أجرى الدكتور عبداللطيف بن راشد الزياني، وزير الخارجية اليوم، اتصالاً هاتفيًا مع محمد مصطفى، رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية في دولة فلسطين الشقيقة.
وخلال الاتصال، نقل وزير الخارجية له تحيات وتقدير صاحب الجلالة الملك المعظم، وصاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء،، وتهانيهما لدولة رئيس الوزراء الفلسطيني بمناسبة تشكيل الحكومة الفلسطينية الجديدة، وتمنياتهما له بدوام التوفيق والنجاح.
وأكد وزير الخارجية دعم ومساندة مملكة البحرين للقضية الفلسطينية العادلة، ومناصرة حقوق الشعب الفلسطيني في الحرية والكرامة والعدالة، مؤكدًا وقوف المملكة مع حق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، وفق حل الدولتين وقرارات الشرعية الدولية.
وأشاد وزير الخارجية بمبادرة القيادة الفلسطينية بالتقدم بطلب إلى مجلس الأمن الدولي لقبول دولة فلسطين عضوًا كامل العضوية في الأمم المتحدة، معربًا عن الأمل بأن تلقى هذه المبادرة الفلسطينية تأييد مجلس الأمن، مؤكدًا استعداد مملكة البحرين لتقديم كل الدعم السياسي والدبلوماسي المطلوب نصرة للقضية الفلسطينية.
من جانبه، أعرب محمد مصطفى عن شكره وتقديره لوزير الخارجية، وحمله بنقل تحياته وتقديره إلى صاحب الجلالة الملك المعظم، وإلى صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، وتمنياته لمملكة البحرين بدوام التقدم والازدهار والرفعة، مشيدًا بما يربط بين البلدين الشقيقين من علاقات أخوية وثيقة في كافة المجالات، مثنيًا على مواقف مملكة البحرين المبدئية الثابتة من القضية الفلسطينية ودعمها المتواصل لحقوق الشعب الفلسطيني.
كما تم خلال الاتصال، بحث العلاقات الأخوية التاريخية القائمة بين البلدين الشقيقين، وسبل تنمية التعاون الثنائي في مختلف المجالات وبما يحقق المصالح المشتركة للبلدين والشعبين الشقيقين، بالإضافة إلى تدارس تطورات الأوضاع الإنسانية في قطاع غزة وانعكاساتها على الأمن والاستقرار الإقليمي وحياة السكان المدنيين في القطاع.
وخلال الاتصال، نقل وزير الخارجية له تحيات وتقدير صاحب الجلالة الملك المعظم، وصاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء،، وتهانيهما لدولة رئيس الوزراء الفلسطيني بمناسبة تشكيل الحكومة الفلسطينية الجديدة، وتمنياتهما له بدوام التوفيق والنجاح.
وأكد وزير الخارجية دعم ومساندة مملكة البحرين للقضية الفلسطينية العادلة، ومناصرة حقوق الشعب الفلسطيني في الحرية والكرامة والعدالة، مؤكدًا وقوف المملكة مع حق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، وفق حل الدولتين وقرارات الشرعية الدولية.
وأشاد وزير الخارجية بمبادرة القيادة الفلسطينية بالتقدم بطلب إلى مجلس الأمن الدولي لقبول دولة فلسطين عضوًا كامل العضوية في الأمم المتحدة، معربًا عن الأمل بأن تلقى هذه المبادرة الفلسطينية تأييد مجلس الأمن، مؤكدًا استعداد مملكة البحرين لتقديم كل الدعم السياسي والدبلوماسي المطلوب نصرة للقضية الفلسطينية.
من جانبه، أعرب محمد مصطفى عن شكره وتقديره لوزير الخارجية، وحمله بنقل تحياته وتقديره إلى صاحب الجلالة الملك المعظم، وإلى صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، وتمنياته لمملكة البحرين بدوام التقدم والازدهار والرفعة، مشيدًا بما يربط بين البلدين الشقيقين من علاقات أخوية وثيقة في كافة المجالات، مثنيًا على مواقف مملكة البحرين المبدئية الثابتة من القضية الفلسطينية ودعمها المتواصل لحقوق الشعب الفلسطيني.
كما تم خلال الاتصال، بحث العلاقات الأخوية التاريخية القائمة بين البلدين الشقيقين، وسبل تنمية التعاون الثنائي في مختلف المجالات وبما يحقق المصالح المشتركة للبلدين والشعبين الشقيقين، بالإضافة إلى تدارس تطورات الأوضاع الإنسانية في قطاع غزة وانعكاساتها على الأمن والاستقرار الإقليمي وحياة السكان المدنيين في القطاع.