أكدت وزيرة شؤون الشباب روان توفيقي الحرص على تعزيز إمكانيات الشباب لتنمية مهاراتهم العملية والعلمية من خلال توفير مختلف التجارب المحلية والدولية، وعقد الشراكات مع القطاعات الشبابية المختلفة لتقديم البرامج والفعاليات الشبابية التي من شأنها اكتشاف وصقل المهارات وإبرازها.
وأشادت وزيرة شؤون الشباب، خلال استقبالها للأعضاء المؤسسين لهيئة "مساري"، بـ" الإنجازات التي حققها "مساري" في نسخته الأولى من خلال توفير فرص تدريبية وتعليمية للشباب البحريني في العديد من المؤسسات التعليمية المحلية والدولية، الأمر الذي كان له انعكاسات إيجابية على الشباب البحريني"، مشيرةً إلى "أهمية أن تقوم هيئة مساري بالبناء على ما تحقق من إنجازات والعمل على تعزيزها عبر البحث عن فرص تدريبية تعليمية نوعية للشباب البحريني والدخول في شراكات مع المزيد من المؤسسات التعليمية".
وقالت الوزيرة توفيقي إن "النسخة الثانية من برنامج مساري صممت بطريقة عصرية ومتميزة عبر زيادة في عدد مساراته لتتوافق مع احتياجات الشباب البحريني"، مبدية ثقتها بـ"قدرة أعضاء هيئة مساري وبما يمتلكونه من خبرات ومهارات كبيرة في إدارة النسخة الثانية بصورة متميزة وتوفير فرص تدريبية وتعليمية إضافية للشباب البحريني".
ومن جانبه أعرب بسام التتان باسمه ونيابة عن الأعضاء المؤسسين لهيئة مساري عن شكره وتقديره لوزيرة شؤون الشباب على ثقتها في الأعضاء وإشهار هيئة مساري، مؤكداً "عزم جميع الأعضاء على المضي في تحقيق أهداف الهيئة عبر توفير فرص تدريبية تعليمية للشباب البحريني في مختلف المجالات وعقد شراكات مفيدة مع مختلف الجهات والمؤسسات التعليمية يمكن من خلالها زيادة حجم الفرص التعليمية".
وأشادت وزيرة شؤون الشباب، خلال استقبالها للأعضاء المؤسسين لهيئة "مساري"، بـ" الإنجازات التي حققها "مساري" في نسخته الأولى من خلال توفير فرص تدريبية وتعليمية للشباب البحريني في العديد من المؤسسات التعليمية المحلية والدولية، الأمر الذي كان له انعكاسات إيجابية على الشباب البحريني"، مشيرةً إلى "أهمية أن تقوم هيئة مساري بالبناء على ما تحقق من إنجازات والعمل على تعزيزها عبر البحث عن فرص تدريبية تعليمية نوعية للشباب البحريني والدخول في شراكات مع المزيد من المؤسسات التعليمية".
وقالت الوزيرة توفيقي إن "النسخة الثانية من برنامج مساري صممت بطريقة عصرية ومتميزة عبر زيادة في عدد مساراته لتتوافق مع احتياجات الشباب البحريني"، مبدية ثقتها بـ"قدرة أعضاء هيئة مساري وبما يمتلكونه من خبرات ومهارات كبيرة في إدارة النسخة الثانية بصورة متميزة وتوفير فرص تدريبية وتعليمية إضافية للشباب البحريني".
ومن جانبه أعرب بسام التتان باسمه ونيابة عن الأعضاء المؤسسين لهيئة مساري عن شكره وتقديره لوزيرة شؤون الشباب على ثقتها في الأعضاء وإشهار هيئة مساري، مؤكداً "عزم جميع الأعضاء على المضي في تحقيق أهداف الهيئة عبر توفير فرص تدريبية تعليمية للشباب البحريني في مختلف المجالات وعقد شراكات مفيدة مع مختلف الجهات والمؤسسات التعليمية يمكن من خلالها زيادة حجم الفرص التعليمية".