خالد بن حمد يكرم الفائزين بجائزة سموه لمشاريع التخرج بالهندسة وتقنية المعلومات
تحت رعاية سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، رئيس الهيئة العامة للرياضة، رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، أقيم حفل الختام لـ"جائزة خالد بن حمد لمشاريع التخرج" لطلبة مؤسسات التعليم العالي بالمملكة، بحضور سعادة الدكتور محمد بن مبارك جمعة وزير التربية والتعليم رئيس مجلس أمناء جامعة البحرين وسعادة السيد محمد علي القائد الرئيس التنفيذي لهيئة المعلومات والحكومة الإلكترونية وسعادة الدكتورة دينا الجهرمي الأمين العام لمجلس التعليم العالي وسعادة الدكتور فؤاد محمد الأنصاري رئيس جامعة البحرين وعدد من المسئولين والعاملين في قطاع الهندسة وتقنية المعلومات.
وقام سموه بجولة في المعرض المصاحب لـ"جائزة خالد بن حمد لمشاريع التخرج"، في بهو مبنى الإدارة بجامعة البحرين في الصخير، حيث اطلع على مشاريع التخرج المبتكرة لطلبة المرحلة الجامعية الأولى بمختلف الجامعات في مملكة البحرين، التي بلغت 24 مشروع تخرج في تخصصات الهندسة وتقنية المعلومات.
وكرَّم سموه مشاريع الهندسة الفائزة بالمراكز الثلاثة:
الفائز بالمركز الأول: رياض صالح حسن- عيسى عبدالعزيز- نعمان عبدالغفار من جامعةِ البحرين.
الفائز بالمركز الثاني:
محمد العفو - أسامة العليوات - عباس العريبي من جامعةِ البحرين.
الفائز بالمركز الثالث:
ريما كمشكي من جامعةِ العلومِ التطبيقية.
كما كرّم سموه مشاريع تقنية المعلومات الفائزة بالمراكز الثلاثة
الفائز بالمركز الأول:
نور خليفة من الجامعةِ الأمريكيةِ في البحرين
الفائز بالمركز الثاني:
أحمد عبدالرحمن ميرو - عمر محمد عيد – علي رضا من جامعةِ البحرين
الفائز بالمركز الثالث:
محمد البصري من بوليتكنيك البحرين
وبهذه المناسبة هنأ سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة جميع الفائزين بالمراكز الثلاثة الأولى في كلا من مشاريع الهندسة وتقنية المعلومات مشيدا سموه بما قدموه من مشاريع مبتكرة تعكس ما يتمتع به شباب المملكة من قدرة وإبداع مثنيا سموه في الوقت ذاته على جميع المشاركين وتمنى لهم حظا أوفر في النسخ القادمة من الجائزة.
وأكد سموه أن الجائزة تعد واحدة من المبادرات الهامة لدعم الطلبة والطالبات وإتاحة الفرصة لهم لعرض مشاريعهم وابتكاراتهم، الأمر الذي يدفعهم نحو رفع مستوياتهم وقدراتهم وتهيئتهم ليكونوا قادرين على الدخول لسوق العمل والمساهمة في تنمية وتطوير المجتمع، مشيرا سموه إلى أهمية الاستفادة من هذه المشاريع في مختلف القطاعات، متمنيا للطلبة والطالبات المشاركين المزيد من التوفيق والنجاح.
وبدوره عبّر سعادة الدكتور محمد بن مبارك جمعة وزير التربية والتعليم رئيس مجلس أمناء جامعة البحرين عن شكره وامتنانه لتفضل سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة برعاية حفل ختام جائزة سموّه لمشاريع التخرج لطلبة مؤسسات التعليم العالي في المملكة، وذلك في إطار ما يوليه سموه من اهتمام ودعم لإبداع الشباب البحريني وابتكاراته ومشاريعه الخلاقة، مشيداً بالجائزة التي أصبح لها دور واضح وملموس في اكتشاف القدرات الشبابية، وخلق الجو التنافسي بينهم في مجالي الهندسة وتقنية المعلومات.
من جانبه، قال الدكتور فؤاد محمد الأنصاري رئيس جامعة البحرين: "تؤكد جائزة خالد بن حمد لمشاريع التخرج دور الشباب في صناعة التغيير، وضرورة الاستفادة من التكنولوجيا في مواجهة التحديات في قطاع الصناعة والاقتصاد والتعليم، كما تؤكد أهمية مهارات الطلبة في التفكير الناقد، والقيادة، وحل المشكلات بطرق إبداعية، والعمل الجماعي، وتدفعهم كذلك نحو التميز والعطاء".
وأضاف د. الأنصاري: "تضمنت مشروعات الطلبة مقترحات وحلولاً هندسية وتقنية مبتكرة لمؤسسات القطاع الخاص، وقد جرى تداول هذه المقترحات والحلول مع الخبراء المختصين، الذين حرصوا على حضور المعرض، كما تم نشر عدد جيد من الأوراق العلمية الناتجة عن المشاريع، مشيراً إلى حرص الجامعة على توفير فرص متساوية للطلبة لعرض مهاراتهم، وتشجيعهم على الابتكار وصناعة التغيير، وحرصها أيضاً على معالجة تحديات العالم الحقيقي، من خلال تبني معايير الاستدامة وخدمة المجتمع في مشاريعهم.
الجدير بالذكر أن 75 مشروعاً من مشاريع الطلبة للعامين الدراسيين 2021/2022 و2022/2023 قد تنافسوا على نيل الجائزة، واختبارات لجنة التحكيم لاحقاً 24 مشروعاً من المشاريع المتميزة والمبتكرة للتنافس على المراكز الثلاثة الأولى.
