أطلق المجلس الأعلى للشباب والرياضة بالتعاون والتنسيق مع وزارة الصحة حملة توعوية مشتركة بعنوان "رمضان بجسم سليم"، للتعريف بأهم مواضيع الصحة والرياضة خلال فترة الصيام، انطلاقاً من الحرص على تعزيز الوعي الصحي واللياقة البدنية خلال شهر رمضان المبارك.
وتتضمن الحملة مجموعة من الفيديوهات التوعوية التي ستُعرض على منصات وسائل التواصل الاجتماعي، وتتناول مواضيع متنوعة تتعلق بالصحة والرياضة أثناء الصيام، وتقدم نصائح وإرشادات قيمة للأفراد حول كيفية الحفاظ على صحتهم وممارسة النشاط البدني بطرق صحيحة خلال الشهر الكريم.
وفي هذا الصدد؛ أكّدت الأستاذة ناني محمد بطي، مدير عام التخطيط والموارد بالأمانة العامة للمجلس الأعلى للشباب والرياضة، بأن الحملة تهدف إلى توفير مصادر موثوقة ومعلومات دقيقة للجمهور حول أهمية الصحة والرياضة خلال فترة الصيام، حيث تتضمن محتوى توعوي شيق وسهل الفهم، يستهدف جميع فئات المجتمع ويشجعهم على أتباع أسلوب حياة صحي ونشط خلال الشهر المبارك.
من جانبها، أوضحت الدكتورة وفاء الشربتي مدير إدارة تعزيز الصحة بوزارة الصحة أن هذه الحملة المشتركة تُعدّ خطوة مهمة في تعزيز الوعي الصحي والرياضي خلال شهر رمضان المبارك، وتساعد الأفراد على اتخاذ القرارات الصحيحة بشأن صحتهم ونشاطهم البدني، معربةً عن تطلعها من خلال التعاون المشترك مع المجلس الأعلى للشباب والرياضة، بتحقيق تأثير إيجابي ومستدام على الصحة واللياقة البدنية للشباب في المجتمع خلال شهر رمضان وما بعده، ليُصبح نمط حياة.
{{ article.visit_count }}
وتتضمن الحملة مجموعة من الفيديوهات التوعوية التي ستُعرض على منصات وسائل التواصل الاجتماعي، وتتناول مواضيع متنوعة تتعلق بالصحة والرياضة أثناء الصيام، وتقدم نصائح وإرشادات قيمة للأفراد حول كيفية الحفاظ على صحتهم وممارسة النشاط البدني بطرق صحيحة خلال الشهر الكريم.
وفي هذا الصدد؛ أكّدت الأستاذة ناني محمد بطي، مدير عام التخطيط والموارد بالأمانة العامة للمجلس الأعلى للشباب والرياضة، بأن الحملة تهدف إلى توفير مصادر موثوقة ومعلومات دقيقة للجمهور حول أهمية الصحة والرياضة خلال فترة الصيام، حيث تتضمن محتوى توعوي شيق وسهل الفهم، يستهدف جميع فئات المجتمع ويشجعهم على أتباع أسلوب حياة صحي ونشط خلال الشهر المبارك.
من جانبها، أوضحت الدكتورة وفاء الشربتي مدير إدارة تعزيز الصحة بوزارة الصحة أن هذه الحملة المشتركة تُعدّ خطوة مهمة في تعزيز الوعي الصحي والرياضي خلال شهر رمضان المبارك، وتساعد الأفراد على اتخاذ القرارات الصحيحة بشأن صحتهم ونشاطهم البدني، معربةً عن تطلعها من خلال التعاون المشترك مع المجلس الأعلى للشباب والرياضة، بتحقيق تأثير إيجابي ومستدام على الصحة واللياقة البدنية للشباب في المجتمع خلال شهر رمضان وما بعده، ليُصبح نمط حياة.