها أن تقلل من معدلات الإصابة.