اختتمت في المنامة مؤتمرات "دور الأسرة في بناء المجتمع" في أجواء عائلية بمشاركة أكثر من 400 شخص من مختلف الفئات العمرية من محافظات المملكة، بتنظيم من البهائيين في البحرين وبمشاركة مجتمعية واسعة.
وناقشت المؤتمرات دور الأسرة في تطبيق القيم الإنسانية والوصول لفهم أعمق لها والتشاور حول كيفية ترجمتها إلى واقع، بما يتوافق مع رؤى حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، وبالشكل الذي يسهم في ازدهار وتطور الوطن ويعود بالخير على المجتمع بأسره.
وتناولت مؤتمرات "دور الأسرة في بناء المجتمع" موضوع المشورة وحياة الأسرة، إلى جانب علاقة الأسرة بالمجتمع المحلي وكيفية مساهمتها في تطور وازدهار المجتمع بأكمله، مع التركيز على محورية التربية والتعليم وعلاقتها بخدمة المجتمع وما يمكن لمختلف الفئات العمرية المساهمة فيه، حيث قُسم المشاركون إلى مجموعات ناقشت كل واحدة منها المواضيع المطروحة.
وكان لافتاً حضور ومشاركة الأطفال والشباب الناشئ، والذين قدموا أناشيد وفقرات تعكس ما تعلموه خلال المؤتمرات، إلى جانب الاستفادة من الفنون كالرسم والحرف اليدوية، مما ساهم إلى فهم أعمق للمواضيع المطروحة.
الجدير بالذكر أن هذه المؤتمرات تعتبر جزءًا من عملية مستمرة ترحب بجميع من لديهم الرغبة في المساهمة في خدمة المجتمع من مختلف الأطياف، للقيام بأعمال ومبادرات يعود خيرها على كافة الفئات العمرية.
وناقشت المؤتمرات دور الأسرة في تطبيق القيم الإنسانية والوصول لفهم أعمق لها والتشاور حول كيفية ترجمتها إلى واقع، بما يتوافق مع رؤى حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، وبالشكل الذي يسهم في ازدهار وتطور الوطن ويعود بالخير على المجتمع بأسره.
وتناولت مؤتمرات "دور الأسرة في بناء المجتمع" موضوع المشورة وحياة الأسرة، إلى جانب علاقة الأسرة بالمجتمع المحلي وكيفية مساهمتها في تطور وازدهار المجتمع بأكمله، مع التركيز على محورية التربية والتعليم وعلاقتها بخدمة المجتمع وما يمكن لمختلف الفئات العمرية المساهمة فيه، حيث قُسم المشاركون إلى مجموعات ناقشت كل واحدة منها المواضيع المطروحة.
وكان لافتاً حضور ومشاركة الأطفال والشباب الناشئ، والذين قدموا أناشيد وفقرات تعكس ما تعلموه خلال المؤتمرات، إلى جانب الاستفادة من الفنون كالرسم والحرف اليدوية، مما ساهم إلى فهم أعمق للمواضيع المطروحة.
الجدير بالذكر أن هذه المؤتمرات تعتبر جزءًا من عملية مستمرة ترحب بجميع من لديهم الرغبة في المساهمة في خدمة المجتمع من مختلف الأطياف، للقيام بأعمال ومبادرات يعود خيرها على كافة الفئات العمرية.
