89 مشروعًا مترشحًا لنيل شرف الجائزة بفئاتها الثلاث
أعلنت إيناس محمد الماجد الوكيل المساعد لتنمية المجتمع بوزارة التنمية الاجتماعية، عن انتهاء فترة الترشح لجائزة صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة لتشجيع الأسر المنتجة في نسختيها المحلية (17) والعربية (8)، حيث تم استقبال (89) مشروعًا مترشحًا لنيل شرف الجائزة لفئاتها الثلاث، وذلك تمهيدًا للإعلان عن الفائزين، خلال حفل يقام تحت رعاية صاحبة السمو الملكي قرينة ملك البلاد المعظم رئيسة المجلس الأعلى للمرأة، وذلك نهاية شهر فبراير الجاري في المركز الدولي للمعارض والمؤتمرات.
وأوضحت بأن مشاريع الأسر المنتجة المحلية المترشحة للجائزة بلغت (60) مشروعًا، بينما بلغت المشاركات الخليجية والعربية (23) مشروعًا من قبل (8) دولٍ، وذلك لفئتي أفضل منتج وأفضل أسرة منتجة، إلى جانب ترشح (6) مشاركاتٍ محلية وعربية لفئة أفضل راعٍ وداعم للأسر المنتجة.
وقالت إن لجنة التحكيم برئاسة سعادة النائب أحمد السلوم ممثلاً عن جمعية البحرين للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة سوف تباشر مهامها لتدقيق وتقييم طلبات الترشح التي وردت لفئات الجائزة الثلاث، لاختيار الأفضل وفق للشروط والمعايير الفنية المعتمدة، حيث تأخذ اللجنة في الاعتبار أن يكون المنتج من تصميم وإنتاج الأسرة المنتجة، وأن يتميز بالإبداع والتطوير والجودة، وفيما يتعلق بمعايير اختيار أفضل راعٍ وداعم للأسر المنتجة فهي محددة بنوع الدعم والرعاية المقدمة للأسر والمدة الزمنية لهذه الرعاية ومدى استمراريتها والأساليب المستخدمة في تحسين مشروع الأسر المنتجة الذي يترتب عليه تحقيق أهداف التنمية الشاملة.
وتضم اللجنة في عضويتها الأكاديميين والمختصين ممثلين عن المجلس الأعلى للمرأة، وزارة الصحة، وزارة الصناعة والتجارة، جامعة البحرين، صادرات البحرين، صندوق العمل "تمكين"، بيت الأسرة للتمويل متناهي الصغر، جمعية رعاية الطفولة والأمومة، الجمعية البحرينية لتنمية المرأة، والشيف التنفيذي نسيم رأس رماني لتحكيم مشاريع المواد الغذائية.
وتُعد جائزة صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة لتشجيع الأسر المنتجة، أحد المشاريع المستدامة والمتميزة في مملكة البحرين، وتمنح سنويًا لأفضل مشروعات الأسر المنتجة في المملكة، وتمنح كل سنتين للمشاركين من الدول الخليجية والعربية، حيث تهدف إلى ترسيخ ثقافة العمل الإنتاجي، والتحفيز على دعم ومساندة هذه الأسر، والتعريف بقيمة أعمالها بجميع صورها، وتمكينها اقتصاديًا واجتماعيًا، بالإضافة إلى توفير فرص ريادة الأعمال من أجل التوسع فى المنافسة والإبداع والدخول في الأسواق.
{{ article.visit_count }}
أعلنت إيناس محمد الماجد الوكيل المساعد لتنمية المجتمع بوزارة التنمية الاجتماعية، عن انتهاء فترة الترشح لجائزة صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة لتشجيع الأسر المنتجة في نسختيها المحلية (17) والعربية (8)، حيث تم استقبال (89) مشروعًا مترشحًا لنيل شرف الجائزة لفئاتها الثلاث، وذلك تمهيدًا للإعلان عن الفائزين، خلال حفل يقام تحت رعاية صاحبة السمو الملكي قرينة ملك البلاد المعظم رئيسة المجلس الأعلى للمرأة، وذلك نهاية شهر فبراير الجاري في المركز الدولي للمعارض والمؤتمرات.
وأوضحت بأن مشاريع الأسر المنتجة المحلية المترشحة للجائزة بلغت (60) مشروعًا، بينما بلغت المشاركات الخليجية والعربية (23) مشروعًا من قبل (8) دولٍ، وذلك لفئتي أفضل منتج وأفضل أسرة منتجة، إلى جانب ترشح (6) مشاركاتٍ محلية وعربية لفئة أفضل راعٍ وداعم للأسر المنتجة.
وقالت إن لجنة التحكيم برئاسة سعادة النائب أحمد السلوم ممثلاً عن جمعية البحرين للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة سوف تباشر مهامها لتدقيق وتقييم طلبات الترشح التي وردت لفئات الجائزة الثلاث، لاختيار الأفضل وفق للشروط والمعايير الفنية المعتمدة، حيث تأخذ اللجنة في الاعتبار أن يكون المنتج من تصميم وإنتاج الأسرة المنتجة، وأن يتميز بالإبداع والتطوير والجودة، وفيما يتعلق بمعايير اختيار أفضل راعٍ وداعم للأسر المنتجة فهي محددة بنوع الدعم والرعاية المقدمة للأسر والمدة الزمنية لهذه الرعاية ومدى استمراريتها والأساليب المستخدمة في تحسين مشروع الأسر المنتجة الذي يترتب عليه تحقيق أهداف التنمية الشاملة.
وتضم اللجنة في عضويتها الأكاديميين والمختصين ممثلين عن المجلس الأعلى للمرأة، وزارة الصحة، وزارة الصناعة والتجارة، جامعة البحرين، صادرات البحرين، صندوق العمل "تمكين"، بيت الأسرة للتمويل متناهي الصغر، جمعية رعاية الطفولة والأمومة، الجمعية البحرينية لتنمية المرأة، والشيف التنفيذي نسيم رأس رماني لتحكيم مشاريع المواد الغذائية.
وتُعد جائزة صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة لتشجيع الأسر المنتجة، أحد المشاريع المستدامة والمتميزة في مملكة البحرين، وتمنح سنويًا لأفضل مشروعات الأسر المنتجة في المملكة، وتمنح كل سنتين للمشاركين من الدول الخليجية والعربية، حيث تهدف إلى ترسيخ ثقافة العمل الإنتاجي، والتحفيز على دعم ومساندة هذه الأسر، والتعريف بقيمة أعمالها بجميع صورها، وتمكينها اقتصاديًا واجتماعيًا، بالإضافة إلى توفير فرص ريادة الأعمال من أجل التوسع فى المنافسة والإبداع والدخول في الأسواق.