شارك وفد من وقف عيسى بن سلمان التعليمي الخيري برئاسة الدكتورة مريم حسن السيد مصطفى الرئيس التنفيذي لهيئة جودة التعليم والتدريب عضو مجلس أمناء وقف عيسى بن سلمان التعليمي الخيري، في منتدى الشرق الأوسط للمنح الدراسية 2024 (ICEF)، والذي استضافته وزارة التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار بسلطنة عُمان الشقيقة، وبالتعاون مع مؤسسة (ICEF)
وفي هذا الإطار، أكّدت الدكتورة مريم حسن السيد مصطفى الرئيس التنفيذي لهيئة جودة التعليم والتدريب عضو مجلس أمناء وقف عيسى بن سلمان التعليمي الخيري، حرص مملكة البحرين المتواصل على الاستثمار الأمثل في الشباب، وتقديم كافة سبل الدعم لهم لاسيما من خلال تقديم برامج المنح الدراسية، ليكونوا ركيزة محورية في بناء مستقبلٍ أكثر استدامة وتعزيز مشاركتهم وإسهاماتهم في دعم مختلف مسارات التطور والتنمية.
ونوّهت الدكتورة مريم حسن السيد مصطفى بدور هذا المنتدى في تبادل أفضل الممارسات الدولية في الاعتراف والاعتماد الأكاديمي والمنح الدراسية، مشيرة إلى أهمية توسيع آفاق التعاون، وتعزيز الشراكات القائمة مع مختلف الجهات المعنية والمؤسسات الأكاديمية وبجميع دول العالم في كلّ ما من شأنه تطوير التجربة التعليمية لدى الطلبة، ورفد مخرجات التعليم، فضلاً عن تنمية شتى نواحي الشراكة المستدامة مع المؤسسات الخليجية والعربية والعالمية تحقيقاً للأهداف المنشودة.
الجدير بالذكر، أن المنتدى شهد مشاركة أكثر من 100 مؤسسة تعليمية دولية، وأكثر من 150 من الهيئات الحكومية الخليجية، وعدد من ممثلي الجهات المعنية المانحة للمنح الدراسية من جامعات وكليات خاصة، لتعزيز التبادل في البرامج الأكاديمية.
{{ article.visit_count }}
وفي هذا الإطار، أكّدت الدكتورة مريم حسن السيد مصطفى الرئيس التنفيذي لهيئة جودة التعليم والتدريب عضو مجلس أمناء وقف عيسى بن سلمان التعليمي الخيري، حرص مملكة البحرين المتواصل على الاستثمار الأمثل في الشباب، وتقديم كافة سبل الدعم لهم لاسيما من خلال تقديم برامج المنح الدراسية، ليكونوا ركيزة محورية في بناء مستقبلٍ أكثر استدامة وتعزيز مشاركتهم وإسهاماتهم في دعم مختلف مسارات التطور والتنمية.
ونوّهت الدكتورة مريم حسن السيد مصطفى بدور هذا المنتدى في تبادل أفضل الممارسات الدولية في الاعتراف والاعتماد الأكاديمي والمنح الدراسية، مشيرة إلى أهمية توسيع آفاق التعاون، وتعزيز الشراكات القائمة مع مختلف الجهات المعنية والمؤسسات الأكاديمية وبجميع دول العالم في كلّ ما من شأنه تطوير التجربة التعليمية لدى الطلبة، ورفد مخرجات التعليم، فضلاً عن تنمية شتى نواحي الشراكة المستدامة مع المؤسسات الخليجية والعربية والعالمية تحقيقاً للأهداف المنشودة.
الجدير بالذكر، أن المنتدى شهد مشاركة أكثر من 100 مؤسسة تعليمية دولية، وأكثر من 150 من الهيئات الحكومية الخليجية، وعدد من ممثلي الجهات المعنية المانحة للمنح الدراسية من جامعات وكليات خاصة، لتعزيز التبادل في البرامج الأكاديمية.