عقدت اللجنة الوطنية للإرشاد والتوجيه المهني، اجتماعها الأول، في القاعة الرئيسية بمبنى وزارة العمل، وذلك بعد إعادة تشكيلها برئاسة وكيل وزارة العمل، وعضوية تشمل ممثلي الجهات ذات العلاقة في القطاعين العام والخاص، والمؤسسات المهنية والأهلية المتخصصة بمجالات التعليم والتدريب المهني، بما فيها القطاعات الإنتاجية في سوق العمل.
وترأس الاجتماع الشيخ خليفة بن سلمان بن محمد آل خليفة وكيل وزارة العمل، حيث تم التأكيد على أهمية استكمال مبادرات اللجنة في النهوض ببرامج الإرشاد والتوجيه المهني وربطها بسياسات التعليم والتدريب واحتياجات سوق العمل، بما يرسخ مكانة البحريني كالخيار الأول والأفضل لدى أصحاب العمل، وذلك من خلال إرشاده وتأهيله مهنياً لإدماجه في سوق العمل، فضلاً عن تكثيف التعاون بين الجهات ذات العلاقة في سبيل الارتقاء بالإرشاد والتوجيه المهني في مملكة البحرين بشكل يتواكب مع ما يشهده العالم من تغيرات مستمرة في التقنيات والتطورات الصناعية واستحداث مهن ووظائف غير تقليدية تعتمد على التكنولوجيا على نطاق أوسع.
واستعرضت اللجنة ما تم إنجازه في السنوات السابقة، بما في ذلك بلورة الخطة الاستراتيجية للإرشاد والتوجيه المهني المبنية على أسس علمية وعملية، فضلاً عن أهمية هذه الخطة في طرح تصوراً عاماً لإطار يحتوي على عدد من البرامج والمبادرات المتكاملة التي تهدف الى ارشاد وتوجيه الكوادر الوطنية، وكذلك التركيز على الفجوات الأخرى في مجال الإرشاد والتوجيه المهني، كمراعاة موضوع التوازن بين الجنسين في سوق العمل والتوجه نحو مجالات واعدة مستقبلية بحسب طبيعة التطور العالمي.
وترأس الاجتماع الشيخ خليفة بن سلمان بن محمد آل خليفة وكيل وزارة العمل، حيث تم التأكيد على أهمية استكمال مبادرات اللجنة في النهوض ببرامج الإرشاد والتوجيه المهني وربطها بسياسات التعليم والتدريب واحتياجات سوق العمل، بما يرسخ مكانة البحريني كالخيار الأول والأفضل لدى أصحاب العمل، وذلك من خلال إرشاده وتأهيله مهنياً لإدماجه في سوق العمل، فضلاً عن تكثيف التعاون بين الجهات ذات العلاقة في سبيل الارتقاء بالإرشاد والتوجيه المهني في مملكة البحرين بشكل يتواكب مع ما يشهده العالم من تغيرات مستمرة في التقنيات والتطورات الصناعية واستحداث مهن ووظائف غير تقليدية تعتمد على التكنولوجيا على نطاق أوسع.
واستعرضت اللجنة ما تم إنجازه في السنوات السابقة، بما في ذلك بلورة الخطة الاستراتيجية للإرشاد والتوجيه المهني المبنية على أسس علمية وعملية، فضلاً عن أهمية هذه الخطة في طرح تصوراً عاماً لإطار يحتوي على عدد من البرامج والمبادرات المتكاملة التي تهدف الى ارشاد وتوجيه الكوادر الوطنية، وكذلك التركيز على الفجوات الأخرى في مجال الإرشاد والتوجيه المهني، كمراعاة موضوع التوازن بين الجنسين في سوق العمل والتوجه نحو مجالات واعدة مستقبلية بحسب طبيعة التطور العالمي.