ضمن مهرجان ربيع الثقافة 18
ضمن مهرجان ربيع الثقافة الثامن عشر، نظمت هيئة البحرين للثقافة والآثار في بيت السلال فعالية "حوار مع حرفي" كجزء من سلسلة حوارات تعرّف بالحرفيين البحرينيين وحرف ومهن آبائهم، واستضافت الهيئة كل من النخلاوي السيد صالح جعفر حسن، وحرفية السفّ زينب عبدالجبار.
وعرّف هذا اللقاء الجمهور بالحرف والحكايات والمنتجات المتعلقة بالنخلة، والتي تعد جزءًا من التراث الثقافي غير المادي لمملكة البحرين.
وقد عُرفت البحرين بكثرة وكثافة نخيلها وهو ما ساهم في تطور حرف عديدة استثمرت النخلة وما ينتج عنها من مواد متنوعة يمكن تطويعها لصناعة الكثير من المنتجات، وهو ما يعكس قدرة الإنسان البحريني العالية على التأقلم مع بيئته ومحيطه الطبيعي.
وتنتشر الحرف المرتبطة بالنخلة في أرجاء مملكة البحرين، وتتركز في منطقة كرباباد التي تقع إلى جانب موقع قلعة البحرين المسجل على قائمة التراث العالمي لليونيسكو.
هذا وقامت هيئة البحرين للثقافة والآثار، وضمن استراتيجيتها الرامية إلى الحفاظ على الحرف والصناعات التقليدية في مملكة البحرين كونها تعد أحد عناصر التراث الثقافي غير المادي للمملكة، بترميم وافتتاح بيت السلال عام 2022م ليكون مقرّاً دائماً لممارسة حرفتي سف الخوص وصناعة السلال في قرية القلعة وبين مزارعها.
{{ article.visit_count }}
ضمن مهرجان ربيع الثقافة الثامن عشر، نظمت هيئة البحرين للثقافة والآثار في بيت السلال فعالية "حوار مع حرفي" كجزء من سلسلة حوارات تعرّف بالحرفيين البحرينيين وحرف ومهن آبائهم، واستضافت الهيئة كل من النخلاوي السيد صالح جعفر حسن، وحرفية السفّ زينب عبدالجبار.
وعرّف هذا اللقاء الجمهور بالحرف والحكايات والمنتجات المتعلقة بالنخلة، والتي تعد جزءًا من التراث الثقافي غير المادي لمملكة البحرين.
وقد عُرفت البحرين بكثرة وكثافة نخيلها وهو ما ساهم في تطور حرف عديدة استثمرت النخلة وما ينتج عنها من مواد متنوعة يمكن تطويعها لصناعة الكثير من المنتجات، وهو ما يعكس قدرة الإنسان البحريني العالية على التأقلم مع بيئته ومحيطه الطبيعي.
وتنتشر الحرف المرتبطة بالنخلة في أرجاء مملكة البحرين، وتتركز في منطقة كرباباد التي تقع إلى جانب موقع قلعة البحرين المسجل على قائمة التراث العالمي لليونيسكو.
هذا وقامت هيئة البحرين للثقافة والآثار، وضمن استراتيجيتها الرامية إلى الحفاظ على الحرف والصناعات التقليدية في مملكة البحرين كونها تعد أحد عناصر التراث الثقافي غير المادي للمملكة، بترميم وافتتاح بيت السلال عام 2022م ليكون مقرّاً دائماً لممارسة حرفتي سف الخوص وصناعة السلال في قرية القلعة وبين مزارعها.