في إنجاز نوعي ناجح، دعمت صادرات البحرين بالتعاون مع مجلس تنمية التجارة في هونغ كونغ، مشاركة ٦ مؤسسة بحرينية متخصصة في مجال المجوهرات والمعادن الثمينة للمشاركة في معرض هونغ كونغ الدولي للمجوهرات ٢٠٢٤، ويجسد هذا التعاون المثمر ضمن إطار جهود صادرات البحرين لدعم المؤسسات المحلية على النمو والتطور ودفعها نحو الاعتراف العالمي.
وقد استعرض هذا الحدث، الذي أقيم في مركز هونغ كونغ للمؤتمرات في هونغ كونغ، مشاركات أكثر من ٤٠٠٠ عارض من أكثر من ٤٠ دولة وجناح وطني من حول العالم، مما يجعله منصة مثالية للمؤسسات المحلية لترك بصمتها على الساحة الدولية. من خلال مشاركتها الفاعلة في مثل هذه المعارض المرموقة، وتأتي مشاركة صادرات البحرين وإدراج العلامات التجارية المحلية بهدف رفع الوعي بالتصدير وتسليط الضوء على الفرص السوقية العالمية في قطاع المجوهرات وكيفية زيادة حصة المملكة بها، استكمالًا للدور الذي تسعى من خلاله صادرات البحرين إلى الترويج للمنتج الوطني وزيادة الحصص السوقية للمنتج المحلي وتوسيع نطاق وصولهم وتنافسيتها في الأسواق العالمية.
ويعدّ تنظيم وتيسير صادرات البحرين لهذه المشاركة التي تفتح فرصًا تصديرية عديدة؛ تأكيدًا على سعيها الحثيث للترويج للمؤسسات القائمة في البحرين، وتيسير ربط المصدرين مع المشترين المحتملين؛ مما يسهم في تحفيز نمو الصادرات المحلية، ويقود لمزيد من الانفتاح في الأسواق الدولية لتكون رافدًا للاقتصاد الوطني. حيث تمكنت صادرات البحرين من تيسير أكثر من 500 اجتماع للشركات المشاركة في المعرض بمتوسط 15 اجتماعًا يوميًا مع شركات تمتد من جميع أنحاء العالم بما في ذلك هونغ كونغ، الهند، الصين، تايلاند، سنغافورة والإمارات العربية المتحدة والمملكة المتحدة وإيطاليا تم خلالها تسليط الضوء على نماذج أعمالهم وما تمثله من قيمة مضافة لعملائهم، ونشير إلى أن 50% من المشاركين بدأوا رحلتهم الريادية في هونغ كونغ من خلال هذه المشاركة، مما يشير إلى الفرص الكبير المتاحة للمؤسسات في قطاع المجوهرات والمعادن الثمينة لتوسيع نطاق توسعها.
ومن جهته، أعرب سعادة السيد عبد الله بن عادل فخرو، وزير الصناعة والتجارة ورئيس مجلس ادارة صادرات البحرين، "عن أهمية المشاركة البحرينية في هذا المعرض الدولي السنوي، والتي تمثل نافذة استثمارية مهمة لقطاع المجوهرات والمعادن الثمينة، لما تقدمه من فرص تنموية للجهات المشاركة في التعرف على آخر مستجدات هذا القطاع والاطلاع على فرص التوسع فيه. وعلق سعادته:" إن دعم صادرات البحرين من خلال تعاونها الاستراتيجي للجهة المنظمة في تيسير المشاركين يهدف بشكل أساسي في رفع مساهمة الشركات المتخصصة في قطاع المجوهرات والمعادن الثمينة والذي ينعكس بشكل إيجابي في تعزيز تنافسيتها، وتطوير أعمالها والخروج بمنتجاتها وخدماتها إلى الاسواق الإقليمية وحتى العالمية، إضافة إلى تشجيع وتحفيز رواد الأعمال البحرينيين في هذا المجال على تطوير الأفكار والمشاريع.
