أكد الكاتب الصحفي جمال الياقوت عضو الإتحاد العام للصحفيين العرب عضو الإتحاد الدولي للصحفيين ، على أهمية القمة العربية التي ستستضيفها مملكة البحرين في السادس عشر من شهر مايو القادم ، وذلك في ضوء الأوضاع الدقيقة والتطوّرات الخطيرة التي تجري على الساحة العربية حيث من المتوقع أن تصدر قرارات مهمة عن هذه القمة تعزز التعاون والتضامن العربي وتدعم القدرات العربية في مواجهة التحديات الإقليمية والدولية الراهنة .
وأوضح الكاتب الصحفي جمال الياقوت أن استضافة مملكة البحرين للقمة العربية المقبلة تؤكد التزام المملكة بدعم مسيرة العمل العربي المشترك وتعزيز التضامن والتكافل العربي بحنكة وحكمة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة حفظه الله ورعاه ملك مملكة البحرين المعظم حيث تأتي هذه الاستضافة استمرارًا لنهج جلالة الملك حمد بن عيسى سلمه الله وبدعم ومساندة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله في تعزيز الدبلوماسية العربية وتقويتها،
وأضاف (الياقوت) إن إنعقاد قمة البحرين تؤكد حرص جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة أيده الله ، على أهمية استمرار مسيرة العمل العربي المشترك بإرادة حرة وتصميم ذاتي وبروح التضامن الجماعي المخلص ، حيث أن السبيل الوحيد لتحقيق الإستقرار والرخاء والوئام الذي لا بد أن تنعم به الشعوب العربية هو نهج السلام العادل والشامل باعتباره نهجًا لا بديل له لمعالجة كل القضايا العالقة لضمان الأمن والاستقرار والمصالح الحيوية لإزدهار دول المنطقة دون استثناء ، و يعتبر التعاون والترابط بين الدول العربية خيارًا استراتيجيًا لتحقيق الأمن والاستقرار والتنمية للشعوب العربية.
وأشار الكاتب الصحفي جمال الياقوت إلى أن انعقاد القمة العربية المقبلة في مملكة البحرين "بلد السلام" يشكل حدثًا تاريخيًا مهمًا ، إذ ستكون المرة الأولى التي تقام فيها القمة العربية بالمنامة ، ولذلك فإن إقرار مجلس جامعة الدول العربية على مستوى القمة لإستضافة مملكة البحرين لأعمال دورته العادية الثالثة والثلاثين يكتسب أهمية متزايدة من ناحية التوقيت والمكان .
وقال ( الياقوت ) أن مملكة البحرين تميزت عبر تاريخها بأنها نموذج للسلام والمحبة والتعايش ، وأنها ترعى القيم والهوية العربية وترسخها في النفوس ، ولا تتأخر مطلقًا في الدفاع عن القضايا العربية العادلة والمصيرية في كل مكان وزمان ، أما فيما يتعلق بالتوقيت ، فإن "قمة البحرين" ستنعقد في ظل أوضاع جيوسياسية دولية معقدة، حيث تواجه الأمة العربية مرحلة تاريخية دقيقة في ظل ازدياد حدة التحديات السياسية والاقتصادية والاجتماعية العالمية، والآثار العميقة في فترة ما بعد جائجة كورونا، وبالإضافة إلى تزايد شدة النزاعات والحروب الراهنة، والتي أثرت على الاقتصاد العالمي، والتي باتت تمثل تهديدًا حقيقيًا وخطيرًا على حاضر ومستقبل الدول العربية، وبالتالي فإن "قمة البحرين" ستكون هامة في تقوية الروابط العربية حفاظًا على كيان الأمة العربية ومستقبل شعوبها .
وأعرب ( الياقوت ) عن تفاؤله بنجاح القمة العربية في مملكة البحرين وتحقيقها للأهداف المرجوة في تعزيز التعاون العربي وتعزيز دور الأمة العربية على الساحة الإقليمية والدولية مؤكداً أن القمة العربية في مملكة البحرين ستكون فرصة للدول العربية للتشاور واتخاذ القرارات اللازمة لتعزيز التعاون العربي وتعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة. كما ستكون فرصة لمناقشة قضايا مهمة مثل الأمن الإقليمي ، والتحديات الاقتصادية ، والقضايا الاجتماعية ، والتنمية المستدامة .
وإختتم الكاتب الصحفي جمال الياقوت حديثه بالقول إن استضافة مملكة البحرين لاجتماع مجلس جامعة الدول العربية على مستوى القمة في دورته العادية الثالثة والثلاثين في العام 2024 ستشكل مرحلة جديدة في مسيرة العمل العربي المشترك، ومن المأمول أن تسهم رئاسة مملكة البحرين بقيادة جلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه في اتخاذ خطوات أكثر سرعة وإنجازًا في التنسيق والتعاون العربي، فمملكة البحرين "واحة السلام" وبلاد الآمان تعلم ما تمر به الأمة العربية من منعطف تاريخي هام، وستبذل قصارى الجهد لنجاح القمة وخروجها بقرارات وتوصيات تصون الأمة العربية وتخدم المصالح المشتركة والقضايا العربية العادلة .
