تلقى حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، برقية تهنئة من صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة جلالة الملك المعظم رئيسة المجلس الأعلى للمرأة ، رفعت سموها فيها إلى مقام جلالته السامي أسمى آيات التهاني والتبريكات بمناسبة اليوبيل الفضي لتولي جلالته حفظه الله مقاليد الحكم في البلاد .
وقالت سموها في هذه المناسبة الوطنية الجامعة نستذكر فيها واحدة من أعظم اللحظات في تاريخ مملكة البحرين الحديث ،عندما تلاقت إرادة جلالته السامية مع إرادة شعبه المخلص، وانطلق العمل نحو بناء وطن مزدهر ومستقر يحقق كل يوم مزيداً من الإنجازات والمكتسبات.
وأكدت صاحبة السمو في برقيتها إن المسيرة التنموية الشاملة لجلالة الملك المعظم والتي بشَّر جلالته بها منذ توليه حفظه الله مقاليد الحكم قد رسمت طريقاً واضح المعالم نحو المزيد من التقدم والرفعة ، وسرعان ما حصدت مملكتنا العزيزة ثمارها تطوراً وازدهاراً في مختلف المجالات العلمية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية، وباتت تنعم بأعلى درجات الازدهار والتعايش والتسامح والعدالة والتنمية، مثمنةً سموها حرص جلالته على أن يكون للمرأة البحرينية حضوراً بارزاً وفعالاً في مسيرة البناء الوطني ، من خلال دعم جلالته السامي للمجلس الأعلى للمرأة وتعزيز عمله لمواصلة دوره الفاعل في خلق منظومة متكاملة لتمكين المرأة وتقدمها ، مما أسهم في أن تكون المرأة البحرينية أنموذجاً للعطاء المستمر وشريكاً فاعلاً في بناء ونهضة وطننا العزيز.
وأكدت صاحبة السمو ، لصاحب الجلالة إن المجلس الأعلى للمرأة سيبقى حريصاً على ترجمة تطلعات جلالته في تنمية دور المرأة ودمج احتياجاتها في مختلف مسارات العمل والتنمية الوطنية ، وذلك بما يتولاه من مسؤوليات لمتابعة تقدم المرأة البحرينية وضمان حقوقها بتطبيق مبدأ تكافؤ الفرص وتحقيق التوازن بين الجنسين، وما يطلقه من مبادرات نوعية لرفع نسبة مساهمة المرأة في كافة المجالات، تفعيلاً لما جاء في النصوص الدستورية لتواصل مسيرة العطاء بجوار أخيها الرجل في مختلف ميادين العمل الوطني،
سائلةً سموها المولى عز وجل في هذه المناسبة أن يحفظ جلالة الملك المعظم ويحقق لجلالته ما يتطلع إليه من رفعة وتقدم لهذا الوطن الغالي ، وهو ينعم بموفور الصحة والعافية والرخاء والسعادة ، وأن تبقى هذه المناسبة العزيزة محطة من محطات تجديد الولاء والإخلاص في تنفيذ الرؤية الشاملة لجلالته والمساهمة في بناء المستقبل الذي نتطلع إليه جميعاً.
وقد بعث حضرة صاحب الجلالة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه ، برقية شكر جوابية الى صاحبة السمو الملكي قرينة جلالة الملك المعظم رئيسة المجلس الأعلى للمرأة ، أعرب جلالته فيها عن بالغ السرور والاعتزاز ، بتهنئة سموها المباركة، بمناسبة اليوبيل الفضي لتولي جلالته مقاليد الحكم في مملكة البحرين قبل خمسة وعشرين عاماً، عندما التقت إرادة جلالته بإرادة شعبه العزيز بإجماعه على ميثاق العمل الوطني ، الذي كان تمهيدا لمشروع جلالته الإصلاحي الذي نقل بلدنا العزيز إلى مرحلة جديدة من العمل الوطني البناء ، في إطار الثوابت والمبادئ الراسخة والتي ما تزال، وبعد مرور 25 عاماً نهجاً وطنياً شاملاً لمختلف مسارات العمل والانجاز بفضل من الله، وبتكاتف جهود الجميع،مستذكرا جلالته، بهذه المناسبة السعيدة، دور سموها الكبير والمشرف في تعزيز مكانة المرأة البحرينية خلال السنوات المضيئة الماضية ، وعبر رئاسة سموها للمجلس الأعلى للمرأة ، في سبيل تمكينها على كافة المستويات ، بعد أن تبوأت مركز المواطنة الكاملة بحصولها على حقوقها السياسية الكاملة ، وعلى العديد من المكتسبات الحضارية الكبيرة والمشرفة،مشيداً جلالة الملك المعظم بدور صاحبة السمو يحفظها الله ، فيما تضطلع به والمجلس الأعلى للمرأة ، من مهام وأدوار نوعية ومشرفة ، وما يحققونه من إنجازات مستمرة ، تتجاوز تعزيز مكانة المرأة ودورها إلى المساهمة في بناء غد أفضل للبحرين وشعبها العزيز،
سائلاً جلالته الله تعالى أن يحفظ سموها عزاً وذخراً .
