بمناسبة يوم الشباب البحريني
أكدت سعادة السيدة روان بنت نجيب توفيقي وزيرة شؤون الشباب أن يوم الشباب البحريني، يشكل مصدر فخر واعتزاز للقطاع الشبابي، في ظل ما يحظى به هذا القطاع من رعاية شاملة واهتمام بالغ من قبل حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، والذي آمن بقدرات الشباب البحريني، ومنحهم مساحة واسعة في فكر جلالته، وقدم لهم الفرصة الكاملة للمشاركة في استدامة الارتقاء بمختلف القطاعات، ومنحهم دوراً كبيراً في صناعة القرار والمشاركة في المشروعات الوطنية التي ترسم مستقبل المملكة.
جاء ذلك في تصريح لسعادة وزيرة شؤون الشباب بمناسبة الذكرى الثالثة ليوم الشباب البحريني، حيث قالت إن يوم الشباب البحريني هو مناسبة وطنية هامة تساهم في تعظيم دور الشباب وإسهاماتهم المتميزة في عملية التنمية التي تشهدها المملكة، فضلاً عن كونها مساحة بارزة لتسليط الضوء على ريادة الشباب وأفكارهم وإنجازاتهم بمختلف المجالات في ظل الاهتمام المستمر من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، وحرص سموه على وضع الشباب البحريني ضمن أولويات برنامج الحكومة الأمر الذي ساهم في إطلاق برامج ومبادرات شبابية عززت من تمكين الشباب وتوليهم مناصب قيادية عليا في المملكة.
وتابعت سعادة وزيرة شؤون الشباب أن سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب يدرك تماماً أهمية الاعتماد على الشباب البحريني لتقدم مملكتنا في مختلف القطاعات، لذا يحرص سموه على الاستماع إلى صوت الشباب البحريني والالتقاء بهم ومنحهم الأمل في الحاضر والمستقبل والعمل على فتح المزيد من أبواب التقدم لهم وتوفير الفرص لتحقيق تطلعاتهم وآمالهم، الأمر الذي ساهم في تحقيق الشباب البحريني للعديد من الإنجازات المحلية والعالمية التي أكدت نجاح وتفوق التجربة البحرينية الشبابية.
وأضافت "نحرص في مملكة البحرين على الحديث دائماً بلغة الشباب الذي يعتبر الفئة الأكبر في مجتمعنا، ونسعى إلى تسليط الضوء على إنجازاته الكبيرة والبناء على المكتسبات التي تحققت، وتعزيز تواجد الشباب وتمكينهم في مختلف المجالات والتخطيط الصحيح لمسار الشباب ليكونوا قادة المستقبل، ونمتلك في المملكة قاعدة إنجازات شبابية نفخر بها وبمن حققها، وجاءت تلك الإنجازات الشبابية بعد إطلاق لمبادرات زراعة الأمل في نفوس الشباب عبر مرتكزات العمل الشبابي التي شكلت قاعدة نحو تفعيل دور الشباب في برامج العمل الوطني".
وأشارت سعادة وزيرة شؤون الشباب إلى أن الشباب البحريني هو من الشباب الذي لا تحده الحدود الجغرافية، تكوينه محلي وطموحه عالمي بثوابت وقيم مملكة البحرين، حيث يتطلع الشباب البحريني لتحقيق سلسلة من الإنجازات النوعية التي تساهم في تسليط الضوء على مملكة البحرين وشبابها المنجز والطموح وترسخ اسم المملكة عالياً.
واختتمت سعادة وزيرة شؤون الشباب تصريحها برسالة إلى الشباب البحريني "إننا نفخر في قدراتكم وأفكاركم ونؤمن بها وسنواصل وقوفنا إلى جانبكم وسنكون سنداً لكم، وعليكم في هذه المرحلة بناء طموحات وأحلام كبيرة للوصول إليها، ونثق بأنكم قادرون على تحويل التحديات إلى نقاط انطلاقة نحو الحلم والمشاركة في صناعة مستقبل المملكة".
