نظّمتْ مبادرة "ابتسامة" التابعةُ لجمعية المستقبل الشبابية المعنية بتقديم الدعم النفسي والاجتماعي للأطفال مرضى السرطان وأولياءِ أمورهم في مملكة البحرين؛ مهرجانا للمشي بمناسبة اليوم العالمي لسرطان الأطفال وضمن فعاليات يوم البحرين الرياضي، وذلك في منطقة بحرين هاربر.
وحظي المهرجان بمشاركة نحو 500 شخص من مختلف فئات المجتمع من أفراد وعائلات من جميع الأعمار، إضافةً إلى مشاركةِ عددٍ كبيرٍ من مختلف الجنسيات من المقيمين في البحرين، فيما عمل متطوعو "ابتسامة" على نشر الوعي بين المشاركين وتعريفهم بمرض سرطان الأطفال، وأهمية الدعم النفسي في مساعدة الأطفال المرضى على اجتياز مرحلة العلاج والاندماج مجددًا في المجتمع.
وعبّر صباح الزياني رئيسُ جمعية المستقبل الشبابية عن سعادته الغامرة بالنجاح الكبير الذي حققه مهرجان المشي هذا العام، منوها بالإقبال الجماهيري الذي شهده من جميع الأعمار وفئات المجتمع والجنسيات، الذين جاؤوا ليجددوا دعمهم ومساندتهم القلبية للأطفال مرضى السرطان، مقدمين بذلك خيرَ مثالٍ للارتقاء بالشراكة المجتمعة والعمل الإنساني إلى أعلى الدرجات، ومبرزين الجهود الصادقة لكافة الجهات الرسمية والخاصة والأهلية في المملكة لتقديم أعلى مستويات الرعاية والاهتمام بالأطفال، وترسيخ حقوقهم في التعليم والصحة والحماية والرعاية.
وأكّد الزياني عميق أمنياته بانتصار الأبطال الصغار بمشيئة الله على مرضهم الذين يحاربونه بكل بسالة وشجاعة، مسطرين قصصًا ملحميةً في الصمود تمثّل مصدر إلهام للجميع ليكون الأمل وإرادة الحياة شعارهم دائمًا.
كما وأعرب الزياني عن شكره وتقديره للجهات التي ساهمت في دعم المهرجان وهم مجموعة جي إف إتش المالية، وشركة الخليج لصناعة البتروكيماويات، وجامعة البحرين الطبية، وشركة انتراكت للتسويق، وأسواق الحلي، ومستشفى شفاء الجزيرة.
وحظي المهرجان بمشاركة نحو 500 شخص من مختلف فئات المجتمع من أفراد وعائلات من جميع الأعمار، إضافةً إلى مشاركةِ عددٍ كبيرٍ من مختلف الجنسيات من المقيمين في البحرين، فيما عمل متطوعو "ابتسامة" على نشر الوعي بين المشاركين وتعريفهم بمرض سرطان الأطفال، وأهمية الدعم النفسي في مساعدة الأطفال المرضى على اجتياز مرحلة العلاج والاندماج مجددًا في المجتمع.
وعبّر صباح الزياني رئيسُ جمعية المستقبل الشبابية عن سعادته الغامرة بالنجاح الكبير الذي حققه مهرجان المشي هذا العام، منوها بالإقبال الجماهيري الذي شهده من جميع الأعمار وفئات المجتمع والجنسيات، الذين جاؤوا ليجددوا دعمهم ومساندتهم القلبية للأطفال مرضى السرطان، مقدمين بذلك خيرَ مثالٍ للارتقاء بالشراكة المجتمعة والعمل الإنساني إلى أعلى الدرجات، ومبرزين الجهود الصادقة لكافة الجهات الرسمية والخاصة والأهلية في المملكة لتقديم أعلى مستويات الرعاية والاهتمام بالأطفال، وترسيخ حقوقهم في التعليم والصحة والحماية والرعاية.
وأكّد الزياني عميق أمنياته بانتصار الأبطال الصغار بمشيئة الله على مرضهم الذين يحاربونه بكل بسالة وشجاعة، مسطرين قصصًا ملحميةً في الصمود تمثّل مصدر إلهام للجميع ليكون الأمل وإرادة الحياة شعارهم دائمًا.
كما وأعرب الزياني عن شكره وتقديره للجهات التي ساهمت في دعم المهرجان وهم مجموعة جي إف إتش المالية، وشركة الخليج لصناعة البتروكيماويات، وجامعة البحرين الطبية، وشركة انتراكت للتسويق، وأسواق الحلي، ومستشفى شفاء الجزيرة.