وقالت سموها في هذه المناسبة الوطنية الجامعة نستذكر فيها واحدة من أعظم اللحظات في تاريخ مملكة البحرين الحديث ،عندما تلاقت إرادة جلالته السامية مع إرادة شعبه المخلص، وانطلق العمل نحو بناء وطن مزدهر ومستقر يحقق كل يوم مزيداً من الإنجازات والمكتسبات.
وأكدت صاحبة السمو في برقيتها إن المسيرة التنموية الشاملة لجلالة الملك المعظم والتي بشَّر جلالته بها منذ توليه حفظه الله مقاليد الحكم قد رسمت طريقاً واضح المعالم نحو المزيد من التقدم والرفعة ، وسرعان ما حصدت مملكتنا العزيزة ثمارها تطوراً وازدهاراً في مختلف المجالات العلمية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية، وباتت تنعم بأعلى درجات الازدهار والتعايش والتسامح والعدالة والتنمية، مثمنةً سموها حرص جلالته على أن يكون للمرأة البحرينية حضوراً بارزاً وفعالاً في مسيرة البناء الوطني ، من خلال دعم جلالته السامي للمجلس الأعلى للمرأة وتعزيز عمله لمواصلة دوره الفاعل في خلق منظومة متكاملة لتمكين المرأة وتقدمها ، مما أسهم في أن تكون المرأة البحرينية أنموذجاً للعطاء المستمر وشريكاً فاعلاً في بناء ونهضة وطننا العزيز.
وأكدت صاحبة السمو ، لصاحب الجلالة إن المجلس الأعلى للمرأة سيبقى حريصاً على ترجمة تطلعات جلالته في تنمية دور المرأة ودمج احتياجاتها في مختلف مسارات العمل والتنمية الوطنية ، وذلك بما يتولاه من مسؤوليات لمتابعة تقدم المرأة البحرينية وضمان حقوقها بتطبيق مبدأ تكافؤ الفرص وتحقيق التوازن بين الجنسين، وما يطلقه من مبادرات نوعية لرفع نسبة مساهمة المرأة في كافة المجالات، تفعيلاً لما جاء في النصوص الدستورية لتواصل مسيرة العطاء بجوار أخيها الرجل في مختلف ميادين العمل الوطني،
سائلةً سموها المولى عز وجل في هذه المناسبة أن يحفظ جلالة الملك المعظم ويحقق لجلالته ما يتطلع إليه من رفعة وتقدم لهذا الوطن الغالي ، وهو ينعم بموفور الصحة والعافية والرخاء والسعادة ، وأن تبقى هذه المناسبة العزيزة محطة من محطات تجديد الولاء والإخلاص في تنفيذ الرؤية الشاملة لجلالته والمساهمة في بناء المستقبل الذي نتطلع إليه جميعاً.
وقد بعث حضرة صاحب الجلالة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه ، برقية شكر جوابية الى صاحبة السمو الملكي قرينة جلالة الملك المعظم رئيسة المجلس الأعلى للمرأة ، أعرب جلالته فيها عن بالغ السرور والاعتزاز ، بتهنئة سموها المباركة، بمناسبة اليوبيل الفضي لتولي جلالته مقاليد الحكم في مملكة البحرين قبل خمسة وعشرين عاماً، عندما التقت إرادة جلالته بإرادة شعبه العزيز بإجماعه على ميثاق العمل الوطني ، الذي كان تمهيدا لمشروع جلالته الإصلاحي الذي نقل بلدنا العزيز إلى مرحلة جديدة من العمل الوطني البناء ، في إطار الثوابت والمبادئ الراسخة والتي ما تزال، وبعد مرور 25 عاماً نهجاً وطنياً شاملاً لمختلف مسارات العمل والانجاز بفضل من الله، وبتكاتف جهود الجميع،مستذكرا جلالته، بهذه المناسبة السعيدة، دور سموها الكبير والمشرف في تعزيز مكانة المرأة البحرينية خلال السنوات المضيئة الماضية ، وعبر رئاسة سموها للمجلس الأعلى للمرأة ، في سبيل تمكينها على كافة المستويات ، بعد أن تبوأت مركز المواطنة الكاملة بحصولها على حقوقها السياسية الكاملة ، وعلى العديد من المكتسبات الحضارية الكبيرة والمشرفة،مشيداً جلالة الملك المعظم بدور صاحبة السمو يحفظها الله ، فيما تضطلع به والمجلس الأعلى للمرأة ، من مهام وأدوار نوعية ومشرفة ، وما يحققونه من إنجازات مستمرة ، تتجاوز تعزيز مكانة المرأة ودورها إلى المساهمة في بناء غد أفضل للبحرين وشعبها العزيز،
سائلاً جلالته الله تعالى أن يحفظ سموها عزاً وذخراً .