لتقديم برامج تأهيلية ودورات تدريبية..
وقع سعادة الشيخ خالد بن راشد آل خليفة مدير عام الإدارة العامة لتنفيذ الأحكام والعقوبات البديلة والسيدة أنيسة سعد الحويحي مدير العلاقات العامة والتسويق عضو مجلس الإدارة بمستشفى سلوان للطب النفسي مذكرة تفاهم لتقديم برامج تأهيلية ودورات تدريبية مختصة في الجانب النفسي والاجتماعي لمنتسبي الإدارة والمستفيدين من العقوبات البديلة، وذلك في إطار تعزيز الشراكة مع القطاع الخاص والمؤسسات الفاعلة في مجال التأهيل وإعادة الإدماج في المجتمع.
وبهذه المناسبة، أكد مدير عام الإدارة العامة لتنفيذ الأحكام والعقوبات البديلة أن العقوبات البديلة تعتبر خطوة متقدمة في إطار تطبيق قيم ومبادئ المسيرة التنموية الشاملة لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، منوها بحرص الحكومة الموقرة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، في الارتقاء بمنظومة العدالة الجنائية والعمل على تأهيل وتطوير المستفيدين من تنفيذ القانون ، مشيدا بمتابعة الفريق أول معالي الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة وزير الداخلية وحرصه على تطبيق أفضل المعايير العالمية في مجال العقوبات البديلة والسجون المفتوحة.
وأضاف أن هذه البرامج التأهيلية ستسهم في رفع كفاءة منتسبي الإدارة من جهة، وتنمية المستفيدين وتحسين مستواهم النفسي والاجتماعي من جهة أخرى، بما يعود عليهم بالنفع بعد انتهاء مدة محكوميتهم وإعادة ادماجهم في المجتمع، وذلك حرصاً من الإدارة العامة لتنفيذ الأحكام والعقوبات البديلة على إصلاح وتأهيل المستفيدين من العقوبات البديلة ودمجهم في المجتمع.
وأعرب سعادة الشيخ خالد بن راشد آل خليفة عن شكره وتقديره لمستشفى سلوان للطب النفسي على حرصه في المشاركة في تقديم هذه البرامج والدورات التأهيلية والتي تجسد الشراكة المجتمعية الفاعلة.
وقع سعادة الشيخ خالد بن راشد آل خليفة مدير عام الإدارة العامة لتنفيذ الأحكام والعقوبات البديلة والسيدة أنيسة سعد الحويحي مدير العلاقات العامة والتسويق عضو مجلس الإدارة بمستشفى سلوان للطب النفسي مذكرة تفاهم لتقديم برامج تأهيلية ودورات تدريبية مختصة في الجانب النفسي والاجتماعي لمنتسبي الإدارة والمستفيدين من العقوبات البديلة، وذلك في إطار تعزيز الشراكة مع القطاع الخاص والمؤسسات الفاعلة في مجال التأهيل وإعادة الإدماج في المجتمع.
وبهذه المناسبة، أكد مدير عام الإدارة العامة لتنفيذ الأحكام والعقوبات البديلة أن العقوبات البديلة تعتبر خطوة متقدمة في إطار تطبيق قيم ومبادئ المسيرة التنموية الشاملة لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، منوها بحرص الحكومة الموقرة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، في الارتقاء بمنظومة العدالة الجنائية والعمل على تأهيل وتطوير المستفيدين من تنفيذ القانون ، مشيدا بمتابعة الفريق أول معالي الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة وزير الداخلية وحرصه على تطبيق أفضل المعايير العالمية في مجال العقوبات البديلة والسجون المفتوحة.
وأضاف أن هذه البرامج التأهيلية ستسهم في رفع كفاءة منتسبي الإدارة من جهة، وتنمية المستفيدين وتحسين مستواهم النفسي والاجتماعي من جهة أخرى، بما يعود عليهم بالنفع بعد انتهاء مدة محكوميتهم وإعادة ادماجهم في المجتمع، وذلك حرصاً من الإدارة العامة لتنفيذ الأحكام والعقوبات البديلة على إصلاح وتأهيل المستفيدين من العقوبات البديلة ودمجهم في المجتمع.
وأعرب سعادة الشيخ خالد بن راشد آل خليفة عن شكره وتقديره لمستشفى سلوان للطب النفسي على حرصه في المشاركة في تقديم هذه البرامج والدورات التأهيلية والتي تجسد الشراكة المجتمعية الفاعلة.