تم التوقيع على مذكرة التفاهم لمشروع هدم وإعادة بناء مسجد الجوهرة بحضور الشيخ الدكتور راشد بن محمد بن فطيس الهاجري رئيس مجلس الأوقاف السنية والسيد عبدالعزيز بن قاسم بهزاد ممثل عن مؤسسة بهزاد الطبية وذلك بحضور عدد من أعضاء مجلس الأوقاف السنية والمهندس يوسف أحمد نور مدير إدارة الأوقاف السنية.
وبهذه المناسبة صرح سعادة رئيس مجلس الأوقاف السنية بأن ما يشهده العهد الزاهر لحضرة صاحب الجلالة ملك البلاد المعظم من طفرة كبيرة في بناء وتشييد المساجد والجوامع ودور العبادة ، وبمتابعة ودعم من الحكومة الموقرة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء بشأن تلبية احتياجات الأهالي لاداء الصلوات بكل سهولة ويسر و تهيئة أفضل السبل لاداء الرسالة السامية في المجتمع .
من جانبه تقدّم عبدالعزيز بهزاد، بخالص شكره وتقديره لرئيس مجلس الأوقاف السنية لما يوليه من جهود مشهودة ومشكورة ودور فاعل وبارز في عمارة المساجد وتنمية الأوقاف والقيام عليها لتحقيق رسالتها السامية، سائلاً الله أن يكتب الأجر والمثوبة لكل من يسعى في مشروع بناء هذا الصرح الإسلامي المتكامل.
والجدير بالذكر بأن هذا المشروع سيخدم مرتادي الممشى و قاطني المشروع الإسكاني في المنطقة بالإضافة إلى سكنة العمارات السكنية وطلبة معهد الشيخ عبدالله بن خالد .
وتبلغ مساحة أرض المشروع 2000 متر مربع ، ويتكون المشروع من مصلى للرجال موزع على دورين وآخر للنساء ودورات مياه ومواضئ للرجال والنساء وسكن للإمام وآخر للمؤذن، إضافة إلى مركز للتحفيظ ومواقف للسيارات وقاعة كبيرة متعددت الأغراض للمناسبات.
وبهذه المناسبة صرح سعادة رئيس مجلس الأوقاف السنية بأن ما يشهده العهد الزاهر لحضرة صاحب الجلالة ملك البلاد المعظم من طفرة كبيرة في بناء وتشييد المساجد والجوامع ودور العبادة ، وبمتابعة ودعم من الحكومة الموقرة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء بشأن تلبية احتياجات الأهالي لاداء الصلوات بكل سهولة ويسر و تهيئة أفضل السبل لاداء الرسالة السامية في المجتمع .
من جانبه تقدّم عبدالعزيز بهزاد، بخالص شكره وتقديره لرئيس مجلس الأوقاف السنية لما يوليه من جهود مشهودة ومشكورة ودور فاعل وبارز في عمارة المساجد وتنمية الأوقاف والقيام عليها لتحقيق رسالتها السامية، سائلاً الله أن يكتب الأجر والمثوبة لكل من يسعى في مشروع بناء هذا الصرح الإسلامي المتكامل.
والجدير بالذكر بأن هذا المشروع سيخدم مرتادي الممشى و قاطني المشروع الإسكاني في المنطقة بالإضافة إلى سكنة العمارات السكنية وطلبة معهد الشيخ عبدالله بن خالد .
وتبلغ مساحة أرض المشروع 2000 متر مربع ، ويتكون المشروع من مصلى للرجال موزع على دورين وآخر للنساء ودورات مياه ومواضئ للرجال والنساء وسكن للإمام وآخر للمؤذن، إضافة إلى مركز للتحفيظ ومواقف للسيارات وقاعة كبيرة متعددت الأغراض للمناسبات.