شارك الشيخ عبد الله بن راشد آل خليفة سفير مملكة البحرين لدى الولايات المتحدة الأمريكية، في مؤتمر الرؤساء التنفيذيين لجامعة ييل، الذي استضافه البروفيسور جيفري سونينفيلد العميد المساعد لكلية ييل للإدارة في العاصمة واشنطن، والذي يعد منصة نقاشية رفيعة المستوى لتبادل الخبرات بين مجموعة من الشخصيات البارزة.
وخلال الحلقة النقاشية بعنوان (الإبحار في التموجات العالمية)، أكد سفير مملكة البحرين الإنجازات والمكتسبات الوطنية والتاريخية التي حققتها مملكة البحرين في ظل العهد الزاهر لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المُعظم، واستدامة نجاحاتها بالمتابعة الحثيثة من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، مما أهلها لتتبوأ مكانتها الدولية المستحقة في شتى المجالات.
وأضاف أنه وخلال 25 عامًا منذ تولي حضرة صاحب الجلالة الملك المُعظم مقاليد الحكم، تمكنت مملكة البحرين من خلال نهجها الدبلوماسي وبسياستها الخارجية المتزنة، من تبوء مكانة دولية رفيعة في المجتمع الدولي، مؤكدًا حرص البحرين على تعزيز الأمن وتحقيق السلام والازدهار للجميع.
وشدد السفير على الدور المحوري للدبلوماسية في التغلب على ظواهر عدم الاستقرار، موضحًا أهمية الحوار البناء في حل الصراعات، مشيرًا إلى أهمية تعزيز الأمن في منطقة الشرق الأوسط لتهيئة البيئة الملائمة لزيادة الاستثمار والتجارة في المنطقة.
وجدد التأكيد على أهمية الاتفاقية الشاملة للتكامل الأمني والازدهار (C-SIPA) بين مملكة البحرين والولايات المتحدة الأمريكية، حيث تعد هذه الاتفاقية شاهد على العلاقة الثنائية المتينة والدائمة بين البلدين الصديقين، وعامل في ترسيخ الالتزام بالتعاون المتبادل والأهداف المشتركة.
حضر المؤتمر نخبة من الشخصيات رفيعة المستوى تشمل كبار المدراء التنفيذيين في فورتشن 500، والسيد جيك سوليفان مستشار الأمن القومي للولايات المتحدة الأمريكية، والسفير دينيس روس، إلى جانب عدد من المسؤولين.
وخلال الحلقة النقاشية بعنوان (الإبحار في التموجات العالمية)، أكد سفير مملكة البحرين الإنجازات والمكتسبات الوطنية والتاريخية التي حققتها مملكة البحرين في ظل العهد الزاهر لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المُعظم، واستدامة نجاحاتها بالمتابعة الحثيثة من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، مما أهلها لتتبوأ مكانتها الدولية المستحقة في شتى المجالات.
وأضاف أنه وخلال 25 عامًا منذ تولي حضرة صاحب الجلالة الملك المُعظم مقاليد الحكم، تمكنت مملكة البحرين من خلال نهجها الدبلوماسي وبسياستها الخارجية المتزنة، من تبوء مكانة دولية رفيعة في المجتمع الدولي، مؤكدًا حرص البحرين على تعزيز الأمن وتحقيق السلام والازدهار للجميع.
وشدد السفير على الدور المحوري للدبلوماسية في التغلب على ظواهر عدم الاستقرار، موضحًا أهمية الحوار البناء في حل الصراعات، مشيرًا إلى أهمية تعزيز الأمن في منطقة الشرق الأوسط لتهيئة البيئة الملائمة لزيادة الاستثمار والتجارة في المنطقة.
وجدد التأكيد على أهمية الاتفاقية الشاملة للتكامل الأمني والازدهار (C-SIPA) بين مملكة البحرين والولايات المتحدة الأمريكية، حيث تعد هذه الاتفاقية شاهد على العلاقة الثنائية المتينة والدائمة بين البلدين الصديقين، وعامل في ترسيخ الالتزام بالتعاون المتبادل والأهداف المشتركة.
حضر المؤتمر نخبة من الشخصيات رفيعة المستوى تشمل كبار المدراء التنفيذيين في فورتشن 500، والسيد جيك سوليفان مستشار الأمن القومي للولايات المتحدة الأمريكية، والسفير دينيس روس، إلى جانب عدد من المسؤولين.