خلال حلقة نقاش حول الحوار بين الأديان ضمن اجتماعات "البرلماني الدولي" بـ "جنيف"...
أكدت سعادة السيدة هالة رمزي فايز، عضو مجلس الشورى، عضو وفد الشعبة البرلمانية لمملكة البحرين المشارك في أعمال الجمعية العامة الـ 148 للاتحاد البرلماني الدولي، أن الرؤية الشاملة والنهج الإنساني الرفيع لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظّم، حفظه الله ورعاه، شكَّل منطلقًا وأساسًا رصينًا للعديد من المبادرات القيّمة والثرية، التي رسّخت أدوار مملكة البحرين وجهودها المؤثرة في نشر السلام العالمي، وتشجيع الحوار الديني والتعايش والتسامح بين مختلف الأديان والمذاهب.
وأثنت رمزي على مؤازرة ومساندة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله، وحرص سموّه الكريم على بناء الشراكات وجسور التعاون والتنسيق مع حكومات الدول الشقيقة والصديقة، بما يعكس اهتمام سموّه بترسيخ الحوار الدولي، من أجل تحقيق الأهداف التنموية العالمية.
جاء ذلك خلال مشاركة وفد الشعبة البرلمانية لمملكة البحرين، ممثلة في سعادة السيد جمال محمد فخرو، النائب الأول لرئيس مجلس الشورى رئيس الوفد، وسعادة السيدة هالة رمزي فايز عضو الوفد، وسعادة النائب الدكتور مهدي عبدالعزيز الشويخ، في حلقة نقاش حول الحوار بين الأديان، والتي عقدت اليوم (الإثنين) بعنوان: "بناء الجسور من خلال الحوار بين الأديان من أجل مجتمعات أكثر سلمية وشمولية"، حيث جاءت الحلقة النقاشية ضمن أعمال الجمعية العامة للاتحاد البرلمانية الدولي في مدينة جنيف بالاتحاد السويسري".
وفي مداخلة لها خلال الحلقة النقاشية، قالت رمزي، إنَّ مملكة البحرين شهدت خلال العقدين الماضيين نقلة نوعية، وحراكًا مشهودًا في مجال دعم ومساندة الحوار بين الأديان، مشيرةً إلى أن مملكة البحرين حرصت على تنظيم واستضافة العديد من الفعاليات الدولية الداعمة للحوار والتقارب بين المذاهب والأديان، وأبرزها الزيارة التاريخية لقداسة البابا فرانسيس بابا الفاتيكان، وفضيلة الإمام الأكبر الشيخ الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، وحضورهما ملتقي البحرين للحوار "الشرق والغرب من أجل التعايش".
ونوهت الى أن مملكة البحرين تعد نموذجًا للتعايش السلمي والتآلف بين أتباع مختلف الديانات والمذاهب والثقافات، وذلك بفضل أجواء الحرية والانفتاح التي أرستها القيادة الحكيمة ضمن نهجها الإصلاحي الشامل، مبينةً أن البحرين اتخذت مبادرات عالمية رائدة لتقديم التضامن الإنساني دعماً للسلام والحوار بين الأديان، وذلك تنفيذًا لرؤية وتوجيهات جلالة الملك المعظّم.
كما أكدت رمزي أن مملكة البحرين ماضية في خطواتها ومبادراتها الطموحة، من أجل نشر السلام والمحبة والإخاء، وذلك لما تمثله من رسالة إنسانية وعالمية تعتبر أحد الثوابت الرصينة لمواصلة تنفيذ البرامج التنموية، والوصول إلى الأهداف العالمية.
أكدت سعادة السيدة هالة رمزي فايز، عضو مجلس الشورى، عضو وفد الشعبة البرلمانية لمملكة البحرين المشارك في أعمال الجمعية العامة الـ 148 للاتحاد البرلماني الدولي، أن الرؤية الشاملة والنهج الإنساني الرفيع لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظّم، حفظه الله ورعاه، شكَّل منطلقًا وأساسًا رصينًا للعديد من المبادرات القيّمة والثرية، التي رسّخت أدوار مملكة البحرين وجهودها المؤثرة في نشر السلام العالمي، وتشجيع الحوار الديني والتعايش والتسامح بين مختلف الأديان والمذاهب.
وأثنت رمزي على مؤازرة ومساندة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله، وحرص سموّه الكريم على بناء الشراكات وجسور التعاون والتنسيق مع حكومات الدول الشقيقة والصديقة، بما يعكس اهتمام سموّه بترسيخ الحوار الدولي، من أجل تحقيق الأهداف التنموية العالمية.
جاء ذلك خلال مشاركة وفد الشعبة البرلمانية لمملكة البحرين، ممثلة في سعادة السيد جمال محمد فخرو، النائب الأول لرئيس مجلس الشورى رئيس الوفد، وسعادة السيدة هالة رمزي فايز عضو الوفد، وسعادة النائب الدكتور مهدي عبدالعزيز الشويخ، في حلقة نقاش حول الحوار بين الأديان، والتي عقدت اليوم (الإثنين) بعنوان: "بناء الجسور من خلال الحوار بين الأديان من أجل مجتمعات أكثر سلمية وشمولية"، حيث جاءت الحلقة النقاشية ضمن أعمال الجمعية العامة للاتحاد البرلمانية الدولي في مدينة جنيف بالاتحاد السويسري".
وفي مداخلة لها خلال الحلقة النقاشية، قالت رمزي، إنَّ مملكة البحرين شهدت خلال العقدين الماضيين نقلة نوعية، وحراكًا مشهودًا في مجال دعم ومساندة الحوار بين الأديان، مشيرةً إلى أن مملكة البحرين حرصت على تنظيم واستضافة العديد من الفعاليات الدولية الداعمة للحوار والتقارب بين المذاهب والأديان، وأبرزها الزيارة التاريخية لقداسة البابا فرانسيس بابا الفاتيكان، وفضيلة الإمام الأكبر الشيخ الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، وحضورهما ملتقي البحرين للحوار "الشرق والغرب من أجل التعايش".
ونوهت الى أن مملكة البحرين تعد نموذجًا للتعايش السلمي والتآلف بين أتباع مختلف الديانات والمذاهب والثقافات، وذلك بفضل أجواء الحرية والانفتاح التي أرستها القيادة الحكيمة ضمن نهجها الإصلاحي الشامل، مبينةً أن البحرين اتخذت مبادرات عالمية رائدة لتقديم التضامن الإنساني دعماً للسلام والحوار بين الأديان، وذلك تنفيذًا لرؤية وتوجيهات جلالة الملك المعظّم.
كما أكدت رمزي أن مملكة البحرين ماضية في خطواتها ومبادراتها الطموحة، من أجل نشر السلام والمحبة والإخاء، وذلك لما تمثله من رسالة إنسانية وعالمية تعتبر أحد الثوابت الرصينة لمواصلة تنفيذ البرامج التنموية، والوصول إلى الأهداف العالمية.