ثمنت فعاليات وطنية الرعاية الكبيرة التي يوليها حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، والمتابعة الحثيثة لصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، لدور العبادة في مملكة البحرين. منوهين في هذا الصدد بأمر صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء بافتتاح وترميم وتأهيل 32 مسجداً تابعاً لإدارتي الأوقاف السنية والجعفرية في كافة محافظات مملكة البحرين، وذلك في إطار خطة تطوير الجوامع والمساجد، مشيدين باهتمام سموه الكبير بتطوير دور العبادة وتهيئتها، بما يتناسب مع قيمتها الدينية ورسالتها السامية في المجتمع.
وقالوا في تصريحات خاصة لوكالة أنباء البحرين (بنا)؛ إن خطة تطوير الجوامع والمساجد التي أمر بها سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله، أسهمت في تسريع وتيرة إنجاز بناء الجوامع والمساجد في المملكة وزيادة مشاريع الصيانة لها، مشيرين إلى أن فتح وترميم وتأهيل المساجد يساعد في توفير الأجواء الروحانية للمصلين، ويعزز من الهوية العربية والإسلامية لمملكة البحرين.
وفي هذا السياق؛ ثمن الشيخ صلاح الجودر إمام وخطيب جامع الخير، توجيهات صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، والتي تأتي في إطار حرص سموه على إعادة إعمار وبناء بيوت الله وتطويرها وتهيئتها للمصلين، بما يتناسب مع قيمتها الدينية، وخصوصاً خلال أيام شهر رمضان المبارك.
وأكد الجودر نجاح خطة تطوير الجوامع والمساجد التي أمر بها سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله، في مطلع شهر رمضان في العامين الماضيين، والتي أسهمت في تسريع وتيرة إنجاز بناء الجوامع والمساجد وزيادة مشاريع الصيانة لها، مشيراً إلى أن هذه التوجيهات جاءت ملبية لاحتياجات الأهالي الدينية وتهيئة أفضل السبل للمصلين، وذلك باعتماد المعايير الحديثة والتصاميم الإسلامية في إعادة بناء المساجد.
من جانبه، قال الشيخ مجيد العصفور: "نقدر عالياً أمر صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله، بالاهتمام بالمساجد أعماراً وترميماً، وهو ما يدل على اهتمام المملكة بالقيم الدينية وتيسير العبادة، وذلك للمساهمة في صياغة الشخصية الوطنية التي تبني الأوطان وتدفع بها نحو التنمية".
وأشاد العصفور بالرعاية والاهتمام الكبيرين الذي توليه مملكة البحرين لدور العبادة ضمن الرؤية الملكية السامية لحضرة صاحب الجلالة ملك البلاد المعظم، حفظه الله ورعاه، ومتابعة صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله، مضيفاً بأن المساجد ودور العبادة مراكز ورموز تؤكد الهوية الإسلامية لمملكة البحرين.
وفي سياق متصل؛ أشاد النائب بدر التميمي بأمر سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله، بافتتاح وترميم وتأهيل 32 مسجداً في مختلف محافظات المملكة، وما تضمنه من توجيه بتوفير الميزانية اللازمة لخطة إعادة إعمار بيوت الله، واعتماد المعايير الحديثة والتصاميم الإسلامية في إعادة بناء وتطوير المساجد؛ مؤكداً أن هذه التوجيهات تعكس الالتزام بتعزيز القيم الدينية والروحانية في المملكة وتوفير بيئة دينية مناسبة للمواطنين.
وبيّن التميمي أن أمر سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله، يمثل بشارة خير اعتاد عليها شعب البحرين في هذا الشهر الكريم، وتأتي انطلاقاً من التوجيهات الدائمة والداعمة من حضرة صاحب الجلالة ملك البلاد المعظم، حفظه الله ورعاه، للعمل الوقفي والخيري والإنساني في ظل العهد الزاهر لجلالته.
من جانبه؛ قال النائب عبدالله الظاعن إن أمر سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله، بترميم وبناء 32 مسجداً خطوة ثمينة نحو الحفاظ على التراث الثقافي والروحاني وتعزيز القيم الدينية والاجتماعية، والتي تعتبر ركيزة أساسية لتقدم وازدهار المملكة.
وأضاف أن هذه التوجيهات تأتي في إطار الاهتمام الكبير الذي يوليه حضرة صاحب الجلالة ملك البلاد المعظم، حفظه الله ورعاه، بالمساجد ودورها في حياة المسلمين وما تشكله من مراكز حيوية تضمن التواصل والتلاقي الاجتماعي، مؤكداً أن توجيهات سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله، يعكس اهتمام سموه وحرص الحكومة على تعزيز العمارة الإسلامية والحفاظ على التراث الديني والثقافي في المملكة.