من جانبها علقت السيدة صفاء شريف عبدالخالق، الرئيس التنفيذي لصادرات البحرين:" أن الدعم المتواصل من قبل صادرات البحرين للمشاركة و التواجد الدولي للمؤسسات أثمر بشكل كبير في تطوير أعمال المؤسسات المشاركة ورفع تنافسيتها وزيادة مبيعاتها، وذلك بما يصب في خدمة تحقيق الأهداف الاستراتيجية المنشودة من قبل صادرات البحرين.
وأضافت السيدة عبد الخالق: “يُعد قطاع المجوهرات واحدًا من الأنشطة التجارية النشطة في المملكة ويعتبر أحد ركائز الاقتصاد الوطني، وبدورنا نعمل بشكل كبير على التركيز على القطاعات الواعدة وتعزيز وجودها محليًا وإقليميا وعالميًا، وذلك تماشياً مع الأهداف استراتيجية التي تتبناها المملكة إلى دفع عجلة الابتكار وتعزيز مكانة المملكة على الصعيد العالمي."
وبهذه المناسبة، صرح السيد على حسن ربيع المالك والمدير العام لشركة الهدى للمجوهرات: " لعبت صادرات البحرين دورًا مهمًا في تسهيل مشاركتنا في هذه المنصة والتي تعتبر أحد المعارض الكبرى التي تجمع نخبة من المتخصصين والمهتمين مما خلق لنا فرصة مثمرة للقاء بالمشترين المحتملين من مختلف الأسواق العالمية وتوسيع دائرة التعاون التجاري الدولي، ونتطلع قدماً إلى المزيد من أوجه التعاون مع صادرات البحرين".
وتعتبر الشراكة الاستراتيجية بين صادرات البحرين ومجلس تنمية التجارة في هونغ كونغ (HKTDC) دفعة كبيرة للتعاون التجاري، وهذا التعاون هو الخطوة الأولى نحو تعزيز بيئة مواتية للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة في مملكة البحرين مما يهدف بشكل مثمر في دفع عجلة النمو الاقتصادي ودعم طموح المؤسسات القائمة في البحرين في رغبتها في التوسع في سوق هونغ كونغ.
وقد استعرض هذا الحدث، الذي أقيم في مركز هونغ كونغ للمؤتمرات في هونغ كونغ، مشاركات أكثر من ٤٠٠٠ عارض من أكثر من ٤٠ دولة وجناح وطني من حول العالم، مما يجعله منصة مثالية للمؤسسات المحلية لترك بصمتها على الساحة الدولية. من خلال مشاركتها الفاعلة في مثل هذه المعارض المرموقة، وتأتي مشاركة صادرات البحرين وإدراج العلامات التجارية المحلية بهدف رفع الوعي بالتصدير وتسليط الضوء على الفرص السوقية العالمية في قطاع المجوهرات وكيفية زيادة حصة المملكة بها، استكمالًا للدور الذي تسعى من خلاله صادرات البحرين إلى الترويج للمنتج الوطني وزيادة الحصص السوقية للمنتج المحلي وتوسيع نطاق وصولهم وتنافسيتها في الأسواق العالمية.
ويعدّ تنظيم وتيسير صادرات البحرين لهذه المشاركة التي تفتح فرصًا تصديرية عديدة؛ تأكيدًا على سعيها الحثيث للترويج للمؤسسات القائمة في البحرين، وتيسير ربط المصدرين مع المشترين المحتملين؛ مما يسهم في تحفيز نمو الصادرات المحلية، ويقود لمزيد من الانفتاح في الأسواق الدولية لتكون رافدًا للاقتصاد الوطني. حيث تمكنت صادرات البحرين من تيسير أكثر من 500 اجتماع للشركات المشاركة في المعرض بمتوسط 15 اجتماعًا يوميًا مع شركات تمتد من جميع أنحاء العالم بما في ذلك هونغ كونغ، الهند، الصين، تايلاند، سنغافورة والإمارات العربية المتحدة والمملكة المتحدة وإيطاليا تم خلالها تسليط الضوء على نماذج أعمالهم وما تمثله من قيمة مضافة لعملائهم، ونشير إلى أن 50% من المشاركين بدأوا رحلتهم الريادية في هونغ كونغ من خلال هذه المشاركة، مما يشير إلى الفرص الكبير المتاحة للمؤسسات في قطاع المجوهرات والمعادن الثمينة لتوسيع نطاق توسعها.
