أكد الدكتور الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة، وكيل وزارة الخارجية للشؤون السياسية، حرص مملكة البحرين على ترسيخ الأمن والاستقرار والتعايش والسلام العادل والشامل في منطقة الشرق الأوسط والعالم، باعتبارها ركائز أساسية لتحقيق الرخاء والتنمية المستدامة في ظل النهج الدبلوماسي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظم، وتوجهات الحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء.
جاء ذلك لدى مشاركتة في فعاليات منتدى أنطاليا الدبلوماسي الثالث، وحضوره الجلسة الافتتاحية برعاية فخامة الرئيس رجب طيب أردوغان، رئيس الجمهورية التركية، وسط نخبة من قادة الدول والحكومات والوزراء والدبلوماسيين وصناع القرار حول موضوع "تعزيز الدبلوماسية في أوقات الأزمات"، ومشاركة سعادته في جلسة حوارية حول "ركائز السلام الدائم في منطقة الشرق الأوسط"، إلى جانب الدكتور رياض المالكي وزير الخارجية والمغتربين بدولة فلسطين، وعبدالله بوحبيب وزير الخارجية والمغتربين اللبناني، والسفير حسام زكي الأمين العام المساعد لجامعة الدول العربية.
واستعرض وكيل وزارة الخارجية للشؤون السياسية، في كلمته، موقف مملكة البحرين الثابت بقيادة صاحب الجلالة الملك المعظم في دعمها لحق الشعب الفلسطيني الشقيق في إقامة دولته المستقلة ذات السيادة على حدود الرابع من يونيو 1967، وعاصمتها القدس الشرقية، على أساس حل الدولتين، وفقًا للقانون الدولي ومبادرة السلام العربية التي طرحتها المملكة العربية السعودية عام 2002، وقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة، باعتبارها ضمانة حقيقية لإرساء السلام العادل والدائم والشامل في الشرق الأوسط.
وأضاف أن مملكة البحرين بقيادة جلالة الملك المعظم كانت وستظل دائمًا شريكًا بناءً ومدافعًا عن الحقوق التاريخية المشروعة للشعب الفلسطيني وللتعايش السلمي في المنطقة، منوهًا بزيارة سعادة الدكتور عبداللطيف بن راشد الزياني وزير الخارجية إلى رام الله في أكتوبر الماضي كأول وزير خارجية يزور فخامة الرئيس الفلسطيني، تأكيدًا على دعم القضية الفلسطينية، والتزامًا بأهمية الدبلوماسية والحوار في إيجاد حلول سلمية شاملة ومُستدامة للحروب وتسوية النزاعات كافة، وفي مقدمتها: وقف الحرب في قطاع غزة، وحماية المدنيين، وتقديم المساعدات الإنسانية.
وأكد الدكتور الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة وكيل وزارة الخارجية للشؤون السياسية أن مملكة البحرين في ظل الرؤية الدبلوماسية الحكيمة لجلالة الملك المعظم، وتوجهات الحكومة ماضية في سياستها الخارجية الداعمة لإقامة علاقات دولية فاعلة ومتوازنة مع جميع الدول على أسس الثقة والتفاهم والاحترام المتبادل، والتمسك بمبادئ القانون الدولي، وتكريس قيم السلام والتسامح والتعايش السلمي، من أجل شرق أوسط مستقر ومزدهر، وعالم أكثر أمانًا ورخاءً وعدالة.
جاء ذلك لدى مشاركتة في فعاليات منتدى أنطاليا الدبلوماسي الثالث، وحضوره الجلسة الافتتاحية برعاية فخامة الرئيس رجب طيب أردوغان، رئيس الجمهورية التركية، وسط نخبة من قادة الدول والحكومات والوزراء والدبلوماسيين وصناع القرار حول موضوع "تعزيز الدبلوماسية في أوقات الأزمات"، ومشاركة سعادته في جلسة حوارية حول "ركائز السلام الدائم في منطقة الشرق الأوسط"، إلى جانب الدكتور رياض المالكي وزير الخارجية والمغتربين بدولة فلسطين، وعبدالله بوحبيب وزير الخارجية والمغتربين اللبناني، والسفير حسام زكي الأمين العام المساعد لجامعة الدول العربية.
واستعرض وكيل وزارة الخارجية للشؤون السياسية، في كلمته، موقف مملكة البحرين الثابت بقيادة صاحب الجلالة الملك المعظم في دعمها لحق الشعب الفلسطيني الشقيق في إقامة دولته المستقلة ذات السيادة على حدود الرابع من يونيو 1967، وعاصمتها القدس الشرقية، على أساس حل الدولتين، وفقًا للقانون الدولي ومبادرة السلام العربية التي طرحتها المملكة العربية السعودية عام 2002، وقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة، باعتبارها ضمانة حقيقية لإرساء السلام العادل والدائم والشامل في الشرق الأوسط.
وأضاف أن مملكة البحرين بقيادة جلالة الملك المعظم كانت وستظل دائمًا شريكًا بناءً ومدافعًا عن الحقوق التاريخية المشروعة للشعب الفلسطيني وللتعايش السلمي في المنطقة، منوهًا بزيارة سعادة الدكتور عبداللطيف بن راشد الزياني وزير الخارجية إلى رام الله في أكتوبر الماضي كأول وزير خارجية يزور فخامة الرئيس الفلسطيني، تأكيدًا على دعم القضية الفلسطينية، والتزامًا بأهمية الدبلوماسية والحوار في إيجاد حلول سلمية شاملة ومُستدامة للحروب وتسوية النزاعات كافة، وفي مقدمتها: وقف الحرب في قطاع غزة، وحماية المدنيين، وتقديم المساعدات الإنسانية.
وأكد الدكتور الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة وكيل وزارة الخارجية للشؤون السياسية أن مملكة البحرين في ظل الرؤية الدبلوماسية الحكيمة لجلالة الملك المعظم، وتوجهات الحكومة ماضية في سياستها الخارجية الداعمة لإقامة علاقات دولية فاعلة ومتوازنة مع جميع الدول على أسس الثقة والتفاهم والاحترام المتبادل، والتمسك بمبادئ القانون الدولي، وتكريس قيم السلام والتسامح والتعايش السلمي، من أجل شرق أوسط مستقر ومزدهر، وعالم أكثر أمانًا ورخاءً وعدالة.