بدوره؛ ثمن النائب حسن إبراهيم حسن أمر صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله، بافتتاح وترميم وتأهيل 32 مسجداً تابعاً لإدارتي الأوقاف السنية والجعفرية، في كافة المحافظات وذلك في إطار خطة تطوير الجوامع والمساجد، والتي تأتي للمحافظة على الجوامع والمساجد وصيانتها بشكل مستمر.
وأشاد بافتتاح العديد من المساجد والجوامع بعد ترميمها وإعادة بنائها لا سيما خلال شهر رمضان المبارك، في إطار خطة تطوير الجوامع والمساجد باتباع المعايير الحديثة والمحافظة على طابعها من حيث التصميم الإسلامي في عملية الترميم والبناء.
إلى ذلك؛ أشاد السيد محمد يوسف المحمود، عضو مجلس المحرق البلدي، بالجهود المبذولة في الحفاظ على مظاهر العبادة الإسلامية وتطوير المساجد وتحسين بنيتها التحتية، والذي يعكس التزام الحكومة بتلبية احتياجات المجتمع الإسلامي.
وأشاد المحمود بسرعة الاستجابة من الجهات المعنية لتنفيذ توجيهات سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله، في البدء في تصميم وتنفيذ عمليات البناء والترميم والتأهيل وافتتاح عدد من المساجد في شهر رمضان المبارك في مختلف محافظات المملكة، مؤكداً أن افتتاح وترميم وتأهيل هذه المساجد من شأنه توفير الأجواء الروحانية التي ينشدها المواطنون، لا سيما في الشهر الفضيل، كما يسهم في تعزيز القيم الدينية والهوية الإسلامية والتراثية لمملكة البحرين.
بدوره؛ ثمن السيد حسن صقر الدوسري، عضو المجلس البلدي للمنطقة الجنوبية، أمر صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، بافتتاح وترميم وتأهيل 32 مسجداً تابعاً لإدارتي الأوقاف السنية والجعفرية في كافة محافظات المملكة وتوفير الميزانية اللازمة لتنفيذ خطة إعمار بيوت الله.
وقال الدوسري إن خطة تطوير الجوامع والمساجد التي أطلقها سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله، قبل عامين ساهمت بشكل كبير في متابعة احتياجات المساجد بشكل مستمر من إعادة إعمار وصيانة وتأهيل، مشيراً إلى أن الاهتمام بتطوير المساجد ودور العبادة باعتماد المعايير الحديثة والتصاميم الإسلامية يعزز من الهوية العربية الإسلامية للمملكة ويسهم في الحفاظ على القيم الدينية المجتمعية.
{{ article.visit_count }}
وقالوا في تصريحات خاصة لوكالة أنباء البحرين (بنا)؛ إن خطة تطوير الجوامع والمساجد التي أمر بها سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله، أسهمت في تسريع وتيرة إنجاز بناء الجوامع والمساجد في المملكة وزيادة مشاريع الصيانة لها، مشيرين إلى أن فتح وترميم وتأهيل المساجد يساعد في توفير الأجواء الروحانية للمصلين، ويعزز من الهوية العربية والإسلامية لمملكة البحرين.
وفي هذا السياق؛ ثمن الشيخ صلاح الجودر إمام وخطيب جامع الخير، توجيهات صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، والتي تأتي في إطار حرص سموه على إعادة إعمار وبناء بيوت الله وتطويرها وتهيئتها للمصلين، بما يتناسب مع قيمتها الدينية، وخصوصاً خلال أيام شهر رمضان المبارك.
وأكد الجودر نجاح خطة تطوير الجوامع والمساجد التي أمر بها سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله، في مطلع شهر رمضان في العامين الماضيين، والتي أسهمت في تسريع وتيرة إنجاز بناء الجوامع والمساجد وزيادة مشاريع الصيانة لها، مشيراً إلى أن هذه التوجيهات جاءت ملبية لاحتياجات الأهالي الدينية وتهيئة أفضل السبل للمصلين، وذلك باعتماد المعايير الحديثة والتصاميم الإسلامية في إعادة بناء المساجد.
من جانبه، قال الشيخ مجيد العصفور: "نقدر عالياً أمر صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله، بالاهتمام بالمساجد أعماراً وترميماً، وهو ما يدل على اهتمام المملكة بالقيم الدينية وتيسير العبادة، وذلك للمساهمة في صياغة الشخصية الوطنية التي تبني الأوطان وتدفع بها نحو التنمية".
