أكد السيد خالد علي الأمين رئيس لجنة الثروة الغذائية بغرفة تجارة وصناعة البحرين أهمية انعقاد ملتقى ومعرض صناعة الحلال في مملكة البحرين، لما من شأنه تعزيز وتطوير صناعة الحلال، اتساقاً مع تنفيذ الاستراتيجيات والخطط التنموية التى تنتهجها مملكة البحرين في دعم نمو الاقتصاد الوطني وتنويعه، وبما ينسجم مع الرؤية الاقتصادية 2030.
وقال الأمين في تصريح لوكالة أنباء البحرين (بنا): "إن الجهود الدؤوبة التى بذلها - المركز الإسلامي لتنمية التجارة التابع لمنظمة التعاون الإسلامي - والجمعية الإسلامية بمملكة البحرين - وهيئة المحاسبة والمراجعة للمؤسسات المالية الإسلامية - واليونيدو - وشركة جيكليست (البحرين)، في تنظيم هذا الملتقى تحظى بتقدير عال، لاسيما وأنه يعد فرصة للتواصل بين مختلف المهتمين والمنتجين في هذا القطاع من مختلف أنحاء العالم بما يسهم في فتح آفاق واعدة للدخول فى مثل هذه الصناعات".
وقال:" تسعى الغرفة لنشر مفهوم وثقافة الحلال والمساهمة في تنمية هذه الصناعة، من خلال ندواتها التثقيفية لكافة منتسبيها، وذلك لتعريفهم بالمعايير والمتطلبات ذات العلاقة، وتحديد العناصر الرئيسية في المنتج ومصادر المواد المستخدمة بكل شفافية، والتأكد من سلامة البضائع والشحنات الحلال. كما تقوم الغرفة بمتابعة تنفيذ عدة مقترحات طموحة من أهمها إنشاء مركز الحلال تحت إدارة شؤون البلديات والزراعة، وذلك تماشياً مع تنامي متطلبات التصدير للأسواق ومن بينها المملكة العربية السعودية، حيث إن هناك متطلبات للحصول على شهادة «الحلال» وشهادة "الهسب" HACCP من أجل دخول الأسواق".
وأضاف الأمين :" تسعى الغرفة للمساهمة في أن تكون مملكة البحرين مركزاً إقليمياً لتصدير المواد الغذائية ومستحضرات التجميل وغيرها من المنتجات الحلال، ما يساهم في تعزيز مكانة المملكة كمركز عالمي للحلال بمختلف أشكاله وأنواعه وبما يشكل عائداً وقيمة مضافة للاقتصاد الوطني. كما تعمل على تحفيز المؤسسات الصغيرة والمتوسطة للدخول في تجارة وصناعة الحلال وخدماتها للاستفادة من أدوراه التمويلية في ﺗﻨﻤﻴﺔ ﻗﻄﺎع اﻟﻤﺸﺮوﻋﺎت اﻟﺼﻐﻴﺮة واﻟﻤﺘﻮﺳﻄﺔ وﺗﻌﺰﻳﺰ قدرته التنافسية".
وقال الأمين في تصريح لوكالة أنباء البحرين (بنا): "إن الجهود الدؤوبة التى بذلها - المركز الإسلامي لتنمية التجارة التابع لمنظمة التعاون الإسلامي - والجمعية الإسلامية بمملكة البحرين - وهيئة المحاسبة والمراجعة للمؤسسات المالية الإسلامية - واليونيدو - وشركة جيكليست (البحرين)، في تنظيم هذا الملتقى تحظى بتقدير عال، لاسيما وأنه يعد فرصة للتواصل بين مختلف المهتمين والمنتجين في هذا القطاع من مختلف أنحاء العالم بما يسهم في فتح آفاق واعدة للدخول فى مثل هذه الصناعات".
وقال:" تسعى الغرفة لنشر مفهوم وثقافة الحلال والمساهمة في تنمية هذه الصناعة، من خلال ندواتها التثقيفية لكافة منتسبيها، وذلك لتعريفهم بالمعايير والمتطلبات ذات العلاقة، وتحديد العناصر الرئيسية في المنتج ومصادر المواد المستخدمة بكل شفافية، والتأكد من سلامة البضائع والشحنات الحلال. كما تقوم الغرفة بمتابعة تنفيذ عدة مقترحات طموحة من أهمها إنشاء مركز الحلال تحت إدارة شؤون البلديات والزراعة، وذلك تماشياً مع تنامي متطلبات التصدير للأسواق ومن بينها المملكة العربية السعودية، حيث إن هناك متطلبات للحصول على شهادة «الحلال» وشهادة "الهسب" HACCP من أجل دخول الأسواق".
وأضاف الأمين :" تسعى الغرفة للمساهمة في أن تكون مملكة البحرين مركزاً إقليمياً لتصدير المواد الغذائية ومستحضرات التجميل وغيرها من المنتجات الحلال، ما يساهم في تعزيز مكانة المملكة كمركز عالمي للحلال بمختلف أشكاله وأنواعه وبما يشكل عائداً وقيمة مضافة للاقتصاد الوطني. كما تعمل على تحفيز المؤسسات الصغيرة والمتوسطة للدخول في تجارة وصناعة الحلال وخدماتها للاستفادة من أدوراه التمويلية في ﺗﻨﻤﻴﺔ ﻗﻄﺎع اﻟﻤﺸﺮوﻋﺎت اﻟﺼﻐﻴﺮة واﻟﻤﺘﻮﺳﻄﺔ وﺗﻌﺰﻳﺰ قدرته التنافسية".