أشاد النائب أحمد السلوم عضو مجلس مفوضي المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان بالمرسوم الملكي السامي الصادر عن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المعظم، وذلك بالعفو الشامل عن عن عدد من المحكومين في قضايا الشغب والقضايا الجنائية، والإفراج عن (1584) محكوما، وذلك بمناسبة اليوبيل الفضي لتولّي جلالته مقاليد الحكم وتزامنا مع الاحتفالات بعيد الفطر المبارك.
وأكّد السلوم أن هذه المبادرة الأبوية والإنسانية من جلالة الملك المعظم، تبرز المشاعر الأبوية الصادقة والمحبّة الكبيرة التي يكنّها جلالته حفظه الله ورعاه لأبناء شعبه بجميع مكوناتهم وانتماءاتهم، وهي مبادرة ليست بجديدة على جلالته، وهو القائد الحكيم الذي عوّدنا على مبادرات الرأفة والرحمة على المحكومين ومنحهم الفرص الجديدة لبناء حياتهم في ظلّ الوطن الغالي والمساهمة في إعمار الوطن والعطاء من أجله، جنبًا إلى جنب مع كلّ المخلصين.
وقال السلوم، بأن تفضّل جلالته بالعفو الشامل على أبنائه، أدخل الفرحة العارمة في قلوب مئات الأسر البحرينية، التي سيجتمع شملها خلال أيام العيد السعيد، لتكون الفرحة فرحتين لتلك العوائل، ولتكتمل الفرحة بلمّ الشمل والاجتماع الواحد.
وأضاف السلوم "لا شكّ بأن تلك الفرحة ومشاعر الغبطة والسرور التي سترتسم على محيّا مئات الأسر البحرينية، هي الغاية التي تدخل السعادة في قلب جلالة الملك المعظم وهو الأب الحنون والحاني على شعبه، فشكرًا شكرًا يا قائدنا أبا سلمان لهذه المكرمة السامية التي تعبّر عمّا تكنّونه من طيبةٍ ومشاعر أبويةٍ صادقةٍ، وإن شعبكم الكريم ليبادلكم ذات مشاعر المحبّة والمودّة والصدف".
في ذات السياق، اكّد النائب السلوم أن العفو الملكي الشامل، أشاع الكثير من الأجواء الإيجابية الطيّبة في المملكة، خصوصًا مع قرب انتهاء أيام شهر رمضان المبارك واستقبال عيد الفطر السعيد، داعيًا المولى عزّ وجلّ أن يمنّ على جلالة الملك المعظم بموفور الصحّة والعافية والتوفيق والسداد، وأن يديم نعمة الأمن والأمان والاستقرار والرخاء لمملكتنا الغالية في ظلّ العهد الزاهر لجلالة الملك المعظم.
وأكّد السلوم أن هذه المبادرة الأبوية والإنسانية من جلالة الملك المعظم، تبرز المشاعر الأبوية الصادقة والمحبّة الكبيرة التي يكنّها جلالته حفظه الله ورعاه لأبناء شعبه بجميع مكوناتهم وانتماءاتهم، وهي مبادرة ليست بجديدة على جلالته، وهو القائد الحكيم الذي عوّدنا على مبادرات الرأفة والرحمة على المحكومين ومنحهم الفرص الجديدة لبناء حياتهم في ظلّ الوطن الغالي والمساهمة في إعمار الوطن والعطاء من أجله، جنبًا إلى جنب مع كلّ المخلصين.
وقال السلوم، بأن تفضّل جلالته بالعفو الشامل على أبنائه، أدخل الفرحة العارمة في قلوب مئات الأسر البحرينية، التي سيجتمع شملها خلال أيام العيد السعيد، لتكون الفرحة فرحتين لتلك العوائل، ولتكتمل الفرحة بلمّ الشمل والاجتماع الواحد.
وأضاف السلوم "لا شكّ بأن تلك الفرحة ومشاعر الغبطة والسرور التي سترتسم على محيّا مئات الأسر البحرينية، هي الغاية التي تدخل السعادة في قلب جلالة الملك المعظم وهو الأب الحنون والحاني على شعبه، فشكرًا شكرًا يا قائدنا أبا سلمان لهذه المكرمة السامية التي تعبّر عمّا تكنّونه من طيبةٍ ومشاعر أبويةٍ صادقةٍ، وإن شعبكم الكريم ليبادلكم ذات مشاعر المحبّة والمودّة والصدف".
في ذات السياق، اكّد النائب السلوم أن العفو الملكي الشامل، أشاع الكثير من الأجواء الإيجابية الطيّبة في المملكة، خصوصًا مع قرب انتهاء أيام شهر رمضان المبارك واستقبال عيد الفطر السعيد، داعيًا المولى عزّ وجلّ أن يمنّ على جلالة الملك المعظم بموفور الصحّة والعافية والتوفيق والسداد، وأن يديم نعمة الأمن والأمان والاستقرار والرخاء لمملكتنا الغالية في ظلّ العهد الزاهر لجلالة الملك المعظم.