أشادت النائب جليلة علوي السيد بزيارة معالي الشيخ خالد بن عبدالله آل خليفة، نائب رئيس مجلس الوزراء، لمدينة شرق سترة وتسليم المواطنين الدفعة الأولى لوحداتهم السكنية إيذانًا بالتشغيل التدريجي للمدينة، وتدشين أعمال تنفيذ المرحلة الثانية من مشروع المدينة ضمن وتيرة عمل متسارعة ومستمرة.
وأشارت إلى أن هذه الخطوات وغيرها، والتي تأتي تزامناً مع الاحتفال باليوبيل الفضي لذكرى مرور 25 عامًا لتولي حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه مقاليد الحكم، هي بشائر خير لمزيد من المنجزات والمكتسبات للمواطنين البحرينيين سيما تجاه الملفات الرئيسية التي تهم المواطنين كملف الإسكان والعمل وغيره.
ونوهت بأن الانتهاء من تسليم المرحلة الأولى والبدء في المرحلة الثانية من تشييد المدينة يمثل إنجازاً تنموياً جديداً، إنعكس إيجاباً على المواطنين وادخل الفرحة في قلوبهم، ويضاف إلى المكتسبات الوطنية في مختلف القطاعات سيما في قطاع الإسكان، في ظل المسيرة التنموية الشاملة، تنفيذاً للتوجيهات والرؤى الملكية السامية من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم وبدعم ومتابعة مستمرة من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء.
وأشادت السيد بالجهود الكبيرة والواضحة التي تبذلها وزارة الإسكان والتخطيط العمراني تجاه الملف الإسكاني وتوفير الوحدات الإسكانية للمواطنين مشيدة في ذات السياق بتكاتف جميع الوزارات التي عملت في بناء هذه المدينة النموذجية وفق أعلى المعايير والمواصفات بما فيها إعتماد معايير صحية ومساحات خضراء ومرافق نموذجية في مدينة شرق سترة الإسكانية والإستماع لمرئيات جميع الجهات ذات العلاقة وكذلك آراء المواطنين مما أسهم في تطوير الوحدات السكنية بما يكفل رضا المواطنين وتلبية احتياجاتهم، مشيدة بإشراك الكوادر البحرينية في جميع مراحل إنشاء وتشييد المدينة ومانتج عنه من مخرجات متميزة.
وأكدت على ضرورة إستمرار التعاون والتنسيق المشترك بين السلطتين التشريعية والتنفيذية بما فيه مصلحة الوطن والمواطن وتهيئة أفضل الخطط والبرامج والمخرجات التي من شأنها تلبية طلبات المواطنين سيما أهالي محافظة العاصمة وأهالي سترة بشكل خاص.
وفي سياق متصل أعرب عدد من المواطنين في تصريحات خاصة لوكالة أنباء البحرين (بنا) عن سعادتهم وشكرهم لتسلمهم وحداتهم السكنية في مدينة شرق سترة، مشيرين إلى أن تزامن ذلك مع الاحتفال باليوبيل الفضي لتولي جلالة الملك المعظم مقاليد الحكم في البلاد يؤكد على ما شهدته المسيرة الإسكانية خلال الخمسة والعشرين عاماً الماضية من مكتسبات وإنجازات.
وأعربوا عن بالغ تقديرهم وشكرهم وتطلعهم للانتقال والاستفادة من المرافق والخدمات المتاحة.
ويذكر أن مشروع شرق سترة الإسكاني يعد نموذجاً لمدينة متكاملة تتوافر فيها كافة المقومات الأساسية للسكن من وحدات سكنية، ومناطق خضراء وشبكات طرق رئيسية وفرعية متطورة إلى جانب الواجهات البحرية، والمسارات المخصصة لرياضة الدراجات الهوائية والمشي.