أكدت سعادة السيدة روان بنت نجيب توفيقي وزيرة شؤون الشباب أن يوم الشباب البحريني، يشكل مصدر فخر واعتزاز للقطاع الشبابي، في ظل ما يحظى به هذا القطاع من رعاية شاملة واهتمام بالغ من قبل حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، والذي آمن بقدرات الشباب البحريني، ومنحهم مساحة واسعة في فكر جلالته، وقدم لهم الفرصة الكاملة للمشاركة في استدامة الارتقاء بمختلف القطاعات، ومنحهم دوراً كبيراً في صناعة القرار والمشاركة في المشروعات الوطنية التي ترسم مستقبل المملكة.
جاء ذلك في تصريح لسعادة وزيرة شؤون الشباب بمناسبة الذكرى الثالثة ليوم الشباب البحريني، حيث قالت إن يوم الشباب البحريني هو مناسبة وطنية هامة تساهم في تعظيم دور الشباب وإسهاماتهم المتميزة في عملية التنمية التي تشهدها المملكة، فضلاً عن كونها مساحة بارزة لتسليط الضوء على ريادة الشباب وأفكارهم وإنجازاتهم بمختلف المجالات في ظل الاهتمام المستمر من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، وحرص سموه على وضع الشباب البحريني ضمن أولويات برنامج الحكومة الأمر الذي ساهم في إطلاق برامج ومبادرات شبابية عززت من تمكين الشباب وتوليهم مناصب قيادية عليا في المملكة.
وتابعت سعادة وزيرة شؤون الشباب أن سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب يدرك تماماً أهمية الاعتماد على الشباب البحريني لتقدم مملكتنا في مختلف القطاعات، لذا يحرص سموه على الاستماع إلى صوت الشباب البحريني والالتقاء بهم ومنحهم الأمل في الحاضر والمستقبل والعمل على فتح المزيد من أبواب التقدم لهم وتوفير الفرص لتحقيق تطلعاتهم وآمالهم، الأمر الذي ساهم في تحقيق الشباب البحريني للعديد من الإنجازات المحلية والعالمية التي أكدت نجاح وتفوق التجربة البحرينية الشبابية.
وأضافت "نحرص في مملكة البحرين على الحديث دائماً بلغة الشباب الذي يعتبر الفئة الأكبر في مجتمعنا، ونسعى إلى تسليط الضوء على إنجازاته الكبيرة والبناء على المكتسبات التي تحققت، وتعزيز تواجد الشباب وتمكينهم في مختلف المجالات والتخطيط الصحيح لمسار الشباب ليكونوا قادة المستقبل، ونمتلك في المملكة قاعدة إنجازات شبابية نفخر بها وبمن حققها، وجاءت تلك الإنجازات الشبابية بعد إطلاق لمبادرات زراعة الأمل في نفوس الشباب عبر مرتكزات العمل الشبابي التي شكلت قاعدة نحو تفعيل دور الشباب في برامج العمل الوطني".
وأشارت سعادة وزيرة شؤون الشباب إلى أن الشباب البحريني هو من الشباب الذي لا تحده الحدود الجغرافية، تكوينه محلي وطموحه عالمي بثوابت وقيم مملكة البحرين، حيث يتطلع الشباب البحريني لتحقيق سلسلة من الإنجازات النوعية التي تساهم في تسليط الضوء على مملكة البحرين وشبابها المنجز والطموح وترسخ اسم المملكة عالياً.
واختتمت سعادة وزيرة شؤون الشباب تصريحها برسالة إلى الشباب البحريني "إننا نفخر في قدراتكم وأفكاركم ونؤمن بها وسنواصل وقوفنا إلى جانبكم وسنكون سنداً لكم، وعليكم في هذه المرحلة بناء طموحات وأحلام كبيرة للوصول إليها، ونثق بأنكم قادرون على تحويل التحديات إلى نقاط انطلاقة نحو الحلم والمشاركة في صناعة مستقبل المملكة".