وقعت جمعية خدمة القرآن الكريم اتفاقية شراكة مع تطبيق "تجويد" الذي أطلقته شركة "ستراديكو" البحرينية للاستشارات والتدريب والذي يجمع بين تعليم تجويد القرآن الكريم من جهة واللغة العربية من جهة أخرى، بحيث تتولى الجميعة جمع عوائد اشتراكات التطبيق من خلال تخصيص خدمة لهذا الغرض، وتوزيع هذه العوائد على المحتاجين ضمن مختلف الحملات الخيرية التي تنفذها الجمعية، وتوجيهها لتمويل المشاريع الخيرية المتعلقة بتحفيظ القرآن الكريم وتعليمه التي تشرف عليها الجمعية.
ووقع الاتفاقية من جانب جمعية خدمة القرآن الكريم السيد إسحاق بن راشد الكوهجي ، ومن جانب شركة "ستراديكو" السيد خليل القاهري المدير التنفيذي للشركة.
وبموجب هذه الاتفاقية، يمكن لجميع الجهات والشركات والمؤسسات الراغبة في دعم ورعاية تطبيق "تجويد" التبرع بشكل مباشر إلى جمعية خدمة القرآن الكريم للمساهمة في تطوير وتحسين التطبيق، كما سيكون للمستخدمين دور فعّال في دعم المبادرات الخيرية المختلفة إذ سيكونون قادرين على المساهمة في دعم المحتاجين والمشاريع الخيرية ببساطة عن طريق اشتراكهم في تطبيق "تجويد"، حيث يتم تحويل قيمة الاشتراكات مباشرةً إلى الجمعية، وتعمل الجمعية بدورها على توزيع هذه العوائد بطريقة عادلة.
وبهذه المناسبة، قال السيد إسحاق بن راشد الكوهجي: "سعداء بدخول هذه الشراكة مع تطبيق "تجويد" والمساهمة في الرسالة الإنسانية التي يضطلع بها بصفته التطبيق الأول والأكبر على مستوى العالم في تعليم تجويد القرآن الكريم، وستتمثل أهمية هذه الشراكة في تولي الجمعية توزيع عوائد التطبيق لتمويل المشاريع الخيرية ودعم المحتاجين، بما يمكننا من المساهمة بشكل فعّال في تحقيق هذه الرسالة النبيلة وتعزيز الجهود المبذولة لتحسين حياة الناس، كما ستكون هذه الخطوة إشاعة لمبادئ العدالة والتكافل الاجتماعي، مما يجسد قيمنا السامية التي نصّ عليها ديننا الإسلامي الحنيف".
من جانبه، قال السيد خليل القاهري المدير التنفيذي لشركة "ستراديكو": "يسعدنا توقيع هذه الاتفاقية والعمل من خلالها بشكل وثيق لتنسيق الجهود والتوجيه المشترك بيننا وبين جمعية خدمة القرآن الكريم لتعزيز التعاون والتضامن لدعم الأشخاص المحتاجين وتحقيق الخير والعطاء في كل ما نقدمه، بما يعكس الرؤية الطموحة التي جاء بها تطبيق "تجويد" لضمان تعليم القرآن الكريم ونشر قيمه المباركة من جهة، وتخصيص عوائد اشتراكات التطبيق لضمان وصول الدعم والعون إلى المستحقين بأفضل السبل الممكنة من جهة أخرى، آملين أن يزداد عدد الرعاة والداعمين للتطبيق مع توقيعنا هذه الاتفاقية الاستراتيجية".
هذا ويعد تطبيق "تجويد" الأول من نوعه على مستوى العالم، ويعمل في أربع مجالات أساسية هي تعليم تجويد القران الكريم، وترجمة المحتوى الى ست لغات عالمية، والاقراء عن بعد بالتعاون مع جمعيات ومراكز تعليم القران الكريم على مستوى العالم، وتقديم مقررات لتعليم القراءات.
ووقع الاتفاقية من جانب جمعية خدمة القرآن الكريم السيد إسحاق بن راشد الكوهجي ، ومن جانب شركة "ستراديكو" السيد خليل القاهري المدير التنفيذي للشركة.
وبموجب هذه الاتفاقية، يمكن لجميع الجهات والشركات والمؤسسات الراغبة في دعم ورعاية تطبيق "تجويد" التبرع بشكل مباشر إلى جمعية خدمة القرآن الكريم للمساهمة في تطوير وتحسين التطبيق، كما سيكون للمستخدمين دور فعّال في دعم المبادرات الخيرية المختلفة إذ سيكونون قادرين على المساهمة في دعم المحتاجين والمشاريع الخيرية ببساطة عن طريق اشتراكهم في تطبيق "تجويد"، حيث يتم تحويل قيمة الاشتراكات مباشرةً إلى الجمعية، وتعمل الجمعية بدورها على توزيع هذه العوائد بطريقة عادلة.
وبهذه المناسبة، قال السيد إسحاق بن راشد الكوهجي: "سعداء بدخول هذه الشراكة مع تطبيق "تجويد" والمساهمة في الرسالة الإنسانية التي يضطلع بها بصفته التطبيق الأول والأكبر على مستوى العالم في تعليم تجويد القرآن الكريم، وستتمثل أهمية هذه الشراكة في تولي الجمعية توزيع عوائد التطبيق لتمويل المشاريع الخيرية ودعم المحتاجين، بما يمكننا من المساهمة بشكل فعّال في تحقيق هذه الرسالة النبيلة وتعزيز الجهود المبذولة لتحسين حياة الناس، كما ستكون هذه الخطوة إشاعة لمبادئ العدالة والتكافل الاجتماعي، مما يجسد قيمنا السامية التي نصّ عليها ديننا الإسلامي الحنيف".
من جانبه، قال السيد خليل القاهري المدير التنفيذي لشركة "ستراديكو": "يسعدنا توقيع هذه الاتفاقية والعمل من خلالها بشكل وثيق لتنسيق الجهود والتوجيه المشترك بيننا وبين جمعية خدمة القرآن الكريم لتعزيز التعاون والتضامن لدعم الأشخاص المحتاجين وتحقيق الخير والعطاء في كل ما نقدمه، بما يعكس الرؤية الطموحة التي جاء بها تطبيق "تجويد" لضمان تعليم القرآن الكريم ونشر قيمه المباركة من جهة، وتخصيص عوائد اشتراكات التطبيق لضمان وصول الدعم والعون إلى المستحقين بأفضل السبل الممكنة من جهة أخرى، آملين أن يزداد عدد الرعاة والداعمين للتطبيق مع توقيعنا هذه الاتفاقية الاستراتيجية".
هذا ويعد تطبيق "تجويد" الأول من نوعه على مستوى العالم، ويعمل في أربع مجالات أساسية هي تعليم تجويد القران الكريم، وترجمة المحتوى الى ست لغات عالمية، والاقراء عن بعد بالتعاون مع جمعيات ومراكز تعليم القران الكريم على مستوى العالم، وتقديم مقررات لتعليم القراءات.