وأشاد العصفور بالرعاية والاهتمام الكبيرين الذي توليه مملكة البحرين لدور العبادة ضمن الرؤية الملكية السامية لحضرة صاحب الجلالة ملك البلاد المعظم، حفظه الله ورعاه، ومتابعة صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله، مضيفاً بأن المساجد ودور العبادة مراكز ورموز تؤكد الهوية الإسلامية لمملكة البحرين.
وفي سياق متصل؛ أشاد النائب بدر التميمي بأمر سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله، بافتتاح وترميم وتأهيل 32 مسجداً في مختلف محافظات المملكة، وما تضمنه من توجيه بتوفير الميزانية اللازمة لخطة إعادة إعمار بيوت الله، واعتماد المعايير الحديثة والتصاميم الإسلامية في إعادة بناء وتطوير المساجد؛ مؤكداً أن هذه التوجيهات تعكس الالتزام بتعزيز القيم الدينية والروحانية في المملكة وتوفير بيئة دينية مناسبة للمواطنين.
وبيّن التميمي أن أمر سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله، يمثل بشارة خير اعتاد عليها شعب البحرين في هذا الشهر الكريم، وتأتي انطلاقاً من التوجيهات الدائمة والداعمة من حضرة صاحب الجلالة ملك البلاد المعظم، حفظه الله ورعاه، للعمل الوقفي والخيري والإنساني في ظل العهد الزاهر لجلالته.
من جانبه؛ قال النائب عبدالله الظاعن إن أمر سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله، بترميم وبناء 32 مسجداً خطوة ثمينة نحو الحفاظ على التراث الثقافي والروحاني وتعزيز القيم الدينية والاجتماعية، والتي تعتبر ركيزة أساسية لتقدم وازدهار المملكة.
وأضاف أن هذه التوجيهات تأتي في إطار الاهتمام الكبير الذي يوليه حضرة صاحب الجلالة ملك البلاد المعظم، حفظه الله ورعاه، بالمساجد ودورها في حياة المسلمين وما تشكله من مراكز حيوية تضمن التواصل والتلاقي الاجتماعي، مؤكداً أن توجيهات سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله، يعكس اهتمام سموه وحرص الحكومة على تعزيز العمارة الإسلامية والحفاظ على التراث الديني والثقافي في المملكة.
بدوره؛ ثمن النائب حسن إبراهيم حسن أمر صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله، بافتتاح وترميم وتأهيل 32 مسجداً تابعاً لإدارتي الأوقاف السنية والجعفرية، في كافة المحافظات وذلك في إطار خطة تطوير الجوامع والمساجد، والتي تأتي للمحافظة على الجوامع والمساجد وصيانتها بشكل مستمر.
وأشاد بافتتاح العديد من المساجد والجوامع بعد ترميمها وإعادة بنائها لا سيما خلال شهر رمضان المبارك، في إطار خطة تطوير الجوامع والمساجد باتباع المعايير الحديثة والمحافظة على طابعها من حيث التصميم الإسلامي في عملية الترميم والبناء.
إلى ذلك؛ أشاد السيد محمد يوسف المحمود، عضو مجلس المحرق البلدي، بالجهود المبذولة في الحفاظ على مظاهر العبادة الإسلامية وتطوير المساجد وتحسين بنيتها التحتية، والذي يعكس التزام الحكومة بتلبية احتياجات المجتمع الإسلامي.
وأشاد المحمود بسرعة الاستجابة من الجهات المعنية لتنفيذ توجيهات سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله، في البدء في تصميم وتنفيذ عمليات البناء والترميم والتأهيل وافتتاح عدد من المساجد في شهر رمضان المبارك في مختلف محافظات المملكة، مؤكداً أن افتتاح وترميم وتأهيل هذه المساجد من شأنه توفير الأجواء الروحانية التي ينشدها المواطنون، لا سيما في الشهر الفضيل، كما يسهم في تعزيز القيم الدينية والهوية الإسلامية والتراثية لمملكة البحرين.
بدوره؛ ثمن السيد حسن صقر الدوسري، عضو المجلس البلدي للمنطقة الجنوبية، أمر صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، بافتتاح وترميم وتأهيل 32 مسجداً تابعاً لإدارتي الأوقاف السنية والجعفرية في كافة محافظات المملكة وتوفير الميزانية اللازمة لتنفيذ خطة إعمار بيوت الله.
وقال الدوسري إن خطة تطوير الجوامع والمساجد التي أطلقها سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله، قبل عامين ساهمت بشكل كبير في متابعة احتياجات المساجد بشكل مستمر من إعادة إعمار وصيانة وتأهيل، مشيراً إلى أن الاهتمام بتطوير المساجد ودور العبادة باعتماد المعايير الحديثة والتصاميم الإسلامية يعزز من الهوية العربية الإسلامية للمملكة ويسهم في الحفاظ على القيم الدينية المجتمعية.