أعرب أحمد بن سلمان المسلم، رئيس مجلس النواب، عن صادق التهاني وخالص التبريكات إلى دولة الكويت الشقيقة، بمناسبة ذكرى العيد الوطني الثالث والستين، وذكرى يوم التحرير الثالث والثلاثين،
ومشيدًا بما تشهده دولة الكويت الشقيقة من تقدم وتطور في كافة القطاعات التنموية والرؤية العصرية والجهود الوطنية.
مؤكدا أن أفراح دولة الكويت الشقيقة هي أفراح ومناسبات مجيدة لمملكة البحرين، وما يجمع البلدين والشعبين الشقيقين من علاقات اخوية تاريخية وطيدة، واهتمام متواصل ودعم مستمر لتطوير كافة أوجه التعاون، في ظل الاهتمام الملكي السامي من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، وأخيه حضرة صاحب السمو الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح، أمير دولة الكويت، حفظه الله ورعاه.
مشيرا إلى العلاقات التاريخية العريقة البحرينية الكويتية ، وما يجمع البلدين والشعبين الشقيقين من أواصر المحبة ووشائج القربى والمصير المشترك، تشكل قاعدة راسخة ومرتكز أساسي في تحقيق النماء والازدهار واستدامة المشاريع الثنائية التي تعود بالخير والنفع على البلدين ومصالحهما المشتركة، والتكامل والتنسيق المستمر، ومتمنياً معاليه لدولة الكويت الشقيقة دوام التقدم والاستقرار.
{{ article.visit_count }}
ومشيدًا بما تشهده دولة الكويت الشقيقة من تقدم وتطور في كافة القطاعات التنموية والرؤية العصرية والجهود الوطنية.
مؤكدا أن أفراح دولة الكويت الشقيقة هي أفراح ومناسبات مجيدة لمملكة البحرين، وما يجمع البلدين والشعبين الشقيقين من علاقات اخوية تاريخية وطيدة، واهتمام متواصل ودعم مستمر لتطوير كافة أوجه التعاون، في ظل الاهتمام الملكي السامي من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، وأخيه حضرة صاحب السمو الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح، أمير دولة الكويت، حفظه الله ورعاه.
مشيرا إلى العلاقات التاريخية العريقة البحرينية الكويتية ، وما يجمع البلدين والشعبين الشقيقين من أواصر المحبة ووشائج القربى والمصير المشترك، تشكل قاعدة راسخة ومرتكز أساسي في تحقيق النماء والازدهار واستدامة المشاريع الثنائية التي تعود بالخير والنفع على البلدين ومصالحهما المشتركة، والتكامل والتنسيق المستمر، ومتمنياً معاليه لدولة الكويت الشقيقة دوام التقدم والاستقرار.