وأوضح الكاتب الصحفي جمال الياقوت أن استضافة مملكة البحرين للقمة العربية المقبلة تؤكد التزام المملكة بدعم مسيرة العمل العربي المشترك وتعزيز التضامن والتكافل العربي بحنكة وحكمة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة حفظه الله ورعاه ملك مملكة البحرين المعظم حيث تأتي هذه الاستضافة استمرارًا لنهج جلالة الملك حمد بن عيسى سلمه الله وبدعم ومساندة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله في تعزيز الدبلوماسية العربية وتقويتها،
وأضاف (الياقوت) إن إنعقاد قمة البحرين تؤكد حرص جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة أيده الله ، على أهمية استمرار مسيرة العمل العربي المشترك بإرادة حرة وتصميم ذاتي وبروح التضامن الجماعي المخلص ، حيث أن السبيل الوحيد لتحقيق الإستقرار والرخاء والوئام الذي لا بد أن تنعم به الشعوب العربية هو نهج السلام العادل والشامل باعتباره نهجًا لا بديل له لمعالجة كل القضايا العالقة لضمان الأمن والاستقرار والمصالح الحيوية لإزدهار دول المنطقة دون استثناء ، و يعتبر التعاون والترابط بين الدول العربية خيارًا استراتيجيًا لتحقيق الأمن والاستقرار والتنمية للشعوب العربية.
وأشار الكاتب الصحفي جمال الياقوت إلى أن انعقاد القمة العربية المقبلة في مملكة البحرين "بلد السلام" يشكل حدثًا تاريخيًا مهمًا ، إذ ستكون المرة الأولى التي تقام فيها القمة العربية بالمنامة ، ولذلك فإن إقرار مجلس جامعة الدول العربية على مستوى القمة لإستضافة مملكة البحرين لأعمال دورته العادية الثالثة والثلاثين يكتسب أهمية متزايدة من ناحية التوقيت والمكان .
وقال ( الياقوت ) أن مملكة البحرين تميزت عبر تاريخها بأنها نموذج للسلام والمحبة والتعايش ، وأنها ترعى القيم والهوية العربية وترسخها في النفوس ، ولا تتأخر مطلقًا في الدفاع عن القضايا العربية العادلة والمصيرية في كل مكان وزمان ، أما فيما يتعلق بالتوقيت ، فإن "قمة البحرين" ستنعقد في ظل أوضاع جيوسياسية دولية معقدة، حيث تواجه الأمة العربية مرحلة تاريخية دقيقة في ظل ازدياد حدة التحديات السياسية والاقتصادية والاجتماعية العالمية، والآثار العميقة في فترة ما بعد جائجة كورونا، وبالإضافة إلى تزايد شدة النزاعات والحروب الراهنة، والتي أثرت على الاقتصاد العالمي، والتي باتت تمثل تهديدًا حقيقيًا وخطيرًا على حاضر ومستقبل الدول العربية، وبالتالي فإن "قمة البحرين" ستكون هامة في تقوية الروابط العربية حفاظًا على كيان الأمة العربية ومستقبل شعوبها .
وأعرب ( الياقوت ) عن تفاؤله بنجاح القمة العربية في مملكة البحرين وتحقيقها للأهداف المرجوة في تعزيز التعاون العربي وتعزيز دور الأمة العربية على الساحة الإقليمية والدولية مؤكداً أن القمة العربية في مملكة البحرين ستكون فرصة للدول العربية للتشاور واتخاذ القرارات اللازمة لتعزيز التعاون العربي وتعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة. كما ستكون فرصة لمناقشة قضايا مهمة مثل الأمن الإقليمي ، والتحديات الاقتصادية ، والقضايا الاجتماعية ، والتنمية المستدامة .
وإختتم الكاتب الصحفي جمال الياقوت حديثه بالقول إن استضافة مملكة البحرين لاجتماع مجلس جامعة الدول العربية على مستوى القمة في دورته العادية الثالثة والثلاثين في العام 2024 ستشكل مرحلة جديدة في مسيرة العمل العربي المشترك، ومن المأمول أن تسهم رئاسة مملكة البحرين بقيادة جلالة الملك المعظم حفظه الله ورعاه في اتخاذ خطوات أكثر سرعة وإنجازًا في التنسيق والتعاون العربي، فمملكة البحرين "واحة السلام" وبلاد الآمان تعلم ما تمر به الأمة العربية من منعطف تاريخي هام، وستبذل قصارى الجهد لنجاح القمة وخروجها بقرارات وتوصيات تصون الأمة العربية وتخدم المصالح المشتركة والقضايا العربية العادلة .