سيد حسين القصاب
ذكرت عضو مجلس أمانة العاصمة فاطمة حاجي أنه تم عقد اجتماع مع جمعية المنامة الخيرية، لمناقشة مشاكل العاصمة واحتياجاتها، حيث نتج عن ذلك زيارة ميدانية مع أهالي المنامة.
وبينت أن أبرز ما جاء في الزيارة، وبناءً على ما تقدم به أهالي المنامة من شكاوى، أن العاصمة تعاني من مشكلة السكن الجماعي "المختلط"، ومحلات بيع الملابس والمقتنيات الشخصية المستخدمة، بالإضافة إلى البيوت المهجورة والآيلة للسقوط.
وأوضحت أن الأهالي طالبوا بتشجير الطرق والشوارع الرئيسة، بالإضافة إلى حل أزمة المنازل الممنوع هدمها بسبب أنها خاضعة لهيئة البحرين للثقافة والآثار، كما بين الأهالي احتياج المنطقة إلى مواقف السيارات الخاضعة للرسوم، مطالبين بتوفير مواقف إضافية.
وأكدت فاطمة حاجي أهمية حل مشكلة ظاهرة بيع الملابس والأدوات الشخصية، حيث بدأ شارع باب البحرين من أكثر المناطق التي تشتكي من هذا النشاط لما فيه من أضرار كثيرة وتشويه للمنظر العام والوجه الحضاري للمنطقة.
من جهتها، شددت عضو مجلس أمانة العاصمة هدى مبارك، على أهمية إنشاء مطبات لتخفيف السرعة على شارع الإمام الحسين في الجزء المحصور بين باب البحرين وشارع المتنبي، حيث سبق أن أشتكى الأهالي من احتمالية وقوع حوادث خطيرة بسبب كثرة عبور وتردد الأطفال وكبار السن بين ضفتي الشارع، إلا أن الجهات المعنية أفادت بعدم ضرورة احتياج الشارع إلى مطبات تخفيف السرعة، وذلك بسبب أن الشارع مزدحم في أغلب الأوقات ولا مجال للسرعة فيه.
وفي ما يتعلق بالبيوت المهجورة والآيلة للسقوط، أوضحت أن اللجنة حصرت ما يقارب 1300 منزل آيل للسقوط، وستتم معالجتها من قبل هيئة البحرين للثقافة والآثار.
من جهته، ذكر ممثل قسم الرقابة والتفتيش بأمانة العاصمة خليفة الكعبي أن هنالك تعاون مع محافظة العاصمة لأخذ الإجراءات في ما يخص السكن الجماعي المشترك في حال كانت هنالك مخالفات إنشائية، وفي حال عدم امتثال صاحب العقار للإجراءات يتم تحويلة إلى النيابة العامة.
ذكرت عضو مجلس أمانة العاصمة فاطمة حاجي أنه تم عقد اجتماع مع جمعية المنامة الخيرية، لمناقشة مشاكل العاصمة واحتياجاتها، حيث نتج عن ذلك زيارة ميدانية مع أهالي المنامة.
وبينت أن أبرز ما جاء في الزيارة، وبناءً على ما تقدم به أهالي المنامة من شكاوى، أن العاصمة تعاني من مشكلة السكن الجماعي "المختلط"، ومحلات بيع الملابس والمقتنيات الشخصية المستخدمة، بالإضافة إلى البيوت المهجورة والآيلة للسقوط.
وأوضحت أن الأهالي طالبوا بتشجير الطرق والشوارع الرئيسة، بالإضافة إلى حل أزمة المنازل الممنوع هدمها بسبب أنها خاضعة لهيئة البحرين للثقافة والآثار، كما بين الأهالي احتياج المنطقة إلى مواقف السيارات الخاضعة للرسوم، مطالبين بتوفير مواقف إضافية.
وأكدت فاطمة حاجي أهمية حل مشكلة ظاهرة بيع الملابس والأدوات الشخصية، حيث بدأ شارع باب البحرين من أكثر المناطق التي تشتكي من هذا النشاط لما فيه من أضرار كثيرة وتشويه للمنظر العام والوجه الحضاري للمنطقة.
من جهتها، شددت عضو مجلس أمانة العاصمة هدى مبارك، على أهمية إنشاء مطبات لتخفيف السرعة على شارع الإمام الحسين في الجزء المحصور بين باب البحرين وشارع المتنبي، حيث سبق أن أشتكى الأهالي من احتمالية وقوع حوادث خطيرة بسبب كثرة عبور وتردد الأطفال وكبار السن بين ضفتي الشارع، إلا أن الجهات المعنية أفادت بعدم ضرورة احتياج الشارع إلى مطبات تخفيف السرعة، وذلك بسبب أن الشارع مزدحم في أغلب الأوقات ولا مجال للسرعة فيه.
وفي ما يتعلق بالبيوت المهجورة والآيلة للسقوط، أوضحت أن اللجنة حصرت ما يقارب 1300 منزل آيل للسقوط، وستتم معالجتها من قبل هيئة البحرين للثقافة والآثار.
من جهته، ذكر ممثل قسم الرقابة والتفتيش بأمانة العاصمة خليفة الكعبي أن هنالك تعاون مع محافظة العاصمة لأخذ الإجراءات في ما يخص السكن الجماعي المشترك في حال كانت هنالك مخالفات إنشائية، وفي حال عدم امتثال صاحب العقار للإجراءات يتم تحويلة إلى النيابة العامة.