استقبل صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى بدولة الإمارات العربية المتحدة حاكم إمارة الشارقة، حفظه الله ورعاه، في قصر البديع بإمارة الشارقة، الشيخ خالد بن عبدالله آل خليفة، سفير مملكة البحرين لدى دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة.
وقد أشاد صاحب السمو حاكم إمارة الشارقة بعمق العلاقات البحرينية الإماراتية الممتدة عبر العقود الماضية، انطلاقًا من الروابط الأخوية والتاريخ المشترك ووحدة المصير، مستذكرًا تاريخ العلاقات المتجذرة بين البلدين الشقيقين، منوهاً سموه بمتانة العلاقات الثنائية سيرًا على نهج الآباء والأجداد، مستشهدًا بما وصلت إليه مملكة البحرين من نهضة ونمو ملحوظ في ظل قيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك مملكة البحرين المُعظم، حفظه الله ورعاه.
وكلف صاحب السمو حاكم إمارة الشارقة السفير بنقل تحياته وتهانيه لمقام حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك مملكة البحرين، حفظه الله ورعاه، وإلى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله، بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك، داعيًا المولى عز وجل أن يعيد هذه المناسبة المباركة عليهما بموفور الصحة وتمام العافية، وعلى مملكة البحرين بدوام التقدم والرقي والازدهار.
من جانبه، عبر السفير عن شكره وتقديره لصاحب السمو حاكم إمارة الشارقة، مؤكدًا عمق العلاقات الأخوية الراسخة التي تربط بين البلدين الشقيقين، وما يجمعهما من أواصر القربى وتاريخ وعادات وتقاليد ومواقف مشتركة ثابتة، مشيدًا بما وصلت إليه إمارة الشارقة في عهد سموه، حفظه الله، من نمو وتطور وازدهار عبر المشاريع النوعية العمرانية والتراثية والثقافية والسياحية، وكذلك الرؤية السديدة لسموه والجهود الحثيثة التي تُبذل في البناء الثقافي والحفاظ على الهوية الإسلامية مما أسهم في استحقاق إمارة الشارقة لقب عاصمة الثقافة الإسلامية بكل جدارة، متمنيًا لإمارة الشارقة المزيد من النمو والتقدم والازدهار في عهد سموه الزاهر.
وقد أشاد صاحب السمو حاكم إمارة الشارقة بعمق العلاقات البحرينية الإماراتية الممتدة عبر العقود الماضية، انطلاقًا من الروابط الأخوية والتاريخ المشترك ووحدة المصير، مستذكرًا تاريخ العلاقات المتجذرة بين البلدين الشقيقين، منوهاً سموه بمتانة العلاقات الثنائية سيرًا على نهج الآباء والأجداد، مستشهدًا بما وصلت إليه مملكة البحرين من نهضة ونمو ملحوظ في ظل قيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك مملكة البحرين المُعظم، حفظه الله ورعاه.
وكلف صاحب السمو حاكم إمارة الشارقة السفير بنقل تحياته وتهانيه لمقام حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك مملكة البحرين، حفظه الله ورعاه، وإلى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله، بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك، داعيًا المولى عز وجل أن يعيد هذه المناسبة المباركة عليهما بموفور الصحة وتمام العافية، وعلى مملكة البحرين بدوام التقدم والرقي والازدهار.
من جانبه، عبر السفير عن شكره وتقديره لصاحب السمو حاكم إمارة الشارقة، مؤكدًا عمق العلاقات الأخوية الراسخة التي تربط بين البلدين الشقيقين، وما يجمعهما من أواصر القربى وتاريخ وعادات وتقاليد ومواقف مشتركة ثابتة، مشيدًا بما وصلت إليه إمارة الشارقة في عهد سموه، حفظه الله، من نمو وتطور وازدهار عبر المشاريع النوعية العمرانية والتراثية والثقافية والسياحية، وكذلك الرؤية السديدة لسموه والجهود الحثيثة التي تُبذل في البناء الثقافي والحفاظ على الهوية الإسلامية مما أسهم في استحقاق إمارة الشارقة لقب عاصمة الثقافة الإسلامية بكل جدارة، متمنيًا لإمارة الشارقة المزيد من النمو والتقدم والازدهار في عهد سموه الزاهر.