تنطلق أعمال المؤتمر الثالث للأمراض الباطنية في التاسع من مايو المقبل لتسليط الضوء على الآفاق الجديدة في طرق التشخيص والعلاج في الأمراض الباطنية.
وحول هذا الشأن، قال رئيس المؤتمر، أستاذ الأمراض الباطنية بكلية الطب والعلوم الطبية بجامعة الخليج العربي الدكتور أمجد الباز "إن المؤتمر الذي ينظم بنسخته الثالثة يطرح محاور مهمة في كل تفرعات الأمراض الباطنية كأمراض القلب والأوعية الدموية، وارتفاع ضغط الدم والسكري، وأمراض الكلى والكبد والجهاز الهضمي، وأمراض الغدد الصماء، وأمراض الدم والأورام السرطانية، إلى جانب أمراض الروماتزم، أمراض الجهاز التنفسي، والأمراض المعدية والأمراض العصبية".
وأكد أن تنظيم هذا المؤتمر يأتي بعد مسيرة النجاحات التي حققها في النسختين الأولى والثانية، حيث شهدتا حضورًا وتفاعلًا من قبل الأطباء والمتخصصين الذين شاركوا في المؤتمر واجتهدوا في تقديم نتائج مؤثرة من خلال أوراق بحثية متقدمة في الأمراض الباطنية بمختلف تفرعاتها.
وأشار إلى أن مواصلة تنظيم المؤتمر يأتي في إطار حرص جامعة الخليج العربي برئاسة الدكتور سعد بن سعود آل فهيد على دعم قدرات الأطباء في مختلف التخصصات الطبية، ومواكبة التطورات العلمية والعملية الخاصة بالأمراض الباطنية ونقلها باحترافية إلى المشاركين في المؤتمر.
ومن المقرر أن يقدم خلال المؤتمر أكثر من 40 ورقة علمية وبحوث متقدمة في مجال الأمراض الباطنية، ويشهد مشاركة أكثر من 450 من الأطباء والمتخصصين والباحثين في مجال الأمراض الباطنية إلى جانب طلاب كلية الطب وهيئة التمريض، والعاملين في المجال الصحي من البحرين ومختلف دول العالم.
كما سيشهد المؤتمر انعقاد إحدى عشرة جلسة متخصصة على مدار ثلاثة أيام، وهي تعادل 24 ساعة معتمدة، ويتوقع أن يخرج بتوصيات تتعلق بمجمل الأمراض السائدة في مجلس التعاون لدول الخليج العربية.
وعلى هامش المؤتمر ستعقد ثلاث ورش عمل تتعلق بتقنية رسم القلب وكيفية تشخيص الأمراض المختلفة والورشة الثانية لدور التغذية في مختلف الأمراض الباطنية. أما الورشة الثالثة فهي استمرار لزيادة مهارة الأطباء في مجال استخدام الأنواع المختلفة من الأشعة لتشخيص الأمراض الباطنية المختلفة.
وحول هذا الشأن، قال رئيس المؤتمر، أستاذ الأمراض الباطنية بكلية الطب والعلوم الطبية بجامعة الخليج العربي الدكتور أمجد الباز "إن المؤتمر الذي ينظم بنسخته الثالثة يطرح محاور مهمة في كل تفرعات الأمراض الباطنية كأمراض القلب والأوعية الدموية، وارتفاع ضغط الدم والسكري، وأمراض الكلى والكبد والجهاز الهضمي، وأمراض الغدد الصماء، وأمراض الدم والأورام السرطانية، إلى جانب أمراض الروماتزم، أمراض الجهاز التنفسي، والأمراض المعدية والأمراض العصبية".
وأكد أن تنظيم هذا المؤتمر يأتي بعد مسيرة النجاحات التي حققها في النسختين الأولى والثانية، حيث شهدتا حضورًا وتفاعلًا من قبل الأطباء والمتخصصين الذين شاركوا في المؤتمر واجتهدوا في تقديم نتائج مؤثرة من خلال أوراق بحثية متقدمة في الأمراض الباطنية بمختلف تفرعاتها.
وأشار إلى أن مواصلة تنظيم المؤتمر يأتي في إطار حرص جامعة الخليج العربي برئاسة الدكتور سعد بن سعود آل فهيد على دعم قدرات الأطباء في مختلف التخصصات الطبية، ومواكبة التطورات العلمية والعملية الخاصة بالأمراض الباطنية ونقلها باحترافية إلى المشاركين في المؤتمر.
ومن المقرر أن يقدم خلال المؤتمر أكثر من 40 ورقة علمية وبحوث متقدمة في مجال الأمراض الباطنية، ويشهد مشاركة أكثر من 450 من الأطباء والمتخصصين والباحثين في مجال الأمراض الباطنية إلى جانب طلاب كلية الطب وهيئة التمريض، والعاملين في المجال الصحي من البحرين ومختلف دول العالم.
كما سيشهد المؤتمر انعقاد إحدى عشرة جلسة متخصصة على مدار ثلاثة أيام، وهي تعادل 24 ساعة معتمدة، ويتوقع أن يخرج بتوصيات تتعلق بمجمل الأمراض السائدة في مجلس التعاون لدول الخليج العربية.
وعلى هامش المؤتمر ستعقد ثلاث ورش عمل تتعلق بتقنية رسم القلب وكيفية تشخيص الأمراض المختلفة والورشة الثانية لدور التغذية في مختلف الأمراض الباطنية. أما الورشة الثالثة فهي استمرار لزيادة مهارة الأطباء في مجال استخدام الأنواع المختلفة من الأشعة لتشخيص الأمراض الباطنية المختلفة.