أكد الدكتور الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة، رئيس مجلس أمناء مركز الملك حمد العالمي للتعايش السلمي، أن مملكة البحرين بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم، وبدعم ومتابعة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، تبذل جهودًا فاعلة ومستدامة للقضاء على التطرف ودحر الإرهاب، وتواصل إرساء منظومة إصلاحية متكاملة ورائدة، ترتكز على مبادئ الوسطية والتعايش.
وقال الدكتور الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة، بمناسبة الاحتفاء باليوم الدولي لمنع التطرف العنيف عندما يفضي إلى الإرهاب، إن التطرف يمثل المنبع الرئيسي للإرهاب، والمحفز لارتكاب الأفعال غير المشروعة، ويتناقض مع جوهر الأديان، والقيم النبيلة، ومقاصد الأمم المتحدة، والتي تقوم على تكريس الأمن والسلام، مشددًا على أهمية مواجهة أيديولوجيات الجماعات الراديكالية، وإنهاء المسببات التي تؤدي إلى اعتناق الفكر المتطرف.
وأشار رئيس مجلس الأمناء، إلى أن هذه المناسبة الدولية تسلط الضوء على الدور الحيوي للحكومات، والمجتمع المدني، والمتصدرين للشأن الديني، ووسائل الإعلام، في منع التطرف العنيف، مؤكداً على ضرورة تحصين الشباب من الأفكار الهدامة والمتشددة، وترسيخ قيم الاعتدال والتسامح.
وأشاد رئيس مجلس الأمناء، بالجهود المتميزة التي تبذلها مملكة البحرين في مكافحة التطرف والإرهاب بمختلف أشكاله وصوره عبر تبني استراتيجية وطنية متكاملة، وتدابير فكرية وعملية، إلى جانب حزمة من التشريعات والقوانين الفاعلة، ومبادرات المملكة في دعم الشراكات الدولية في هذا المجال، منوهًا إلى إنشاء لجنة محاربة التطرف ومكافحة الإرهاب وتمويله وغسل الأموال، ودورها الإيجابي في اتخاذ تدابير وقائية ومنهجية، لضمان معالجة مجتمعية مستدامة.
وأعرب الدكتور الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة، عن إدانة وشجب مركز الملك حمد العالمي للتعايش السلمي، للأفكار المتطرفة وأشكال التعصب كافة، باعتبارها تشكل انتهاكًا صارخًا للقيم الإنسانية والأخلاقية، كما تتنافي مع أي فكر مستنير أو سلوك حضاري، داعيًا المجتمع الدولي إلى التصدي لدعوات التطرف والجهل المعرفي، جنبًا إلى جنب مع بناء الوعي الصحيح، وإشاعة ثقافة الوئام والتعايش المشترك.
وقال الدكتور الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة، بمناسبة الاحتفاء باليوم الدولي لمنع التطرف العنيف عندما يفضي إلى الإرهاب، إن التطرف يمثل المنبع الرئيسي للإرهاب، والمحفز لارتكاب الأفعال غير المشروعة، ويتناقض مع جوهر الأديان، والقيم النبيلة، ومقاصد الأمم المتحدة، والتي تقوم على تكريس الأمن والسلام، مشددًا على أهمية مواجهة أيديولوجيات الجماعات الراديكالية، وإنهاء المسببات التي تؤدي إلى اعتناق الفكر المتطرف.
وأشار رئيس مجلس الأمناء، إلى أن هذه المناسبة الدولية تسلط الضوء على الدور الحيوي للحكومات، والمجتمع المدني، والمتصدرين للشأن الديني، ووسائل الإعلام، في منع التطرف العنيف، مؤكداً على ضرورة تحصين الشباب من الأفكار الهدامة والمتشددة، وترسيخ قيم الاعتدال والتسامح.
وأشاد رئيس مجلس الأمناء، بالجهود المتميزة التي تبذلها مملكة البحرين في مكافحة التطرف والإرهاب بمختلف أشكاله وصوره عبر تبني استراتيجية وطنية متكاملة، وتدابير فكرية وعملية، إلى جانب حزمة من التشريعات والقوانين الفاعلة، ومبادرات المملكة في دعم الشراكات الدولية في هذا المجال، منوهًا إلى إنشاء لجنة محاربة التطرف ومكافحة الإرهاب وتمويله وغسل الأموال، ودورها الإيجابي في اتخاذ تدابير وقائية ومنهجية، لضمان معالجة مجتمعية مستدامة.
وأعرب الدكتور الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة، عن إدانة وشجب مركز الملك حمد العالمي للتعايش السلمي، للأفكار المتطرفة وأشكال التعصب كافة، باعتبارها تشكل انتهاكًا صارخًا للقيم الإنسانية والأخلاقية، كما تتنافي مع أي فكر مستنير أو سلوك حضاري، داعيًا المجتمع الدولي إلى التصدي لدعوات التطرف والجهل المعرفي، جنبًا إلى جنب مع بناء الوعي الصحيح، وإشاعة ثقافة الوئام والتعايش المشترك.