أكد سمو الشيخ محمد بن سلمان بن حمد آل خليفة أن مملكة البحرين تواصل تبني المبادرات التي تعزز الأمن البيئي وتدعم جهود مواجهة تحديات التغير المناخي وحماية البيئة ضمن خطط وبرامج التنمية بما يصب في تحقيق أهداف المسيرة التنموية الشاملة بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، منوهاً سموه بما تم تحقيقه على صعيد تنفيذ توجيهات صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله بشأن التوسع في التشجير بمختلف محافظات المملكة، وذلك تحقيقًا لالتزامات مملكة البحرين بالوصول إلى الحياد الكربوني بحلول عام 2060.
جاء ذلك لدى تفضل سموه اليوم بزيارة إلى متنزه ومحمية دوحة عراد، والذي يعتبر أحد أهم مواقع استزراع شجر القرم في المملكة، يرافقه سعادة المهندس وائل بن ناصر المبارك وزير شؤون البلديات والزراعة، وسعادة الدكتور محمد بن مبارك بن دينة وزير النفط والبيئة المبعوث الخاص لشؤون المناخ، وسعادة السيد حمد بن فيصل المالكي وزير شؤون مجلس الوزراء، وعدد من المسؤولين، حيث إطّلع سموه على جهود زراعة أكثر من 400 ألف شتلة لأشجار القرم في المحمية، ما يمثل ضعف عدد أشجار القرم في مملكة البحرين قبل البدء في خطة التشجير، وذلك ضمن الجهود الوطنية لمضاعفة أشجار القرم بمعدل أربع أضعاف في المملكة بحلول عام 2035 ضمن التزامات البحرين لمواجهة تحديات التغير المناخي.
وقد أكد سموه على أهمية الجهود التي يبذلها المجلس الأعلى للبيئة برئاسة سمو الشيخ عبدالله بن حمد آل خليفة الممثل الشخصي لجلالة الملك المعظم، إلى جانب وزارة شؤون البلديات والزراعة، وكافة الجهات المعنية في تنفيذ الأهداف الموضوعة ضمن التزامات مملكة البحرين في مواجهة تحديات التغير المناخي وحماية البيئة بالوصول إلى الحياد الكربوني بحلول عام 2060، متمنياً سموه للجميع دوام التوفيق والسداد وتحقيق الأهداف المرجوة.
هذا وقام سموه بجولة في متنزه ومحمية دوحة عراد، واستمع إلى شرح بشأن آخر مستجدات زراعة أشجار القرم في المتنزه.
وبهذه المناسبة، أكد سعادة الدكتور محمد بن مبارك بن دينة وزير النفط والبيئة المبعوث الخاص لشؤون المناخ أن المجلس الأعلى للبيئة أطلق العديد من البرامج والمبادرات التي تهدف إلى تعزيز التنوع الحيوي وحماية البيئة تحقيقًا للأمن المناخي، وذلك بما يسهم في رفد أهداف المسيرة التنموية الشاملة بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، ومتابعة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، معرباً عن الشكر والتقدير لسمو الشيخ محمد بن سلمان بن حمد آل خليفة على تفضله بزيارة متنزه ومحمية دوحة عراد ومتابعته المستمرة لكافة الجهود المبذولة لمضاعفة أشجار القرم حسب الأهداف المرسومة.
جاء ذلك لدى تفضل سموه اليوم بزيارة إلى متنزه ومحمية دوحة عراد، والذي يعتبر أحد أهم مواقع استزراع شجر القرم في المملكة، يرافقه سعادة المهندس وائل بن ناصر المبارك وزير شؤون البلديات والزراعة، وسعادة الدكتور محمد بن مبارك بن دينة وزير النفط والبيئة المبعوث الخاص لشؤون المناخ، وسعادة السيد حمد بن فيصل المالكي وزير شؤون مجلس الوزراء، وعدد من المسؤولين، حيث إطّلع سموه على جهود زراعة أكثر من 400 ألف شتلة لأشجار القرم في المحمية، ما يمثل ضعف عدد أشجار القرم في مملكة البحرين قبل البدء في خطة التشجير، وذلك ضمن الجهود الوطنية لمضاعفة أشجار القرم بمعدل أربع أضعاف في المملكة بحلول عام 2035 ضمن التزامات البحرين لمواجهة تحديات التغير المناخي.
وقد أكد سموه على أهمية الجهود التي يبذلها المجلس الأعلى للبيئة برئاسة سمو الشيخ عبدالله بن حمد آل خليفة الممثل الشخصي لجلالة الملك المعظم، إلى جانب وزارة شؤون البلديات والزراعة، وكافة الجهات المعنية في تنفيذ الأهداف الموضوعة ضمن التزامات مملكة البحرين في مواجهة تحديات التغير المناخي وحماية البيئة بالوصول إلى الحياد الكربوني بحلول عام 2060، متمنياً سموه للجميع دوام التوفيق والسداد وتحقيق الأهداف المرجوة.
هذا وقام سموه بجولة في متنزه ومحمية دوحة عراد، واستمع إلى شرح بشأن آخر مستجدات زراعة أشجار القرم في المتنزه.
وبهذه المناسبة، أكد سعادة الدكتور محمد بن مبارك بن دينة وزير النفط والبيئة المبعوث الخاص لشؤون المناخ أن المجلس الأعلى للبيئة أطلق العديد من البرامج والمبادرات التي تهدف إلى تعزيز التنوع الحيوي وحماية البيئة تحقيقًا للأمن المناخي، وذلك بما يسهم في رفد أهداف المسيرة التنموية الشاملة بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، ومتابعة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، معرباً عن الشكر والتقدير لسمو الشيخ محمد بن سلمان بن حمد آل خليفة على تفضله بزيارة متنزه ومحمية دوحة عراد ومتابعته المستمرة لكافة الجهود المبذولة لمضاعفة أشجار القرم حسب الأهداف المرسومة.