سيد حسين القصاب
كشف وزير التنمية الاجتماعية أسامة العصفور أن في مملكة البحرين حالياً 13 مؤسسة لرعاية الوالدين تتوزع على جميع المحافظات، مشيراً إلى أن الوزارة تعمل مع منظمات المجتمع المدني على زيادة أعداد المؤسسات النهارية لرعاية الوالدين، وهي التي تعني بتقديم خدمات نهارية لكبار المواطنين كالرعاية الاجتماعية والصحية والنفسية والتأهيلية والترفيهية.
وقال العصفور، رداً على سؤال عضو مجلس الشورى هالة رمزي حول الاستراتيجية الوطنية لكبار السن في مملكة البحرين، إن "الاستراتيجية تم اعتمادها في عام 2012، حيث تتضمن ثلاث توجهات تتعلق بكل من تنمية وصحة ورفاه المسنين وتهيئة بيئة داعمة لهم".
وأكد العصفور "الدور المهم للتعاون بين الحكومة والقطاع الخاص بشأن دعم وتنفيذ أهداف الاستراتيجية الوطنية لكبار المواطنين"، مبيناً أنه "تم تحديد إطار عملي وآلية مقترحة يمكن من خلالها تحديد المسؤوليات والتنسيق والعمل على متابعة التنفيذ، وذلك بالتعاون مع مختلف الجهات الحكومية والأهلية والخاصة ذات العلاقة".
وأشار إلى "الدور الكبير للشراكة التي تحققها الاستراتيجية الوطنية لكبار المواطنين مع منظمات المجتمع المدني من أجل دعمهم ورعايتهم، وأهمها الإشراف على إدارة وتشغيل المؤسسات النهارية لرعاية الوالدين، والعمل على تطوريها وتحسينها بما يتوافق مع احتياجات هذه الفئة من أجل جودة حياتهم".
كشف وزير التنمية الاجتماعية أسامة العصفور أن في مملكة البحرين حالياً 13 مؤسسة لرعاية الوالدين تتوزع على جميع المحافظات، مشيراً إلى أن الوزارة تعمل مع منظمات المجتمع المدني على زيادة أعداد المؤسسات النهارية لرعاية الوالدين، وهي التي تعني بتقديم خدمات نهارية لكبار المواطنين كالرعاية الاجتماعية والصحية والنفسية والتأهيلية والترفيهية.
وقال العصفور، رداً على سؤال عضو مجلس الشورى هالة رمزي حول الاستراتيجية الوطنية لكبار السن في مملكة البحرين، إن "الاستراتيجية تم اعتمادها في عام 2012، حيث تتضمن ثلاث توجهات تتعلق بكل من تنمية وصحة ورفاه المسنين وتهيئة بيئة داعمة لهم".
وأكد العصفور "الدور المهم للتعاون بين الحكومة والقطاع الخاص بشأن دعم وتنفيذ أهداف الاستراتيجية الوطنية لكبار المواطنين"، مبيناً أنه "تم تحديد إطار عملي وآلية مقترحة يمكن من خلالها تحديد المسؤوليات والتنسيق والعمل على متابعة التنفيذ، وذلك بالتعاون مع مختلف الجهات الحكومية والأهلية والخاصة ذات العلاقة".
وأشار إلى "الدور الكبير للشراكة التي تحققها الاستراتيجية الوطنية لكبار المواطنين مع منظمات المجتمع المدني من أجل دعمهم ورعايتهم، وأهمها الإشراف على إدارة وتشغيل المؤسسات النهارية لرعاية الوالدين، والعمل على تطوريها وتحسينها بما يتوافق مع احتياجات هذه الفئة من أجل جودة حياتهم".