بمناسبة يوم الشباب البحريني..
أكد سعادة الدكتور محمد بن مبارك جمعة وزير التربية والتعليم رئيس مجلس أمناء مجلس التعليم العالي أنّ يوم الشباب البحريني يعدّ فرصة لاستذكار واستعراض ما أنجزه الشباب البحريني على مختلف الأصعدة وفي شتى المجالات، محلياً وإقليمياً ودولياً، وذلك في ظلّ العهد الزاهر لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، وبفضل الدعم والمتابعة والمساندة التي تحظى بها المسيرة الشبابية في المملكة من الحكومة الموقّرة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله.
وأكّد سعادة الوزير أنّ الوزارة لا تألو جهداً في تسخير كافّة إمكاناتها لتمكين طلبة المدارس من الإسهام في المنجزات الشبابية بالمملكة، في المناشط التربوية والتعليمية والثقافية والرياضية وغيرها، منوّهاً بالدور الذي يقوم به مجلس التعليم العالي في توجيه مؤسسات التعليم العالي في المملكة إلى احتضان المبدعين والمبتكرين من الشباب المنتظمين في هذه المؤسسات وتقديم جميع أوجه الدعم والرعاية والاهتمام لهم لتحقيق النجاح والتميز.
وأشار سعادة الوزير إلى أن الشابّ البحريني لم يعد مجرّد ناشط في الفعاليات والبرامج والأنشطة التي تنفذها الوزارة، بل أصبح مشاركاً في التخطيط لها وإدارتها ومساهماً في تنفيذها، مبيناً أنّ أسلوب التربية الذي تعتمده المدارس يولي اهتماماً كبيراً ببناء شخصية الطالب لكي يكون عضواً فاعلاً ومنتجاً في المجتمع ومساهماً بشكل جليّ ومؤثر وبنّاء في المسيرة الشبابية المميزة في المملكة.
وثمن سعادة الوزير الدور الرائد للمجلس الأعلى للشباب والرياضة برئاسة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، والدور المحوري للهيئة العامة للرياضة برئاسة سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الهيئة العامة للرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، في التخطيط للبرامج والمشاريع والمبادرات الرياضية والشبابية التي يصب نتاجها في دعم الشباب البحريني في جميع المحافل والميادين.
أكد سعادة الدكتور محمد بن مبارك جمعة وزير التربية والتعليم رئيس مجلس أمناء مجلس التعليم العالي أنّ يوم الشباب البحريني يعدّ فرصة لاستذكار واستعراض ما أنجزه الشباب البحريني على مختلف الأصعدة وفي شتى المجالات، محلياً وإقليمياً ودولياً، وذلك في ظلّ العهد الزاهر لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، وبفضل الدعم والمتابعة والمساندة التي تحظى بها المسيرة الشبابية في المملكة من الحكومة الموقّرة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله.
وأكّد سعادة الوزير أنّ الوزارة لا تألو جهداً في تسخير كافّة إمكاناتها لتمكين طلبة المدارس من الإسهام في المنجزات الشبابية بالمملكة، في المناشط التربوية والتعليمية والثقافية والرياضية وغيرها، منوّهاً بالدور الذي يقوم به مجلس التعليم العالي في توجيه مؤسسات التعليم العالي في المملكة إلى احتضان المبدعين والمبتكرين من الشباب المنتظمين في هذه المؤسسات وتقديم جميع أوجه الدعم والرعاية والاهتمام لهم لتحقيق النجاح والتميز.
وأشار سعادة الوزير إلى أن الشابّ البحريني لم يعد مجرّد ناشط في الفعاليات والبرامج والأنشطة التي تنفذها الوزارة، بل أصبح مشاركاً في التخطيط لها وإدارتها ومساهماً في تنفيذها، مبيناً أنّ أسلوب التربية الذي تعتمده المدارس يولي اهتماماً كبيراً ببناء شخصية الطالب لكي يكون عضواً فاعلاً ومنتجاً في المجتمع ومساهماً بشكل جليّ ومؤثر وبنّاء في المسيرة الشبابية المميزة في المملكة.
وثمن سعادة الوزير الدور الرائد للمجلس الأعلى للشباب والرياضة برئاسة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، والدور المحوري للهيئة العامة للرياضة برئاسة سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الهيئة العامة للرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، في التخطيط للبرامج والمشاريع والمبادرات الرياضية والشبابية التي يصب نتاجها في دعم الشباب البحريني في جميع المحافل والميادين.