ومن جهته، أعرب سعادة السيد عبد الله بن عادل فخرو، وزير الصناعة والتجارة ورئيس مجلس ادارة صادرات البحرين، "عن أهمية المشاركة البحرينية في هذا المعرض الدولي السنوي، والتي تمثل نافذة استثمارية مهمة لقطاع المجوهرات والمعادن الثمينة، لما تقدمه من فرص تنموية للجهات المشاركة في التعرف على آخر مستجدات هذا القطاع والاطلاع على فرص التوسع فيه. وعلق سعادته:" إن دعم صادرات البحرين من خلال تعاونها الاستراتيجي للجهة المنظمة في تيسير المشاركين يهدف بشكل أساسي في رفع مساهمة الشركات المتخصصة في قطاع المجوهرات والمعادن الثمينة والذي ينعكس بشكل إيجابي في تعزيز تنافسيتها، وتطوير أعمالها والخروج بمنتجاتها وخدماتها إلى الاسواق الإقليمية وحتى العالمية، إضافة إلى تشجيع وتحفيز رواد الأعمال البحرينيين في هذا المجال على تطوير الأفكار والمشاريع.
من جانبها علقت السيدة صفاء شريف عبدالخالق، الرئيس التنفيذي لصادرات البحرين:" أن الدعم المتواصل من قبل صادرات البحرين للمشاركة و التواجد الدولي للمؤسسات أثمر بشكل كبير في تطوير أعمال المؤسسات المشاركة ورفع تنافسيتها وزيادة مبيعاتها، وذلك بما يصب في خدمة تحقيق الأهداف الاستراتيجية المنشودة من قبل صادرات البحرين.
وأضافت السيدة عبد الخالق: “يُعد قطاع المجوهرات واحدًا من الأنشطة التجارية النشطة في المملكة ويعتبر أحد ركائز الاقتصاد الوطني، وبدورنا نعمل بشكل كبير على التركيز على القطاعات الواعدة وتعزيز وجودها محليًا وإقليميا وعالميًا، وذلك تماشياً مع الأهداف استراتيجية التي تتبناها المملكة إلى دفع عجلة الابتكار وتعزيز مكانة المملكة على الصعيد العالمي."
وبهذه المناسبة، صرح السيد على حسن ربيع المالك والمدير العام لشركة الهدى للمجوهرات: " لعبت صادرات البحرين دورًا مهمًا في تسهيل مشاركتنا في هذه المنصة والتي تعتبر أحد المعارض الكبرى التي تجمع نخبة من المتخصصين والمهتمين مما خلق لنا فرصة مثمرة للقاء بالمشترين المحتملين من مختلف الأسواق العالمية وتوسيع دائرة التعاون التجاري الدولي، ونتطلع قدماً إلى المزيد من أوجه التعاون مع صادرات البحرين".
وتعتبر الشراكة الاستراتيجية بين صادرات البحرين ومجلس تنمية التجارة في هونغ كونغ (HKTDC) دفعة كبيرة للتعاون التجاري، وهذا التعاون هو الخطوة الأولى نحو تعزيز بيئة مواتية للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة في مملكة البحرين مما يهدف بشكل مثمر في دفع عجلة النمو الاقتصادي ودعم طموح المؤسسات القائمة في البحرين في رغبتها في التوسع في سوق هونغ كونغ.