وتجدر الإشارة إلى أن توزيع الدفعة الأولى من الوحدات السكنية لشرق سترة سيستمر لغاية نهاية مايو 2024، والعمل جاري على تنفيذ الدفعة الثانية وستتضمن تنفيذ العديد من المرافق الخدمية، والتعليمية والصحية والتجارية.
{{ article.visit_count }}
وأشارت إلى أن هذه الخطوات وغيرها، والتي تأتي تزامناً مع الاحتفال باليوبيل الفضي لذكرى مرور 25 عامًا لتولي حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه مقاليد الحكم، هي بشائر خير لمزيد من المنجزات والمكتسبات للمواطنين البحرينيين سيما تجاه الملفات الرئيسية التي تهم المواطنين كملف الإسكان والعمل وغيره.
ونوهت بأن الانتهاء من تسليم المرحلة الأولى والبدء في المرحلة الثانية من تشييد المدينة يمثل إنجازاً تنموياً جديداً، إنعكس إيجاباً على المواطنين وادخل الفرحة في قلوبهم، ويضاف إلى المكتسبات الوطنية في مختلف القطاعات سيما في قطاع الإسكان، في ظل المسيرة التنموية الشاملة، تنفيذاً للتوجيهات والرؤى الملكية السامية من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المعظم وبدعم ومتابعة مستمرة من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء.
وأشادت السيد بالجهود الكبيرة والواضحة التي تبذلها وزارة الإسكان والتخطيط العمراني تجاه الملف الإسكاني وتوفير الوحدات الإسكانية للمواطنين مشيدة في ذات السياق بتكاتف جميع الوزارات التي عملت في بناء هذه المدينة النموذجية وفق أعلى المعايير والمواصفات بما فيها إعتماد معايير صحية ومساحات خضراء ومرافق نموذجية في مدينة شرق سترة الإسكانية والإستماع لمرئيات جميع الجهات ذات العلاقة وكذلك آراء المواطنين مما أسهم في تطوير الوحدات السكنية بما يكفل رضا المواطنين وتلبية احتياجاتهم، مشيدة بإشراك الكوادر البحرينية في جميع مراحل إنشاء وتشييد المدينة ومانتج عنه من مخرجات متميزة.
وأكدت على ضرورة إستمرار التعاون والتنسيق المشترك بين السلطتين التشريعية والتنفيذية بما فيه مصلحة الوطن والمواطن وتهيئة أفضل الخطط والبرامج والمخرجات التي من شأنها تلبية طلبات المواطنين سيما أهالي محافظة العاصمة وأهالي سترة بشكل خاص.
وفي سياق متصل أعرب عدد من المواطنين في تصريحات خاصة لوكالة أنباء البحرين (بنا) عن سعادتهم وشكرهم لتسلمهم وحداتهم السكنية في مدينة شرق سترة، مشيرين إلى أن تزامن ذلك مع الاحتفال باليوبيل الفضي لتولي جلالة الملك المعظم مقاليد الحكم في البلاد يؤكد على ما شهدته المسيرة الإسكانية خلال الخمسة والعشرين عاماً الماضية من مكتسبات وإنجازات.
وأعربوا عن بالغ تقديرهم وشكرهم وتطلعهم للانتقال والاستفادة من المرافق والخدمات المتاحة.
ويذكر أن مشروع شرق سترة الإسكاني يعد نموذجاً لمدينة متكاملة تتوافر فيها كافة المقومات الأساسية للسكن من وحدات سكنية، ومناطق خضراء وشبكات طرق رئيسية وفرعية متطورة إلى جانب الواجهات البحرية، والمسارات المخصصة لرياضة الدراجات الهوائية والمشي.
وتجدر الإشارة إلى أن توزيع الدفعة الأولى من الوحدات السكنية لشرق سترة سيستمر لغاية نهاية مايو 2024، والعمل جاري على تنفيذ الدفعة الثانية وستتضمن تنفيذ العديد من المرافق الخدمية، والتعليمية والصحية والتجارية.