أشادت النائب جليلة السيد بالمرسوم الملكي السامي الصادر عن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، بالعفو الشامل عن عن عدد من المحكومين في قضايا الشغب والقضايا الجنائية، والإفراج عن (1584) محكوما، وذلك بمناسبة اليوبيل الفضي لتولّي جلالته مقاليد الحكم وتزامنا مع الاحتفالات بعيد الفطر المبارك.
وأكّدت السيد على أن هذه المبادرة الأبوية الإنسانية الحانية من لدن جلالة الملك المعظم، تعكس الشخصية الجامعة المحبّة والعظيم الصادق لجلالة الملك ورعايته لأبناء شعبه ووطنه من مختلف أطيافهم وانتماءاتهم، فهو القائد الشجاع الذي أثبت في شتى المواقف والظروف أنّه الأب الحاني والعطوف لشعبه وأمته.
وأشارت السيد بأن العفو الملكي السامي أدخل الفرحة عارمة على كل بيوتات البحرين وهي علامة فارقة بصفحة جديدة لمس صداها في قلب كل الأمهات الذين انتظروا ابناءهم طويلا كما أنّها علامة مضية فارقة في تاريخ البحرين الحديث والعهد الاصلاحي لجلالة الملك عنوانها الصفح والعفو.
من جانب آخر أشارت النائب جليلة السيد بأن العفو الملكي الشامل في شهر الله العظيم ونحن على أبواب العيد جعل من العيد عيدين ففرحة هذا العام بالعيد ستكون مختلفة عن كل فرحة عشناها طوال السنوات الـ13 السابقة وهي بادرة مباركة تبشر بعودة المياه الى مجاريها تحت راية جلالة الملك المعظم وعنوانها المحبة الجامعة لهذا الوطن وترابه الطاهر، فشكرا جلالة الملك المعظم وألف شكر لاتفي حجم الفرح والبهجة والسرور الذي أدخلته على شعبك ووطنك ومواطنيك، والبحرين من سترة الى الزلاق لن تنسى لك هذا الصنيع.
{{ article.visit_count }}
وأكّدت السيد على أن هذه المبادرة الأبوية الإنسانية الحانية من لدن جلالة الملك المعظم، تعكس الشخصية الجامعة المحبّة والعظيم الصادق لجلالة الملك ورعايته لأبناء شعبه ووطنه من مختلف أطيافهم وانتماءاتهم، فهو القائد الشجاع الذي أثبت في شتى المواقف والظروف أنّه الأب الحاني والعطوف لشعبه وأمته.
وأشارت السيد بأن العفو الملكي السامي أدخل الفرحة عارمة على كل بيوتات البحرين وهي علامة فارقة بصفحة جديدة لمس صداها في قلب كل الأمهات الذين انتظروا ابناءهم طويلا كما أنّها علامة مضية فارقة في تاريخ البحرين الحديث والعهد الاصلاحي لجلالة الملك عنوانها الصفح والعفو.
من جانب آخر أشارت النائب جليلة السيد بأن العفو الملكي الشامل في شهر الله العظيم ونحن على أبواب العيد جعل من العيد عيدين ففرحة هذا العام بالعيد ستكون مختلفة عن كل فرحة عشناها طوال السنوات الـ13 السابقة وهي بادرة مباركة تبشر بعودة المياه الى مجاريها تحت راية جلالة الملك المعظم وعنوانها المحبة الجامعة لهذا الوطن وترابه الطاهر، فشكرا جلالة الملك المعظم وألف شكر لاتفي حجم الفرح والبهجة والسرور الذي أدخلته على شعبك ووطنك ومواطنيك، والبحرين من سترة الى الزلاق لن تنسى لك هذا الصنيع.