تحت رعاية سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، رئيس الهيئة العامة للرياضة، رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، أقيم حفل الختام لـ"جائزة خالد بن حمد لمشاريع التخرج" لطلبة مؤسسات التعليم العالي بالمملكة، بحضور سعادة الدكتور محمد بن مبارك جمعة وزير التربية والتعليم رئيس مجلس أمناء جامعة البحرين وسعادة السيد محمد علي القائد الرئيس التنفيذي لهيئة المعلومات والحكومة الإلكترونية وسعادة الدكتورة دينا الجهرمي الأمين العام لمجلس التعليم العالي وسعادة الدكتور فؤاد محمد الأنصاري رئيس جامعة البحرين وعدد من المسئولين والعاملين في قطاع الهندسة وتقنية المعلومات.
وقام سموه بجولة في المعرض المصاحب لـ"جائزة خالد بن حمد لمشاريع التخرج"، في بهو مبنى الإدارة بجامعة البحرين في الصخير، حيث اطلع على مشاريع التخرج المبتكرة لطلبة المرحلة الجامعية الأولى بمختلف الجامعات في مملكة البحرين، التي بلغت 24 مشروع تخرج في تخصصات الهندسة وتقنية المعلومات.
وكرَّم سموه مشاريع الهندسة الفائزة بالمراكز الثلاثة:
الفائز بالمركز الأول: رياض صالح حسن- عيسى عبدالعزيز- نعمان عبدالغفار من جامعةِ البحرين.
الفائز بالمركز الثاني:
محمد العفو - أسامة العليوات - عباس العريبي من جامعةِ البحرين.
الفائز بالمركز الثالث:
ريما كمشكي من جامعةِ العلومِ التطبيقية.
كما كرّم سموه مشاريع تقنية المعلومات الفائزة بالمراكز الثلاثة
الفائز بالمركز الأول:
نور خليفة من الجامعةِ الأمريكيةِ في البحرين
الفائز بالمركز الثاني:
أحمد عبدالرحمن ميرو - عمر محمد عيد – علي رضا من جامعةِ البحرين
الفائز بالمركز الثالث:
محمد البصري من بوليتكنيك البحرين
وبهذه المناسبة هنأ سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة جميع الفائزين بالمراكز الثلاثة الأولى في كلا من مشاريع الهندسة وتقنية المعلومات مشيدا سموه بما قدموه من مشاريع مبتكرة تعكس ما يتمتع به شباب المملكة من قدرة وإبداع مثنيا سموه في الوقت ذاته على جميع المشاركين وتمنى لهم حظا أوفر في النسخ القادمة من الجائزة.
وأكد سموه أن الجائزة تعد واحدة من المبادرات الهامة لدعم الطلبة والطالبات وإتاحة الفرصة لهم لعرض مشاريعهم وابتكاراتهم، الأمر الذي يدفعهم نحو رفع مستوياتهم وقدراتهم وتهيئتهم ليكونوا قادرين على الدخول لسوق العمل والمساهمة في تنمية وتطوير المجتمع، مشيرا سموه إلى أهمية الاستفادة من هذه المشاريع في مختلف القطاعات، متمنيا للطلبة والطالبات المشاركين المزيد من التوفيق والنجاح.
وبدوره عبّر سعادة الدكتور محمد بن مبارك جمعة وزير التربية والتعليم رئيس مجلس أمناء جامعة البحرين عن شكره وامتنانه لتفضل سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة برعاية حفل ختام جائزة سموّه لمشاريع التخرج لطلبة مؤسسات التعليم العالي في المملكة، وذلك في إطار ما يوليه سموه من اهتمام ودعم لإبداع الشباب البحريني وابتكاراته ومشاريعه الخلاقة، مشيداً بالجائزة التي أصبح لها دور واضح وملموس في اكتشاف القدرات الشبابية، وخلق الجو التنافسي بينهم في مجالي الهندسة وتقنية المعلومات.
من جانبه، قال الدكتور فؤاد محمد الأنصاري رئيس جامعة البحرين: "تؤكد جائزة خالد بن حمد لمشاريع التخرج دور الشباب في صناعة التغيير، وضرورة الاستفادة من التكنولوجيا في مواجهة التحديات في قطاع الصناعة والاقتصاد والتعليم، كما تؤكد أهمية مهارات الطلبة في التفكير الناقد، والقيادة، وحل المشكلات بطرق إبداعية، والعمل الجماعي، وتدفعهم كذلك نحو التميز والعطاء".
وأضاف د. الأنصاري: "تضمنت مشروعات الطلبة مقترحات وحلولاً هندسية وتقنية مبتكرة لمؤسسات القطاع الخاص، وقد جرى تداول هذه المقترحات والحلول مع الخبراء المختصين، الذين حرصوا على حضور المعرض، كما تم نشر عدد جيد من الأوراق العلمية الناتجة عن المشاريع، مشيراً إلى حرص الجامعة على توفير فرص متساوية للطلبة لعرض مهاراتهم، وتشجيعهم على الابتكار وصناعة التغيير، وحرصها أيضاً على معالجة تحديات العالم الحقيقي، من خلال تبني معايير الاستدامة وخدمة المجتمع في مشاريعهم.
الجدير بالذكر أن 75 مشروعاً من مشاريع الطلبة للعامين الدراسيين 2021/2022 و2022/2023 قد تنافسوا على نيل الجائزة، واختبارات لجنة التحكيم لاحقاً 24 مشروعاً من المشاريع المتميزة والمبتكرة للتنافس على المراكز الثلاثة الأولى.